ماديسون بير ترد على اتهامها بالصهيونية: لا يوجد شخص بريء يستحق الموت
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
ردَّت المغنية الأمريكية ماديسون بير على الاتهامات التي طالتها بشأن انتمائها للحركة الصهيونية، لأنه تتبع الديانة اليهودية.
اقرأ ايضاًماديسون بير تتحرر من العار.. أرسلت صورًا عارية لها بعمر الـ14 والنتيجة صادمة!ماديسون بير ترد على اتهامها بالصهيونيةبدأت التكهنات بأن ماديسون كانت صهيونية عندما ادعى البعض أنها ضغطت زر الإعجاب على منشور عبر "إنستغرام" يقول "احتلال فلسطين كذبة".
في حين أن ماديسون لم ترد أبدًا على هذه الادعاءات، فقد لجأت إلى موقع "إكس"، في الـ18 من يناير، لمشاركة أفكارها حول على أرض الواقع.
وكتبت في تغريدتها: "إذا كنت تعتقد أنني أريد أن يُقتل شخص بريء، فأنت لا تعرفني، وهذا ببساطة أمر شائن".
وتابعت: "يمكنك أن تكون يهوديًا وتريد أيضًا السلام لجميع الناس بما في ذلك الشعب الفلسطيني. وهو بالطبع ما أريد. لا يوجد شخص بريء يستحق الموت".
المصدر: البوابة
إقرأ أيضاً:
شهادات مُزوَّرة يجب التصدي لها
راشد بن حميد الراشدي
صدمني وأذهلني مقطع مرئي لتقرير مصور حول الشهادات المزورة ومصداقية الأختام التي تحملها والهدف والغرض من الحصول عليها، واستقدام مُعظم هؤلاء الحاصلين عليها للعمل في دول الخليج العربي، ومن هول ما سمعت من مُناقشات فيما صارت عليه الأمور وقفت لبرهة مستذكرا ملايين القادمين لبلادنا والعاملين في مختلف المجالات وكذلك أثر ذلك على الوطن وأبنائه من أولئك المتحايلين، مع أنَّ أبناء الوطن يملكون شهادات علمية من أرقى الجامعات وذات مصداقية عالية وينافسونهم في الوظائف بحكم شهاداتهم وخبراتهم.
ما يحدث اليوم من خلط للأوراق يحتاج إلى مراجعة وتدقيق وفحص شامل لكل أولئك الذين قدموا للوطن للعمل فيه وشغلوا وظائف وأماكن كان المواطن أحق بها وأجدر للعمل فيها.
مئات الآلاف من الوظائف ذات التخصصات العلمية والتعليمية والتربوية والصحية التي تتطلب شهادات علمية وخبرات للعمل فيها تذهب سنويًا للوافد باعتباره ذا خبرة وحاصلا على شهادة جامعية، بينما هناك البعض من هم عكس ذلك، جاءوا بشهادة مزورة ليتحايلوا على الوطن وأبنائه، وهناك مواقف حدثت في مجالات عدة، اكتُشِفَ فيها تزوير شهادات علمية.
أناشد جميع المؤسسات والجهات فحص أوراق وشهادات العاملين فيها والتدقيق في مصداقيتها وكذلك على جهات الاختصاص المسؤولة عن تصديق تلك الشهادات التأكد جيدًا قبل قدوم الوافد من مصداقية شهاداته العلمية.
ومن معالجات مثل هذه السلوكيات والبعد عنها: تعمين وتوظيف أبناء الوطن، والأخذ بأيديهم نحو بنائه بدلًا من الاعتماد على الأجنبي في العمل والذي يتضح لاحقًا أن البعض منهم يحملون شهادات مزورة.
رابط مختصر