أعلنت  آنا كلارا ابنة الانفلونسرز البرازيلية الشهيرة عن وفاة والدتها ميلا دي جيسوس عبر حساب الأخيرة على موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام عن 35 عامًا وبعد ما يقارب الـ 3 أشهر فقط على زواجها في خبر صدم متابعيها.

اقرأ ايضاًكرم بورسين يثير شائعات حول مواعدته انفلونسرز شهيرة.. التفاصيلوفاة صادمة للانفلونسرز البرازيلية ميلا دي جيسوس

نشرت آنا كلارا منشور معلنة فيه الخبر وقالت فيه: "نشعر بحزن شديد بعد وفاة والدتنا الجميلة، ونقدّر كل الصلوات والتعازي من اجلنا شكرا لكم".

وأثار الخبر صدمة كبيرة بين متابعي وجمهور الانفلونسرز البرازيلية متسائلين عن سبب وفاتها، فيما لم يتم الكشف عن السبب الرئيسي للوفاة وسط حيرة وصدمة الجمهور.

وكانت ميلا دي قد احتفلت بزواجها قبل ما يقارب الـ ثلاثة أشهر فقط من وفاتها من جورج كوزيك كما أقامت في نفس الفترة حفل احتفال بعيد ميلاد ابنتها.

مشوار ميلا دي جيسوس في رحلتها بفقدان الوزن

اشتهرت الراحلة من خلال عرض رحلتها في فقدان الوزن، حيث وثقت رحلتها من خلال إجراء عمليات للتخلص من السمنة  وشد البطن، وخسرت في تلك الرحلة التي بدأت عام 2017 واستمرت ما يقارب 4 سنوات حوالي 68 كيلو غرام.

وخلال عام 2021 تحدثت الانفلونسرز الراحلة عن قرارها بتغيير حياتها وإجراء عملية جراحية، وأطلقت على نفسها اسم الأمر المرنة.

ولدى الانفلونسرز طفلان ، هما بينتو لويس دي جيسوس وبيدرو مارسال.

اقرأ ايضاًآيتن عامر "انفلونسر" في "الكبير أوي" .. وتقرر الزواج من "جوني"

 

 


 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: وفاة المشاهير اخبار المشاهير

إقرأ أيضاً:

بسبب هدايا سعودية.. مصادر: توجيه اتهام رسمي للرئيس البرازيلي السابق

قال مصدران من الشرطة البرازيلية لرويترز إن الشرطة الفيدرالية بالبلاد اتهمت رسميا، الخميس، الرئيس السابق جايير بولسونارو بالاختلاس بسبب استيلائه على مجوهرات تلقاها خلال فترة رئاسته منها سلع فاخرة حصل عليها من الحكومة السعودية.

وهذه هي المرة الثانية التي تتهم فيها الشرطة بولسونارو رسميا بارتكاب جريمة. ووجهت إليه في مارس تهما بتزوير سجلاته المتعلقة بلقاح كوفيد-19.

وفي تحقيق سمحت به السلطات القضائية، فتشت الشرطة العام الماضي منازل عسكريين وسط مزاعم بأنهم ساعدوا بولسونارو في بيع بعض المجوهرات في الولايات المتحدة.

وفي ذلك الوقت، قال القاضي بالمحكمة العليا أليشاندري دي مورايس إن العناصر بيعت ولم يتم الإعلان عن البيع.

وصادر مسؤولو الجمارك في مطار ساو باولو الدولي في أكتوبر عام 2021 بعض المجوهرات التي كانت هدية للسيدة الأولى السابقة عندما عُثر عليها في حقيبة ظهر مساعد حكومي عائد من الرياض.

ودعا الرئيس الحالي المنتمي لليسار لويس إيناسيو لولا دا سيلفا إلى إجراء تحقيق، ووصف أحد وزراء حكومته أفعال بولسونارو بأنها "تهريب".

ونفذت الشرطة الفيدرالية البرازيلية، في أغسطس الماضي، مداهمات كجزء من التحقيق في قضية تقول إنها "مؤامرة واسعة النطاق من قبل بولسونارو، والعديد من حلفائه، لاختلاس هدايا باهظة الثمن تلقاها عندما كان في منصبه، من عدد من الدول". 

وفي إحدى الحالات، اتهمت السلطات المساعد الشخصي لبولسونارو ببيع ساعة فاخرة من ماركة "رولكس"، وساعة أخرى "باتيك فيليب" لمتجر مجوهرات بمركز "ويلو غروف بارك" التجاري في بنسلفانيا، خلال يونيو من العام الماضي.

وقال مسؤولو الشرطة الفيدرالية في البرازيل، إن "بولسونارو حصل في النهاية على جزء نقدي من إجمالي مبلغ بيع الساعتين، الذي وصل إلى 68 ألف دولار".

