على هامش تحريات تفيد كون مقهى كائن بالحي الشتوي تقدم خدمات النرجيلة وتسخر ما يصطلح عليه بالعامية ” *النفاخة* ” المندرجة ضمن المنشطات والمؤثرات العقلية، بوشرت عملية مراقبة وانزال مشتركة من طرف عناصر الدائرة الأولى وفرقة محاربة العصابات، أسفرت عن حجز 23 نرجيلة برؤوس طينيّة معبأة بالمعسل و11 قارورة غاز أكسيد النتروجين من فئة 640 غرام، و12 قارورة لتفريغ الخرتوشات، إضافة إلى 400 خرتوشة غاز أكسيد النتروجين، و3 أكياس تحتوي على 300 نفاخة مطاطية.

وقد شملت هذه العملية تنقيط مجموع مرتادي المقهى مما مكن من إيقاف فتاتين راشدتين مبحوث عنهما لفائدة العائلة.

هذا وقد اقتضت تعليمات النيابة العامة المختصة بإيقاف مستخدمين المقهى و المبحوثي عنهما وإحالتهم مع المحجوزات على المصلحة الولائية للشرطة القضائية لاستكمال البحث وإيقاف المسير الذي لم يتم ضبطه بعين المكان حين وقوع التدخل.

المصدر: مراكش الان

إقرأ أيضاً:

دراسة تنفي السمعة السيئة عنهم .. القطط تحب البشر

على غرار الكلاب، أفاد بحث جديد شمل آلاف من مالكي القطط أن حوالي اثنين من كل خمس قطط أليفة تختار اللعب مع أصحابها.

وبحسب صحيفة "اندبيندنت" البريطانية، يعتبر جلب الأشياء سلوكًا حيوانيًا شائعًا لدى الكلاب ويُعتقد أن جذوره تعود إلى سمات الصيد الطبيعية لدى القطط والكلاب

ومع ذلك، لا يزال من غير الواضح الأصل الدقيق لهذا السلوك وكيفية تشكيله من خلال تدجين الإنسان في التصرفات المرحة التي نراها في حيواناتنا الأليفة.

وأجرت الدراسة، التي نشرت يوم الأربعاء في مجلة PLoS One ، استطلاعا لآلاف من مالكي الكلاب والقطط لتحديد مدى شيوع هذه السمة بين حيواناتهم الأليفة.

وأفاد أكثر من 40 في المائة من 8000 مالك قطة شملهم الاستطلاع أن قططهم كانت تستعيد في بعض الأحيان أو بشكل متكرر أو دائمًا الألعاب أو الأشياء التي ألقوها - وهو رقم أعلى بكثير من التقديرات السابقة.

وكتب العلماء في الدراسة: "على الرغم من أن القطط والكلاب تختلفان كثيرًا في العديد من جوانب سلوكهما وفي كيفية تحولهما إلى حيوانات أليفة، إلا أننا نجد أنه من المثير للاهتمام أن العديد منهما يشتركان في هذا السلوك المثير للاهتمام للغاية - جلب الأشياء!".

 

ووجد ابحثون أن القطط تكون أكثر عرضة لإظهار سلوك جلب الأشياء إذا كانت أكثر نشاطًا ومرحًا، وإذا كانت تعيش داخل منزل.

وكان جلب الأشياء أكثر شيوعًا في سلالات القطط المتميزة وراثيًا مثل القطط البورمية والسيامية والتونكينية والتي نشأت من القطط التي تم نقلها إلى الشرق الأقصى في وقت مبكر أثناء تدجين القطط.

 

ووجد الباحثون أيضًا أن القطط الذكور والقطط الأصغر سنًا كانت أكثر قدرة على إحضار الأشياء.

وتشير أحدث دراسة، وهي الأولى أيضاً التي تقدر مدى شيوع سلوك جلب الأشياء لدى الكلاب، إلى أن حوالي 80% من الكلاب الأليفة قد تحاول في بعض الأحيان، أو بشكل متكرر، أو دائماً جلب العصي، أو الكرات، أو الأشياء الأخرى.

 

توظهر الدراسة أن سلالات الكلاب التي يتم تربيتها خصيصًا لتربية الماشية أو للصيد، مثل لابرادور ، وجولدن ريتريفر ، وبوردر كولي، وكوكر سبانيل الإنجليزي، هي أكثر عرضة للانخراط في سلوك الإحضار.

 

وكتب العلماء "لم تقم أي دراسة سابقة بفحص انتشار سلوك إحضار الكلاب أو الاختلافات بين السلالات في هذا السلوك"

على الرغم من أن جلب الأشياء يبدو مشابهًا لسلوك الصيد الطبيعي لدى الكلاب والقطط، إلا أن العلماء قالوا إنه يرتبط باللعب أكثر من الافتراس.

قال ميكيل إم ديلجادو، أحد المشاركين في الدراسة: "في كلا النوعين، يرتبط جلب الأشياء بمقاييس النشاط والطاقة، لذا يبدو أنه شكل من أشكال اللعب".

 

ويشعر العلماء بالحيرة إزاء كيفية إظهار القطط لهذا السلوك، إذ على عكس الكلاب، لم يتم تدجينها خصيصا لمساعدة البشر في مهام مثل الصيد أو رعي الأغنام، يتضمن السلوك المعقد مجموعة متزامنة من الأحداث، مما يعكس العلاقة بين الحيوانات الأليفة ورفاقهم البشر.

مقالات مشابهة

  • نقابة الصحفيين اليمنيين تستنكر سوء معاملة الحوثيين لـ4 صحفيين مختطفين وتطالب بالإفراج الفوري عنهم
  • جيمس ويب يرصد ثاني أكسيد الكربون على أكبر أقمار بلوتو
  • درك تسلطانت يداهم ورشة لتقطير ماحيا بدوار زمران
  • الاحتلال يداهم منزلًا في مخيم عين السلطان بمدينة أريحا
  • دراسة تنفي السمعة السيئة عنهم .. القطط تحب البشر
  • درك تسلطانت يداهم مصنع لتقطير ماء الحياة بدوار زمران
  • “الكتاب روح الحضارة” جلسة حوارية في مقهى الفجيرة الثقافي
  • الوادي: الإطاحة بشبكة لترويج المهلوسات وحجز قرابة 15 ألف كبسولة 
  • تفكيك شبكة لترويج الدقيق المدعم الفاسد بجرسيف
  • منتجع بارسيلو المصنعة يقدم عروضه المميزة لتجارب استثنائية