طلاب الشهادة الإعدادية يؤدون امتحان مادتي الجبر والتربية الدينية بنجع حمادي
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
أدي طلاب الشهادة الإعدادية بمدارس نجع حمادي شمال قنا، اليوم الخميس، امتحان الفصل الدراسي الأول للشهادة الإعدادية للعام الدراسي 2023/2024، في مادتي الجبر والإحصاء، والتربية الدينية، وسط جو من الهدوء والالتزام، و تطبيق للإجراءات الأمنية والإحترازية بلجان الامتحانات، ودون رصد أي مشكلات.
و أكد مدير عام إدارة نجع حمادي التعليمية، على ضرورة التزام اللجان بفتح مظاريف الأسئلة المؤمنة من قبل الملاحظين داخل اللجنة، و توقيعهم على محضر فتح مظاريف الأسئلة بعد التأكد من سلامة المظروف وعدم العبث به قبل وصوله إلى اللجنة، تنفيذا لتوجيهات الدكتور محمد السيد وكيل وزارة التربية والتعليم بقنا.
وشدد وزيري، على تطبيق كافة إجراءات تأمين اللجان، من غلق الأبواب، و عدم استخدام الهاتف المحمول داخل اللجنة، مشددا على التواصل بشكل متتابع وفوري مع غرفة العمليات الفرعية المشكلة بالإدارة التعليمية، و التأكد من عدم حدوث ما يؤثر على انتظام أعمال الامتحانات.
يذكر أن أعداد طلاب وطالبات الشهادة الإعدادية بمدارس نجع حمادي، بلغت 9192 طالب وطالبة، موزعين علي 50 لجنة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفصل الدراسى الأول الامتحانات طلاب الشهادة الإعدادية قنا مدير عام ادارة نجع حمادي التعليمية استخدام الهاتف امتحانات وزارة التربية والتعليم
إقرأ أيضاً:
“حماس”: عدوان الاحتلال على المساجد ٍ إمعانٌ في حربه الدينية
الثورة نت|
قالت حركة حماس، اليوم الجمعة ، إن عدوان الاحتلال على المساجد في شهر رمضان المبارك، وما شهده العالم من اقتحام قوات الاحتلال ومستوطنيه للمسجد الأقصى ومحاولات تهويده، ومواصلة محاولات الاستيلاء الكامل على المسجد الإبراهيمي، وتدنيس وحرق عدد من المساجد في نابلس فجر اليوم، هو إمعانٌ في حرب الاحتلال الدينية واستهداف المقدسات الإسلامية ضمن حربه المفتوحة على شعبنا والأرض الفلسطينية.
وأكدت الحركة في تصريح صحفي، أن هذه الاعتداءات على المساجد في نابلس والخليل وإشعال غرف فيها، ومنع المصلين من أداء صلاة الفجر سابقة خطيرة، تستوجب بذل كل الجهود لعدم تكرارها، والوقوف سدًا منيعا أمام سياسات الاحتلال وأطماعه.
وأضاف: “أن شعبنا الفلسطيني ومقاومته سيبقون الدرع الحصين للدفاع والذود عن مساجدهم ومقدساتهم التي تتعرض لاعتداءات وتدنيس من الاحتلال ومستوطنيه، ولا سيما في شهر رمضان المبارك شهر البذل والجهاد”.
ودعت، جماهير الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية والقدس والداخل المحتل إلى تصعيد كل أشكال المقاومة، وإلى تكثيف الرباط وشد الرحال إلى المسجد الأقصى والإبراهيمي وصد عدوان الاحتلال على المساجد والمقدسات.