وبحسب تقرير سابق نشرته صحيفة نيويورك تايمز، فإن ساعة الرولكس المباعة في ولاية بنسلفانيا، "جاءت كهدية من السعودية"، لكن لم يتم الإبلاغ عن ساعة باتيك فيليب مطلقا. ويعتقد مسؤولو الشرطة أنها جاءت من "مسؤولين في البحرين".

من ضمن هدايا فاخرة.. "ساعة من السعودية" تضع رئيس البرازيل السابق في مأزق رغم "تورطه" في سلسلة من التحقيقات في الاحتيال والتلاعب بالانتخابات، إلا أن الرئيس البرازيلي السابق، جايير بولسونارو، يواجه قضية واحدة تشكل له "التهديد الأكبر"، حسبما ذكرت صحيفة "نيويورك تايمز".

وفي مقابلة، قال محامي الرئيس البرازيلي السابق، باولو كونها بوينو، إنه "سواء باع بولسونارو الهدايا الدبلوماسية أم لا، فإن ذلك لا يهم".

وبرر بوينو ذلك بقوله إن "لجنة حكومية قضت سابقا بأن كثيرا من المجوهرات هي ملكية شخصية لبولسونارو، وليست ملكا للدولة". وأضاف: "لا يهم ... هي (المجوهرات) من حقه".

ويمنع القانون على الموظفين العموميين، بمن فيهم رؤساء البلاد، الاحتفاظ بأي هدية ثمينة يتلقوّنها من دول أجنبية، إذ إن هذه الهدايا تصبح تلقائيا "ملكا للدولة".

وكانت تقارير إعلامية في البرازيل أفادت أن المحكمة العليا سمحت للشرطة بالاطلاع على الحسابات المصرفية لبولسونارو وزوجته ميشيل، في إطار تحقيقها بشبهات اختلاس مجوهرات وهدايا رسمية أخرى.

وقال وزير العدل البرازيلي الأسبق، ميغيل ريالي: "بالنسبة لي، يبدو من غير المرجح أن يتم توجيه اتهامات جنائية للرئيس (السابق) بتهمة الاختلاس". 

واعتبر أن مثل هذه التهمة "يمكن أن تؤدي إلى عقوبات تصل إلى السجن 12 عاما"، مشيرا إلى أنه "وضع حساس للغاية بالنسبة للرئيس السابق".

ووفقا لما ذكرته "نيويورك تايمز"، فإن مشاكل بولسونارو مع الهدايا الأجنبية بدأت عام 2021، عندما صادر مسؤولو الجمارك البرازيليون مجوهرات غير معلنة بقيمة تزيد عن 3 ملايين دولار، من حقيبة ظهر مسؤول حكومي برازيلي عائد من رحلة رسمية للسعودية. 

وقال المسؤول إن المجوهرات "كانت هدية من مسؤولين سعوديين لبولسونارو وزوجته ميشيل". وفي وقت لاحق، قام بولسونارو بعدة محاولات لاستعادة المجوهرات، وفقا للعديد من وسائل الإعلام البرازيلية.

وردا على تلك التقارير، نفى الرئيس البرازيلي السابق ارتكاب "أعمال غير مشروعة".

وانطلاقا من تلك القضية، بدأ تحقيق فيدرالي في تعامل بولسونارو مع الهدايا الأجنبية، والذي كشف، وفقا للمحققين، عن "عمليات اختلاس وغسل أموال واسعة النطاق".

وقالت الشرطة البرازيلية إن "المساعد الشخصي لبولسونارو، ماورو سيد، ومساعدين آخرين، حاولوا بيع أشياء أخرى مختلفة، لكنهم لم ينجحوا إلا ببيع الساعتين". 

مقالات مشابهة

  • الرجيم الكيميائي لأسرع خسارة وزن.. هتخس 1000 سعر حراري في اليوم
  • أمريكا تخطط لإعدام ما يقارب 450 ألف بومة في ثلاث ولايات
  • قضية تلقي هدايا من السعودية.. الشرطة البرازيلية توجه سلسلة اتهامات لبولسونارو
  • سعود عبدالحميد برفقة لاعب أرسنال جيسوس
  • الإعصار بيريل يستعيد قوته ليُصنَّف ضمن الفئة الثالثة
  • بسبب هدايا سعودية.. مصادر: توجيه اتهام رسمي للرئيس البرازيلي السابق
  • إعصار بيريل يجتاح جزر كايمان والمكسيك تتأهب لاستقباله
  • خسارة الوزن تضع شيماء سيف في صدارة التريند
  • الإعلان عن موعد الدورة الـ 24 للمهرجان الوطني للفيلم بطنجة
  • محمد الطويلة يكشف عن أزمة مع بيراميدز ويقدم شكوى رسمية للكاف