اختبار شخصية (مواقع)

يعتبر هذا الاختبار واحدة من الطرق التي يمكن أن تكشف ما لا يعرفه الأشخاص عن ملامح شخصياتهم وطباعهم ومصيرهم.

ولهذا يجب على كل شخص ينظر إلى هذا الرسم أن يحدّد ما يراه في اللحظات الأولى لأن هذا يقول الكثير عنه وخصوصاً عن الأسباب التي تدفعه إلى الشعور بالتوتر والقلق في معظم الأحيان.

اقرأ أيضاً أبواب ريال مدريد مغلقة في وجه كريم بنزيما بعد فشله مع الاتحاد السعودي 18 يناير، 2024 احذر.

. خاصية في السيارات تقتل الحيوانات المنوية وتؤثر على الخصوبة لدى الرجال 17 يناير، 2024

 

ـ أولا: وجه العجوز

إن حال نظرت إلى خذا الرسم ورأيت وجه الرجل العجوز أولاً فهذا يعني أنك مدمنة على التفاصيل.

فأنت تحبين أداء الأعمال التي تحتاج إلى الانتباه الشديد. ولهذا غالباً ما تشعرين بالتعب والقلق والتوتر.

كما أنّ هذا يشير إلى أنّك سريعة التأثر بآراء الآخرين وأحكامهم وتسعين إلى تغيير الكثير من جوانب حياتك بناء على إملاءاتهم. فأنت حساسة ورقيقة ومن السهل التلاعب بمشاعرك.

كما أن تتسمين بالطيبة. لكن ما يزعجك هو أن بعض الأشخاص يرون في هذه الطيبة ضعفاً ويحاولون استغلالها.

ورغم هذا لا تتخلي عنها، بل حاولي أن تختاري صداقاتك بدقة وابتعدي عن كل من وما يزعجك.

 

ثانيا: المرأة والرجل والقنطرة

في حال نظرت إلى هذه الصورة ورأيت المرأة والرجل القنطرة الحجرية أولاً، فهذا يدل على أنّك تفكرين كثيراً بالمستقبل ولا تعيشين حاضرك كما يجب.

ولهذا تعانين أحياناً من الاكتئاب وتتصورين الكثير من المواقف السلبية التي لا تحدث غالباً.

إلا أنّك في المقابل تتسمين بالقوة وبالقدرة على مواجهة مصاعب الحياة. فالاستسلام ليس من صفاتك.

أما علاقاتك الاجتماعية فأنت تبنينها انطلاقاً من اللقاء الأول بالأشخاص. ولهذا كثيراً ما تبدلين الصداقات وتعيشين حالة من عدم الاستقرار على مستوى تلك العلاقات.

وتشير رؤيتك للمرأة والرجل والقنطرة أيضاً إلى أنّك تحبين المرح والقيام بالنشاطات الترفيهية.

إلا أنك نادراً ما تسعين إلى ذلك. فالعمل هو أحد أبرز اهتماماتك الحياتية. ولهذا عليك الانتباه ومنح نفسك مساحة للتنفس لتتخلصي من القلق والتوتر.

Error happened.

المصدر: مساحة نت

كلمات دلالية: اختبار شخصية اسرار شخصيتك

إقرأ أيضاً:

العراق أولاً لكن... الغلبة للحسابات السياسية والعلاقة مع سوريا مثالا - عاجل

بغداد اليوم -  بغداد

يثير تأخير الاتفاق بين العراق وسوريا تساؤلات حول أبعاده السياسية والاقتصادية ومدى تأثيره على مصالح العراق الإقليمية.

وفي هذا السياق، أكد السياسي الكردي لطيف الشيخ أن التأخير ليس في مصلحة العراق، داعيًا إلى تبني سياسة توازن تراعي المستجدات في المنطقة.


الملف السياسي وأهمية التوازن

قال لطيف الشيخ، في حديثه لـ"بغداد اليوم"، إن "الحملة المقامة ضد الرئيس السوري للفترة الانتقالية والإدارة الجديدة في سوريا ليست في مصلحة العراق".

وأضاف أن "البلاد يجب أن تعتمد سياسة خارجية متوازنة، بعيدًا عن الاصطفافات، مع إعطاء الأولوية للمصلحة الوطنية".

وشدد الشيخ على ضرورة توحيد الرؤى بين الحكومة الاتحادية وإقليم كردستان فيما يتعلق بالسياسة الخارجية، موضحًا أن "كل الدول تتعامل وفق مصالحها، وينبغي على العراق أن ينظر إلى المتغيرات بنفس المنطق".


أبعاد اقتصادية وعراقيل تجارية

يرى خبراء الاقتصاد أن العراق يعتمد على سوريا كممر تجاري مهم، وأن أي تأخير في الاتفاقات بين البلدين قد يؤثر على حركة التبادل التجاري.

