أعلن حزب العدالة والتنمية التركي عن مرشحيه للانتخابات المحلية المقررة في 31 مارس، وذلك في مؤتمره الثاني للمرشحين الذي عُقد اليوم الخميس.
وبحسب متابعة موقع تركيا الان٬ تم الاعلان في البرنامج الأول الذي أقيم في إسطنبول في 7 يناير، عن مرشحي 11 مدينة كبرى، بينما تم الإعلان اليوم الخميس عن مرشحي 17 مدينة كبرى أخرى.

بالنسبة لمدينتي مانيسا ومرسين، سيتم دعم مرشحي حزب الحركة القومية (MHP).

إليكم قائمة بمرشحي حزب العدالة والتنمية لرئاسة بلديات المدن الكبرى في الانتخابات المحلية:

مرشح بلدية أضنة الكبرى: فاتح محمد كوجايسبير
مرشح بلدية أنقرة الكبرى: تورغوت ألتينوك
مرشح بلدية أنطاليا الكبرى: هاكان توتونجو
مرشح بلدية أيدين الكبرى: مصطفى سافاش
مرشح بلدية باليكسير الكبرى: يوجيل يلماز
مرشح بلدية بورصة الكبرى: علي نور أقطاش
مرشح بلدية دنيزلي الكبرى: عثمان زولان
مرشح بلدية ديار بكر الكبرى: خالص بيلدن
مرشح بلدية إرزوروم الكبرى: محمد سكمن
مرشح بلدية إسكي شهير الكبرى: نبي خطيب أوغلو
مرشح بلدية غازي عنتاب الكبرى: فاطمة شاهين
مرشح بلدية هاتاي الكبرى: محمد أونتورك
مرشح بلدية إسطنبول الكبرى: مراد قوروم
مرشح بلدية إزمير الكبرى: حمزة داغ
مرشح بلدية قهرمان مرعش الكبرى: فرات جورجل
مرشح بلدية قيصري الكبرى: ممدوح بيوككليج
مرشح بلدية كوجايلي الكبرى: طاهر بويوكأكين
مرشح بلدية قونيا الكبرى: أوغور إبراهيم ألطاي
مرشح بلدية ملاطية الكبرى: سامي إر
مرشح بلدية مانيسا الكبرى: جنكيز إرغون (مرشح MHP)
مرشح بلدية ماردين الكبرى: عبد الله إرين
مرشح بلدية مرسين الكبرى: سردار سويدان (مرشح MHP)
مرشح بلدية موغلا الكبرى: أيدن أيايدن
مرشح بلدية أوردو الكبرى: حلمي جولر
مرشح بلدية سكاريا الكبرى: يوسف ألمدار
مرشح بلدية سامسون الكبرى: خالد دوغان
مرشح بلدية شانلي أورفا الكبرى: زينل عابدين بيازغول
مرشح بلدية تكيرداغ الكبرى: جونيت يوكسل
مرشح بلدية طرابزون الكبرى: أحمد متين جنج
مرشح بلدية وان الكبرى: عبد الأحد آرفاس.

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: تركيا أخبار تركيا الانتخابات المحلية التركية العدالة والتنمية تركيا الآن مرشح بلدیة

إقرأ أيضاً:

الأزهر الشريف يُحيي ذكرى العاشر من رمضان باحتفالية كبرى في الجامع

أقام الأزهر الشريف احتفالية كبرى بالجامع الأزهر بمناسبة الذكرى الـ 53 لانتصارات العاشر من رمضان، بحضور فضيلة الدكتور محمد عبد الرحمن الضويني، وكيل الأزهر الشريف، نائبًا عن فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وفضيلة الدكتور أسامة الأزهري، وزير الأوقاف، واللواء محمد العتريس، مساعد مدير الشؤون المعنوية بالقوات المسلحة، والدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف السابق، والدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، والدكتور عباس شومان، الأمين العام لهيئة كبار العلماء، والدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء، والسيد محمود الشريف، نقيب الأشراف، والسيد عبد الهادي القصبي، شيخ مشايخ الطرق الصوفية، والشيخ أيمن عبد الغني، رئيس قطاع المعاهد الأزهرية، ولفيف من كبار العلماء والمسؤولين، وسط حضور كثيف من طلاب الأزهر وجموع المصلين بالجامع الأزهر.

مرصد الأزهر يحذر من خطورة الفكر التكفيري لتنظيم داعش ويفنده بالأدلةبعد تصريحات أحمد كريمة عن تعدد الزوجات.. ماذا قال شيخ الأزهر؟شيخ الأزهر: العلماء اتفقوا على أنه لا ترادف في أسماء الله الحسنى

بدأت الاحتفالية بتلاوة آيات من الذكر الحكيم بصوت القارئ الطبيب أحمد نعينع، أعقبها كلمة ألقاها فضيلة الأستاذ الدكتور سلامة داود، رئيس جامعة الأزهر، استعرض فيها ذكرى العاشر من رمضان، مؤكّدًا أنه يوم خالد في تاريخ الأمة، حيث سجل فيه أبناء مصر بطولات عظيمة أعادت العزة والكرامة للأمة الإسلامية.

