sayidaty، بعد أيام قليلة من إطلاقه تراجع الزخم العالمي لـ Threads،تلقت شركة ميتا ضربة موجعة بعد تراجع الزخم العالمي الذي رافق تطبيق ثريدز Threads .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر بعد أيام قليلة من إطلاقه.. تراجع الزخم العالمي لـ Threads، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.

بعد أيام قليلة من إطلاقه.. تراجع الزخم العالمي لـ...

تلقت شركة "ميتا" ضربة موجعة بعد تراجع الزخم العالمي الذي رافق تطبيق "ثريدز" Threads الجديد الذي من خلاله أرادت الشركة منافسة موقع التواصل الاجتماعي الشهير "تويتر"، وذلك بعد أيام قليلة فقط من إطلاقه.

تراجع ثريدز Threads

ووفقاً لتحليل صادر من مؤسسة "سنسور تاور" المعنية في بيانات التسويق، فقد تراجع الوقت الذي يقضيه المستخدمون على تطبيق "ثريدز" إلى 10 دقائق يوميًا، بنسبة انخفاض وصلت إلى 50%، من الوقت عند انطلاقه والبالغة 20 دقيقة، كما انخفض المستخدمون النشطون 20%.

تطبيق "ثريدز"

وذكرت المؤسسة، إن التكامل بين تطبيق "ثريدز" و"إنستغرام" قد يؤدي إلى زيادة الإقبال عليه، لكن عليه أن يقدم المزيد من الخدمات دون تقليد "تويتر" فقط.

كما أظهرت بيانات منفصلة لـSimilarweb نتائج مشابهة، إذ تراجع عدد المستخدمين النشطين يومياً بأكثر من 25% بين ذروته في السابع من يوليو ويوم الإثنين الماضي، وذلك على مستوى مستخدمي "أندرويد" Android على مستوى العالم.

كما أشارت بيانات تحليلية أخرى، إلى انخفاض في أوقات استخدام "ثريدز" بأكثر من النصف، مع تراجع مقدار الوقت الذي يقضيه المستخدمون الأميركيون في تصفح التطبيق من 20 دقيقة في السادس من يوليو تموز إلى 8 دقائق فقط في العاشر من الشهر نفسه.

تابعي المزيد: آلية الحفاظ على خصوصية حسابك على Threads

قاعدة جماهيرية كبيرة

وبدأ التطبيق بقاعدة تصل إلى ملياري مستخدم لـ"إنستغرام"، سجل نحو 100 مليون منهم في التطبيق، ويعد أكبر منافس حقيقي لـ"تويتر" الذي يملكه الملياردير إيلون ماسك.

ويتيح "ثريدز" للمستخدمين إنشاء حساب في التطبيق باستخدام حساب "انستغرام" نفسه مع الاحتفاظ باسم الحساب نفسه، وكذلك متابعة الحسابات نفسها التي يتم متابعتها على ذات التطبيق، كما يتيح التطبيق للمستخدمين مشاركة المنشورات النصية حتى 500 حرفٍ بحد أقصى، هذا بالإضافة إلى نشر الصور ومقاطع فيديو بمدة تصل إلى 5 دقائق.

ويسعى تطبيق "ثريدز" إلى الاستفادة من سلسلة من الخطوات الخاطئة التي اتخذتها "تويتر" منذ أن استحوذ ماسك على الشركة مقابل 44 مليار دولار في أكتوبر الماضي، حيث استغنى أغنى شخص في العالم عن آلاف الموظفين وخفف من سياسات الإشراف على المحتوى ووضع المستخدمين والمعلنين في سلسلة من التحديات التقنية.

يمكنكم متابعة آخر الأخبار عبر حساب سيدتي على تويتر

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ثريدز موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

تلازم المسارات: التطبيق الحقيقي لوقف النار وبناء مشروع الدولة

كتب رفيق خوري في" نداء الوطن": لبنان محكوم بنسخة جديدة من "تلازم المسارات": مسار التطبيق الحقيقي لاتفاق وقف النار وكل مندرجات القرار 1701 والقرارات المرتبطة به. مسار العمل في الداخل ومع الخارج لإعادة الإعمار. ومسار الشغل الجدي الدستوري والسياسي والاقتصادي لبناء مشروع الدولة. الأول هو حجر الأساس الذي من دونه لا مسارات ولا ورشات شغل ولا دعم عربي ودولي. والثاني تحتّم الضرورة المسارعة إلى رفع الضرر فيه، لأسباب إنسانية وسياسية واقتصادية، بصرف النظر عن أي سجال حول الحرب ومن قاد إليها وما حدث فيها من توحّش إسرائيلي. والثالث هو أساس البلد، لا مجرد حجر الأساس، لأن لبنان من دون دولة تليق به لن يبقى سوى مساحة جغرافية مفتوحة على صراعات الطوائف وتسوياتها، وكل أنواع الصراعات الإقليمية والدولية.

وإذا كان الإلحاح على السرعة في إعادة الإعمار شاملاً، فإن ما يعرفه ويسمعه الجميع هو أنه لا أحد يدعم إعادة الإعمار في اللادولة أو في كابوس الدويلة أو في لعبة الساحة. ولا شيء يوحي أن الاتفاق شامل وكامل على المسارات الثلاثة. فما تصرّ عليه أكثرية اللبنانيين بدعم عربي ودولي ليس فقط وقف النار جنوب الليطاني بل أيضاً وقف أي عمل مسلح خارج الشرعية اللبنانية، والتوقف عن خدمة أي مشروع إقليمي لحرب على أرض لبنان تقود إلى دمار أكبر من دون قدرة على التحرير. وما يبدو من ثوابت "حزب اللّه" هو التمسك بدور "المقاومة الإسلامية" وإعادة التسلّح، مع إعادة الإعمار والفصل بين الوضع في جنوب الليطاني والوضع في بقية المناطق اللبنانية. وإذا استمرّ هذا التعارض في التصوّر والتحرّك على الأرض، فإن المأزق في لبنان يتعمق، من حيث لاحت فرصة الإنقاذ قبل أسابيع، ولا تطبيق فعلياً للقرار 1701، ولا مال لإعادة الإعمار، ولا ورشة لبناء مشروع الدولة. مجرد عيش يشبه الموت في ساحة تحت كابوس الحروب.

لكنّ المسارات في لبنان ليست معزولة عن المسار الإقليمي والدولي في الشرق الأوسط. وإذا كان زعيم الجمهوريين السناتور السابق ميتش ماكونيل يحذر الرئيس دونالد ترامب في مقال نشرته "فورين أفرز" من التخلي عن الشرق الأوسط للالتفات إلى أوروبا أو آسيا بدل العمل على كل الجبهات، فإن ترامب كشف أنه لن ينسحب من المنطقة مع التركيز على وقف النار في كل من غزة ولبنان. والمشهد، حتى الآن، تحوّلي بامتياز مع رئيس أميركي تحولي: مشروع إيران الإقليمي الذي تلقى ضربات في غزة ولبنان وسط سقوط النظام السوري الحليف لطهران، ينتقل من "دينامية" التوسع في النفوذ إلى "دومينو" الانسحاب المتتابع. ومشروع الدولة الوطنية في لبنان والعالم العربي يترك مرحلة "الدومينو" وراءه، ويتقدم في "دينامية" البناء والإنقاذ. ومن الصعب في ظل هذه التحوّلات معاودة القبض على لبنان بعد خروجه من الأسر. فالمجال ضيق جداً أمام ما تعمل له إيران من "ثورة مضادة" على التحوّلات الهائلة. واللعبة الكبيرة متجهة نحو توسيع "الدومينو" لا العكس.

و"كلّما عظم التحدي اشتدّ الحافز" كما كتب المؤرخ الكبير أرنولد تويني.
 

مقالات مشابهة

  • منصة Threads تسجل رقما قياسيا جديدا في أعداد المستخدمين
  • تسريبات عن موعد إطلاقه ومواصفات متوقعة بهاتف Pixel 9a الجديد
  • كيف تحصل على نتيجة شقق الإسكان الاجتماعي؟.. باقي أيام قليلة
  • سلا..دقائق قليلة من التساقطات تكشف هشاشة البنية التحتية وزيف الوعود الانتخابية
  • تلازم المسارات: التطبيق الحقيقي لوقف النار وبناء مشروع الدولة
  • قبل إطلاقه رسميا .. تسريب جديد يكشف تصميم iPhone SE 4
  • كاتب عماني: القاهرة هي «الرئة الثقافية العربية»
  • العقل المدبر وراء تطبيق DeepSeek الذي أرهق العمالقة!
  • «جولد بيليون»: تراجع سعر الذهب العالمي وسط ضغط ارتفاع الدولار
  • مع قرب إطلاقه.. أبرز مواصفات هاتف Vivo V50