ويقول الخبير الاقتصادي علي الجبوري في حديث صحفي، إن "التعاون الاقتصادي بين العراق وسوريا يواجه تحديات كبيرة، من بينها الإجراءات الحدودية غير المستقرة، وتأخير الاتفاق قد يؤدي إلى عرقلة تدفق البضائع".

وأشار الجبوري إلى أن تأمين طرق التجارة بين العراق وسوريا يمكن أن يعود بفوائد كبيرة على الاقتصاد العراقي، خاصة فيما يتعلق بالمنتجات الزراعية والصناعية، التي تتطلب استقرارًا في المعابر الحدودية.


أبعاد أمنية وتأثيرات محتملة

على الصعيد الأمني، يُنظر إلى التعاون مع سوريا على أنه عنصر مهم في منع تسلل الجماعات المسلحة، خاصة على الحدود المشتركة بين البلدين.

ويؤكد الخبير الأمني فاضل الربيعي في حديث صحفي، أن "التنسيق الأمني مع سوريا ضروري للحد من تحركات الجماعات الإرهابية، وتأخير أي اتفاق بهذا الشأن قد يترك فراغًا أمنيًا تستفيد منه التنظيمات المسلحة".

وأضاف الربيعي أن العراق يواجه تحديات أمنية تتطلب تنسيقًا مع الدول المجاورة، ولا يمكن التعامل مع الملف السوري بمعزل عن الاعتبارات الأمنية.


الملف الدبلوماسي وموقف العراق دوليًا

يجد العراق نفسه في موقف حساس بين المصالح الإقليمية والدولية، حيث يحاول الحفاظ على علاقات متوازنة مع مختلف الأطراف. ويرى المحلل السياسي أحمد السعدي في حديث صحفي، أن "التأخير في الاتفاق مع سوريا قد يكون نتيجة ضغوط خارجية، خصوصًا من بعض القوى التي لا ترغب في إعادة تأهيل النظام السوري".

وأوضح السعدي أن "العراق يسعى للحفاظ على استقلالية قراره، لكنه في الوقت نفسه يجب أن يراعي التوازنات الدولية، خاصة في ظل علاقاته مع الدول الغربية ودول الجوار".


خطوة ضرورية لمصلحة العراق

من جانبه، يرى الباحث في الشؤون الإقليمية مصطفى الكناني، في حديث صحفي، أن تأخير الاتفاق مع سوريا قد يضر بالمصالح العراقية، مؤكدًا أن "التفاهمات مع دمشق يجب أن تكون قائمة على المصالح المشتركة وليس على المواقف السياسية المتغيرة".

وقال الكناني إن "العراق بحاجة إلى سياسة واضحة تجاه الملف السوري، تأخذ في الاعتبار الأبعاد الاقتصادية والأمنية، وليس فقط الضغوط السياسية".

ومع استمرار تأخير الاتفاق بين العراق وسوريا، يبقى التساؤل مطروحًا حول ما إذا كان العراق قادرًا على تحقيق التوازن بين مصالحه الوطنية والضغوط الخارجية. وفي ظل تعقيد المشهد الإقليمي، قد يكون الحل الأمثل هو تبني سياسة براغماتية تضمن استقرار البلاد وتعزز التعاون الإقليمي وفق رؤية تخدم مصالح العراق أولًا.


المصدر: بغداد اليوم+ وكالات

مقالات مشابهة

  • «المرسم الحر» بالمجمع الثقافي يحتفي بأعمال خريجيه
  • الاسدي يكشف ابرز المبادرات التي نفذتها الوزارة بمناسبة اليوم العالمي للعدالة الاجتماعية
  • المسند يكشف عن الفترة الزمنية التي كان الأوائل يصفونها بـ بياع الخبل عباته
  • اخصائي تغذية يكشف أسباب الصداع المؤثر على النوم.. فيديو
  • العراق أولاً لكن... الغلبة للحسابات السياسية والعلاقة مع سوريا مثالا
  • العراق أولاً لكن... الغلبة للحسابات السياسية والعلاقة مع سوريا مثالا - عاجل
  • ما المُبرر لإعادة رتق شملة كنيزة الثنائية المُسماة بالوثيقة الدستورية
  • مش شبهي.. سامي الشيخ يكشف تفاصيل شخصية إياد بمسلسل صفحة بيضا
  • ليس فيلم هندي.. صحفي يكشف عن أسباب مرعبة لأزمة الغاز في التي تحدث في العاصمة
  • بودكاست «أرجوك بلاش» يكشف طريقة اختبار العلاقة بالشريك في فترة الخطوبة