 وتطرق إلى موقف الإمام الأكبر عبد الحليم محمود، شيخ الأزهر الراحل، الذي بشّر الرئيس الراحل محمد أنور السادات برؤيا رأى فيها رسول الله ﷺ يعبر القناة وخلفه الجيش المصري والعلماء، قائلًا له: "فسِّرها يا سيادة الرئيس، فإنك منصور بإذن الله".

وأشار فضيلته إلى أن مصر كانت وستظل "كنانة الله في أرضه"، فهي مستودع القوة، ونجحت في تحويل الهزيمة إلى نصر بفضل إيمان شعبها وصبره، ودور علمائها في رفع الروح المعنوية للجنود، حيث انتشر علماء الأزهر في المعسكرات لطمأنة الجنود وتثبيتهم على الحق، مؤكدين لهم أن معركتهم هي معركة إيمان قبل أن تكون معركة سلاح.

من جانبه، أكد فضيلة الدكتور عباس شومان، الأمين العام لهيئة كبار العلماء، أن الأزهر الشريف كان دائمًا في طليعة المؤسسات الداعمة للوطن في كل معاركه، مشيرًا إلى أن العدو المحتل ظن بعد هزيمة 1967 أن الجيش المصري لن يستطيع النهوض مجددًا، لكن مصر خلال ست سنوات فقط استطاعت إعادة بناء جيشها، رغم قلة الإمكانات، وحققت نصرًا تاريخيًا في حرب أكتوبر.

وأضاف أن خط بارليف، الذي وصفه العدو بأنه لا يمكن اختراقه إلا بقنبلة نووية، سقط بفكرة مصرية مبتكرة، حيث تمكن الجيش المصري من تدميره بمدافع المياه، وسقطت معه أسطورة "الجيش الذي لا يُقهر"، وحقق أبطال القوات المسلحة نصرًا ساحقًا أجبر العدو على الرضوخ للسلام واستعادة الأراضي المحتلة.

وتطرق فضيلته إلى دور علماء الأزهر خلال المعركة، مشيرًا إلى أن الشيخ حسن مأمون كان أول من طالب باستخدام سلاح البترول لمواجهة العدوان، وأن الشيخ محمد الفحام كان يذهب إلى الجبهة لدعم الجنود روحيًا، معتبرًا نفسه جنديًا في المعركة، في حين أكد الشيخ محمد متولي الشعراوي أن دوره هو الدعوة بالكلمة، بينما يتولى الجنود الدفاع بالسلاح، قائلًا: "أنا بالحرف، وأنتم بالسيف. أنا بالكتاب، وأنتم بالكتائب".

وفي ختام كلمته، وجّه الدكتور عباس شومان رسالة إلى الشباب، أكد فيها أن التحديات لا تزال قائمة، لكن مصر تمتلك جيشًا قويًا يواصل تطوير قدراته، مشددًا على أن جيش اليوم أقوى مما كان عليه في 1973 بفضل التحديث المستمر، وأن مصر ستظل حرة أبية بفضل الله، ثم بإيمان أبنائها بقضيتهم.

واختتمت الاحتفالية بابتهالات دينية قدّمها المبتهل حسام الأجاوي، دعا فيها لمصر بالنصر والعزة، وللأمة الإسلامية بالرفعة والقوة، وسط تفاعل الحضور الذين استشعروا روح الانتصار والفخر بهذا اليوم المجيد في تاريخ مصر والأمة الإسلامية.

مقالات مشابهة

  • بلدية مدينة غازي عنتاب التركية تقرر إعلان مدينتي دمشق وحلب مدناً صديقة
  • الأزهر الشريف يُحيي ذكرى العاشر من رمضان باحتفالية كبرى في الجامع
  • بعد منعه..عنف في بوخارست بسب منع مرشح رئاسي مؤيد لروسيا من الترشح
  • مرشح اليمين المتطرف الروماني يستأنف ضد قرار حظره من الانتخابات الرئاسية
  • التنمية المحلية: مهلة أسبوع لرئيس مدينة الخانكة لحل شكاوي المواطنين
  • كيف تحقق الحوافز الضريبية في الشريعة الإسلامية التوازن بين العدالة والتنمية؟
  • حزب العدالة والتنمية التركي: استهداف قوات الأمن في الساحل هجوم إرهابي يستهدف وحدة سوريا
  • العدالة والتنمية التركي يعلق على التطورات في الساحل السوري.. استهداف لوحدة سوريا
  • منع مرشح اليمين المتطرف كالين جورجيسكو من الترشح في الانتخابات الرئاسية الرومانية بسبب مزاعم تدخل روسي
  • 200 و300 ألف جنيه.. مفاجآت كبرى للفائزين في مدفع رمضان