بعد رحلتها الطويلة مع خسارة الوزن.. وفاة الانفلونسر البرازيلية ميلا دي جيسوس
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
أعلنت آنا كلارا ابنة الانفلونسرز البرازيلية الشهيرة عن وفاة والدتها ميلا دي جيسوس عبر حساب الأخيرة على موقع التواصل الاجتماعي إنستغرام عن 35 عامًا وبعد ما يقارب الـ 3 أشهر فقط على زواجها في خبر صدم متابعيها.
اقرأ ايضاًكرم بورسين يثير شائعات حول مواعدته انفلونسرز شهيرة.. التفاصيلوفاة صادمة للانفلونسرز البرازيلية ميلا دي جيسوسنشرت آنا كلارا منشور معلنة فيه الخبر وقالت فيه: "نشعر بحزن شديد بعد وفاة والدتنا الجميلة، ونقدّر كل الصلوات والتعازي من اجلنا شكرا لكم".
وأثار الخبر صدمة كبيرة بين متابعي وجمهور الانفلونسرز البرازيلية متسائلين عن سبب وفاتها، فيما لم يتم الكشف عن السبب الرئيسي للوفاة وسط حيرة وصدمة الجمهور.
وكانت ميلا دي قد احتفلت بزواجها قبل ما يقارب الـ ثلاثة أشهر فقط من وفاتها من جورج كوزيك كما أقامت في نفس الفترة حفل احتفال بعيد ميلاد ابنتها.
مشوار ميلا دي جيسوس في رحلتها بفقدان الوزناشتهرت الراحلة من خلال عرض رحلتها في فقدان الوزن، حيث وثقت رحلتها من خلال إجراء عمليات للتخلص من السمنة وشد البطن، وخسرت في تلك الرحلة التي بدأت عام 2017 واستمرت ما يقارب 4 سنوات حوالي 68 كيلو غرام.
وخلال عام 2021 تحدثت الانفلونسرز الراحلة عن قرارها بتغيير حياتها وإجراء عملية جراحية، وأطلقت على نفسها اسم الأمر المرنة.
ولدى الانفلونسرز طفلان ، هما بينتو لويس دي جيسوس وبيدرو مارسال.
اقرأ ايضاًآيتن عامر "انفلونسر" في "الكبير أوي" .. وتقرر الزواج من "جوني"
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: وفاة المشاهير اخبار المشاهير
إقرأ أيضاً:
الشرطة البرازيلية تتهم بولسونارو رسميا بالتخطيط لانقلاب
وجهت الشرطة الوطنية البرازيلية يوم الخميس اتهامات رسمية للرئيس البرازيلي السابق اليميني جاير بولسونارو بالتخطيط لانقلاب لقلب نتيجة انتخابات 2022، بالتعاون مع مؤيديه، وفقا لبيان رسمي.
وقالت الشرطة إن الرئيس السابق عمل مع حلفائه في "منظمة إجرامية" في محاولة للبقاء في السلطة بعد هزيمته في الانتخابات أمام الرئيس لويس إيناسيو لولا دا سيلفا.
وسيقرر مكتب المدعي العام الآن ما إذا كان سيتبع توصية الشرطة ويقدم اتهامات ضد بولسونارو و36 مشتبها بهم آخرين.
وأشارت الشرطة إلى أن تحقيقاتها، التي استمرت نحو عامين، أظهرت أن المشتبه بهم كان لديهم هيكل واضح وتقسيم للعمل. وتم تحديد مجموعات مختلفة، بما في ذلك مجموعة مسؤولة عن التضليل والهجمات على النظام الانتخابي وأخرى مسؤولة عن "تحريض الجيش على انقلاب".
وبالإضافة إلى بولسونارو، يشمل المتهمون أيضا الجنرال السابق ورئيس مكتب الأمن المؤسسي أوغوستو هيلينو، ووزير الدفاع السابق براجا نيتو، ورئيس جهاز الاستخبارات السابق ألكسندر راماجيم، وفقا للشرطة.
وجميعهم متهمون بجرائم إلغاء الدولة الدستورية الديمقراطية بالقوة والانقلاب وتشكيل منظمة إجرامية.
وقالت الشرطة الاتحادية في البرازيل إن نتائج التحقيق في لائحة الاتهام التي صدرت يوم الخميس تم تسليمها إلى المحكمة العليا في البرازيل، التي ستقوم بإحالتها إلى المدعي العام باولو جونيت، الذي سيقرر ما إذا كان سيوجه تهما رسمية ضد بولسونارو وبدء محاكمته، أو يلغي التحقيق، بحسب وكالة أسوشيتد برس.
وأشارت وسائل إعلام محلية إلى أن جونيت يواجه ضغوطا من نظرائه القانونيين للمضي قدما في التحقيقات المختلفة المتعلقة بالرئيس السابق.
وقال سياسيون إنه إذا خضع بولسونارو للمحاكمة في المحكمة العليا، فسيكون هناك سباق بين حلفائه وخصومه للسيطرة على تأثيره بين الناخبين.
وقال بولسونارو لموقع "ميتروبولي" إنه في انتظار مراجعة محاميه للائحة الاتهام، التي يُقال إنها تتكون من حوالي 700 صفحة.
ونفى الرئيس السابق جميع الادعاءات بأنه حاول البقاء في منصبه بعد هزيمته الانتخابية في 2022 أمام دا سيلفا. وواجه بولسونارو سلسلة من التهديدات القانونية منذ ذلك الحين.