السوداني يزور دمشق ويجري مباحثات امنية واقتصادية واستثمارية
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن السوداني يزور دمشق ويجري مباحثات امنية واقتصادية واستثمارية، بدعوة رسمية من الرئيس بشار الاسد زار رئيس الوزراء محمد شياع السوداني العاصمة السورية دمشق، وذلك للتباحث بشأن العديد من القضايا ابرزها الامنية .،بحسب ما نشر السومرية نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات السوداني يزور دمشق ويجري مباحثات امنية واقتصادية واستثمارية ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بدعوة رسمية من الرئيس بشار الاسد زار رئيس الوزراء محمد شياع السوداني العاصمة السورية دمشق، وذلك للتباحث بشأن العديد من القضايا ابرزها الامنية والاقتصادية والاستثمارية. على ارض مطار دمشق الدولي حطت طائرة الوفد العراقي المكون من وزيري الخارجية والتجارة ونائب قائد العمليات المشتركة وعدد من الشخصيات الرسمية رحالها، الوفد الذي كان على رأسه السوداني تباحث مع الجانب السوري في العديد من القضايا ابرزها الامنية والاقتصادية. الاسد ثمن بدوره الجهود العراقية التي بذلت طيلة السنوات المنصرمة، مطالبا بتوطيد العلاقة اكثر بين البلدين بسبب الروابط والاواصر العديدة المشتركة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أمير قطر يزور دمشق الخميس.. أول زعيم عربي يصل سوريا بعد سقوط الأسد
يزور أمير دولة قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني دمشق غدا الخميس كأول زعيم عربي يصل سوريا.
وأكدت رئاسة الجمهورية السورية أن قائد الإدارة الجديدة أحمد الشرع سيلتقي غدا الخميس بأمير قطر.
وفي 16 كانون الثاني/ يناير الحالي، التقى رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، الشرع، في العاصمة السورية دمشق.
وقال بن عبد الرحمن؛ إن بلاده تبذل جهودا في سبيل رفع العقوبات عن سوريا من اليوم الأول لسقوط نظام بشار الأسد.
وأضاف ابن عبد الرحمن، أن بلاده ترفض "إجراء إسرائيل الأرعن بالتوغل في المنطقة العازلة في سوريا".
وتابع: "تحدثنا مع قائد الإدارة السورية الجديدة أحمد الشرع، وأكدنا ضرورة الانسحاب الإسرائيلي، وألا يشكل التوغل واقعا جديدا".
وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي احتلال المنطقة السورية العازلة في هضبة الجولان، منتهكا اتفاق فصل القوات لعام 1974، وذلك بعد أن أطاحت فصائل سورية، في 8 كانون الاول/ ديسمبر الماضي، بنظام بشار الأسد (2000-2024).
وحول العقوبات المفروضة على سوريا، ذكر ابن عبد الرحمن، أنها كانت مفروضة على نظام الأسد وليست منطقية الآن، ولا يتوقع من الإدارة الجديدة معالجة المخاوف الدولية والعمل لشعبها في ظل العقوبات معا.
كما أكد أن قطر تبذل جهودا في سبيل رفع العقوبات منذ اليوم الأول لسقوط النظام، معتبرا أن تصريحات الشرع للأقليات في سوريا "مبشرة بالخير".
وأردف أن الإدارة السورية الجديدة تسعى إلى الحفاظ على النسيج المجتمعي المتنوع.
وقال ابن عبد الرحمن: "نريد رؤية سوريا دولة مواطنة تقوم على الكفاءة لا الطائفية، وواثقون من وعي الشعب السوري تجاه وحدة أراضيه".
وقبل ذلك، أعادت الدوحة فتح سفارتها في دمشق ورفعت عليها العلم القطري، بعد إغلاقها في تموز/ يوليو 2011.
وأوائل الشهر الحالي، استضافت الدوحة وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني.