• فهد علي خليل الراشد، 67 عاما، (شيع)، رجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 99011629، نساء: العدان، قطعة 6، شارع 12، منزل 28، تلفون: 97117896، 55554541.
• عبدالله بديوي أحمد الفهد، 63 عاما، (شيع)، العزاء في المقبرة، تلفون رجال: 99036029، 99702298.
وفيات الأربعاء 17 يناير 2024 منذ يوم وفيات الثلاثاء 16 يناير 2024 منذ يومين
• طلال ناصر عبدالعزيز الطخيم، 64 عاما، (يشيع عند التاسعة من صباح الغد)، رجال: العزاء في المقبرة، تلفون: 60033381، 66668516، نساء: بيان، ق12، ش1، ج2، م54، تلفون: 58885039.
• ناصر سالم فهد الظفيري، 9 أعوام، (شيع)، العزاء في المقبرة، تلفون: 66021929.
«إنا لله وإنا إليه راجعون»
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
هل تجوز قراءة القرآن في سرادقات العزاء بأجر؟ .. دار الإفتاء تجيب
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (ما حكم قراءة القرآن في المآتم وسرادقات العزاء؟ وما حكم أخذِ الأجرة على هذا العمل؟ حيث إن هناك بعض الناس يزعم أن ذلك “بدعة”.
وقالت دار الإفتاء في إجابتها عن السؤال إن قراءة القُرَّاءِ لكتاب الله تعالى في المناسبات والمآتم وسرادقات العزاء وأخذهم على ذلك أجرًا، مِن الأمور المشروعة التي جَرَت عليها عادَةُ المسلمين مِن غيرِ نَكِير، وعلى ذلك جرى عمل أهل مصر؛ حتى صارت قراءة القرآن في مُدُنها وقُرَاها وأحيائها مَعلَمًا مِن معالم حضارتها.
وأشارت إلى أن مُدَّعِي أن ذلك بدعةٌ مُضَيقٌ لِمَا وسَّعه الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم على الناس مِن إقامة الذكر والاجتماع على قراءة القرآن وجبر الخواطر ومواساة بعضهم بعضًا.
وتابعت دار الإفتاء: وإننا إذ نفتي بجواز ذلك نوصي ألَّا يكون الغرض من ذلك هو المباهاة والتفاخر، بل إقامة سُنَّة العزاء، وحصول أجر قراءة القرآن وثوابه للميت، كما نوصي الحاضرين أن يَستَمِعوا ويُنْصِتُوا لتلاوة القرآن الكريم في خشوعٍ وتأدب يليقان بكتاب الله تعالى، وهذا كله مع مراعاة الاشتراطات المطلوبة من الجهات المختصة بالتصريح والإذن في هذا الشأن.