علق الفنان محمد العمروسي، على ما جرى تداوله على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخرًا، بشأن فارق السن مع خطيبته مي فاروق وأنها أكبر منه، موضحا أنها مجرد شائعات لا صحة لها.

حقيقة فرق السن بين «العمروسي» ومي فاروق

وكتب «العمروسي»، عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، قائلا: «من المضحك إنك تلاقي أخبار عنك، ومعلومات أنت شخصيا أول مرة تسمعها في حياتك عن نفسك، لا وكلها غلط من ضمنها موضوع فرق السن، طب والله أنا الأكبر، إنتي مش شوفتي بطاقتي يا بنتي».

وكانت المطربة مي فاروق، فاجأت الجميع، منذ أيام قليلة ماضية، بعقد حفل خطوبتها على الفنان محمد العمروسي، في جو عائلي، بحضور عدد صغير من الأصدقاء والأقارب.

وتداول العديد من الأصدقاء مقاطع فيديو من حفل خطوبة مي فاروق ومحمد العمروسي، وظهر حجم الحب والمودة بينهما.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مي فاروق محمد العمروسي

إقرأ أيضاً:

لماذا يرغب البعض في تصفح ملفاتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي؟

يمضي الكثير منا وقتا طويلا في تصفح منشورات الأصدقاء على الشبكات الاجتماعية، لكن البعض ينتابهم أحيانا الشعور بالرغبة في تصفح ملفاتهم الشخصية وتخيل ما قد يفكر فيه الآخرون بشأنهم.
ووفقا للمؤلفة والمعالجة النفسية إيلويز سكينر، فهذه ظاهرة طبيعية تماما ينخرط فيها كثير من الناس. والتفسير وراء ذلك مثير للاهتمام.

وتقول إنه في الأساس، كل هذا متجذر في رغبتنا في معرفة المزيد عن هويتنا. وأوضحت أخصائية الصحة العقلية: “كانت الرغبة في فهم كيفية تصورنا موجودة في الغريزة البشرية لأجيال. وبينما نحاول فهم أنفسنا، بالإجابة على السؤال الخالد من أنا؟، غالبا ما نستعين بآراء وانعكاسات الآخرين لتوجيهنا”.

وعندما لا تكون هذه الملاحظات متاحة على الفور، أوضحت السيدة سكينر لموقع “ماشابل”: “نحاول تخيل ما قد نكون عليه من خلال فحص ما قد يراه الآخرون عند النظر إلى ملفاتنا الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي”.

وأضافت عالمة النفس زوي ماليت أن هذه الحاجة إلى القبول الاجتماعي والمكانة الاجتماعية تشكلت على مر السنين من خلال التطور. ونتيجة لذلك، فإن جميع البشر لديهم حاجة عميقة الجذور للموافقة الاجتماعية التي تتضخم فقط من خلال وسائل التواصل الاجتماعي.

وتابعت ماليت: “إنها محاولة لا شعورية لتعزيز مكانتنا الاجتماعية، وزيادة فرصنا في الانتماء وخلق صورة ذاتية إيجابية، وهي جزء من آليات التكيف مع البقاء كبشر”.

وشرحت أن ملاحقة وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بك هي مجرد طريقة أخرى للسيطرة على تصور الآخرين لشخصك.

وقالت سكينر إن تصفح ملفاتنا الشخصية على وسائل التواصل الاجتماعي “قد تنبع من شعور بعدم الأمان بشأن شعورنا بالهوية، وكيف نظهر للآخرين، أو حتى شعور نقدي بشأن ما ننشره وأين يجب أن نتحسن. وهناك وعي أكبر بكيفية مقارنتنا بالآخرين عبر الإنترنت، بعبارة أخرى، من الأسهل مقارنة حياتنا الرقمية بحياة شخص آخر، لمعرفة ما نحبه أو لا نحبه”.

مقالات مشابهة

  • بشرى وزوجها خالد حميدة يردان على شائعات الانفصال في مهرجان الجونة السينمائي
  • مواصلة التحقيقات مع متهم بتزوير المحررات الرسمية باستخدام منصات التواصل الاجتماعي
  • مهم من الضمان الاجتماعي
  • التضامن الاجتماعي تفتتح «دار الهدية للمسنين» في محافظة الإسكندرية
  • مصدر أمني يكشف حقيقة منشور عبر مواقع التواصل الاجتماعي
  • وسم هاشم صفي الدين يعتلي منصات التواصل الاجتماعي…تعرف على المرشح المحتمل لقيادة حزب الله
  • وسم هاشم صفي الدين يعتلي منصات التواصل الاجتماعي…المرشح المحتمل لقيادة حزب الله
  • لماذا يرغب البعض في تصفح ملفاتهم الشخصية على مواقع التواصل الاجتماعي؟
  • وسم حسن نصر يعتلي منصات التواصل الاجتماعي
  • محمد العمروسي يحتفل بفوز الزمالك على الأهلي