«تعليم القاهرة» تعقد ورشة عمل لضوابط تصحيح مادة الدراسات الاجتماعية
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
عقدت مديرية التربية والتعليم بالقاهرة، برئاسة أيمن موسى وكيل أول الوزارة، ورشة عمل للتأكيد على ضوابط وآليات التصحيح لمادة الدراسات الاجتماعية.
جاءت الورشة بحضور إيمان كامل عفيفي موجه عام الدراسات الاجتماعية بالمديرية، بقاعة الاجتماعات بديوان عام المديرية مع موجهين عموم الدراسات الاجتماعية بالإدارات التعليمية، وفريق عمل توجيه الدراسات الاجتماعية بالمديرية حنان القاضي موجه أول مركزى بالمديرية، وأحمد عبد المنعم موجه أول پإدارة غرب القاهرة.
وجاءت ورقة الأسئلة واضحة من حيث اللغة والرسوم والأشكال وكانت صياغة الأسئلة سليمة بعيدة عن الغموض أو الصعوبة، وشملت الأسئلة جميع جزئيات المنهج وتنوعت ما بين الموضوعة والمقالية، وجاءت الأسئلة مناسبة للوقت المحدد مع وجود وقت للمراجعة.
تقدير درجات الامتحان في مادة الدراسات الاجتماعيةوأكدت ضرورة الالتزام بتعليمات تقدير درجات الامتحان في مادة الدراسات الاجتماعية كالآتي:
الاطلاع المستمر على أداء المصححين لمعرفة وتحديد سير التصحيح وإذا اكتشف خلل ما في تصحيح في إحدى الغرف أو أحد المظاريف يطلب من الذين قاموا بتصحيح المظروف إعادة تصحيحه.
- لا يحوز لرئيس لجنة التصحيح إعفاء أي مصحح من عملية التصحيح إلا في الحالات الضرورية ورئيس اللجنة مسؤولا عن ذلك.
- مراجعة نموذج الإجابة المخصص للحجرة والتأكد منه والالتزام به ومناقشة الإجابات الأخرى واعتماده من الموجه العام.
- توضع درجة الفقرة المقالية على يسار الإجابة وليست على إجابات الطالب.
- التوقيع للمقدر والمراجع بجانب درجة السؤال المكلف بها بالاسم وعلى المرايا خارج الورقة.
- في حالة عدم وجود إجابة فقرة يكتب متروك ولا تقدر بـ«صفر» التقدير صفر لإجابة الخطأ فقط.
- تراجع مراجعة دقيقة الورقة الحاصلة على الدرجة النهائية وكذلك الورقة الحاصلة على صفر وتوقيع الموجه الأول على الغلاف بشكل واضح مع كتابة «تستحق أو لا تستحق».
- ضرورة التنبيه على مقدري الدرجات والمراجعين عدم تغيير السؤال الذي أسند إليهم وتم إثباتها في الكشوف الرسمية حتى نهاية التصحيح.
كما جاءت ورقة امتحان أسئلة الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات في مستوى الطالب المتوسط وجاءت صياغة الأسئلة جيدة وشاملة معظم أجزاء المنهج ومتنوعة ومناسبة للوقت.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحانات تعليم القاهرة الدراسات الإجتماعية الإدارات التعليمية الدراسات الاجتماعیة
إقرأ أيضاً:
حكم تقسيم ذهب الأم بعد وفاتها: الإجابة على أبرز الأسئلة
أوضحت دار الإفتاء المصرية أن ذهب الأم الذي تملكه يُعتبر جزءًا من تركتها بعد وفاتها، ويُقسم بين جميع الورثة الشرعيين وفقًا لنصيبهم الشرعي.
الاعتقاد بأن الذهب يخص البنات فقط غير صحيح، ولا يترتب عليه أي أثر شرعي.
كيفية تقسيم ذهب الأم بعد الوفاةوفقًا لدار الإفتاء:
الذهب كجزء من التركة: يُعتبر الذهب من ممتلكات الأم المتوفاة، ويُوزع بين الورثة مثل باقي الممتلكات.توزيع الميراث: يتم توزيع الذهب وفقًا لأحكام الشرع الإسلامي، حيث يتم تحديد نصيب كل وريث حسب الشريعة الإسلامية.التنازل والتراضي: إذا اتفق الورثة جميعًا على إعطاء الذهب للبنات فقط، أو تحويله إلى مال يُقسم بالتساوي، فلا مانع من ذلك بشرط التوافق الكامل.هل يجوز للبنات إعطاء مقابل الذهب مالًا لشقيقهم؟تؤكد دار الإفتاء أن البنات يمكنهن أخذ الذهب بشرط تعويض الأشقاء الذكور بمقابل مادي عادل يتناسب مع نصيبهم الشرعي.
حالات خاصة في تقسيم ذهب الأموجود وصية مكتوبة:
إذا أوصت الأم لبناتها بالذهب، تُنفذ الوصية في حدود ثلث التركة فقط. أما إذا زادت الوصية عن الثلث، فتحتاج إلى موافقة الورثة.
وصية شفهية:
تُنفذ إذا أقرّ جميع الورثة بصحتها.إذا اعترض بعض الورثة، تُنفذ الوصية فقط في حق من أقرها.التنازل عن الذهب للبنات:
إذا اتفق الورثة على تنازل الذكور عن نصيبهم في الذهب، يصبح ذلك جائزًا بشرط التراضي الكامل.
دار الإفتاء أكدت أن هذا الاعتقاد خطأ شرعي، إذ أن الذهب جزء من التركة، ولا يُخصص للبنات دون باقي الورثة إلا إذا أوصت الأم بذلك أو وافق الورثة بالإجماع.