إلغاء انتداب 11 ملاحظا وإداريا من امتحانات الشهادة الإعدادية في بني سويف
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
قرر الدكتور محمد عبد التواب، وكيل وزارة التربية والتعليم في محافظة بني سويف، اليوم الخميس، إلغاء انتداب 6 ملاحظين و5 إداريين بامتحانات الشهادة الإعدادية، واستبدالهم بآخرين، بمدرسة الشهيد نبيل شفيق بقربة منشأة عاصم، خلال جولته المفاجئة لتفقد سير امتحانات الشهادة الإعدادية.
هاتف محمول داخل لجان الامتحانات في بني سويفوقرر وكيل الوزارة في بني سويف إلغاء انتداب وإحالة مراقب الدور وملاحظين، وإحالة طالب بلجنة مدرسة أسامة علي عيد الإعدادية بالحلابية بإدارة بني سويف، إلى التحقيق بمعرفة الشؤون القانونية، بعد ضبط الطالب وفي حيازته تليفون محمول وصوير امتحان الدراسات والتواصل مع أحد جروبات الغش.
كما قرر وكيل تعليم بني سويف، إحالة طالبين بمدرسة صوت العرب الإعدادية المشتركة التابعة لإدارة إهناسيا، وكذلك عامل الخدمات بالمدرسة لحيازتهم تليفون محمول، وفي ببا جرى إلغاء انتداب وإحالة أحد الملاحظين بمدرسة الشهيد نعيم عاطف الإعدادية لتصوير امتحان الدراسات الاجتماعية، فضلاً عن إحالة أحد الطلاب للتحقيق لحيازته تليفون محمول، وكذا إحالة ملاحظة بمدرسة الثورة الإعدادية للتحقيق لحيازتها تليفون محمول داخل اللجنة.
إجراءات مشددة ضد حالات الغش في بني سويفوشدد وكيل تعليم بني سويف، خلال بيان صحفي اليوم، على عدم التهاون وتأكيد على تطبيق القرار الوزاري رقم 34 بشأن حالات الغش بإلغاء مادة واحدة أو جميع المواد، وعند ضبط حالة الغش باستخدام المحمول يتم حيازة التليفون المحمول والحرمان من الامتحانات وغرامة على الطالب طبقا للقانون 73 لسنة 2017؛ لتحقيق الانضباط في أثناء أداء الطلاب الامتحان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: امتحانات الإعدادية ببني سويف حالات غش بني سويف تعليم بني سويف الصف الثالث الاعدادي محافظة بني سويف تلیفون محمول فی بنی سویف
إقرأ أيضاً:
شمس البارودي: لقنت حسن يوسف الشهادة ورفضت ذهابه إلى المستشفى
كشفت الفنانة المعتزلة شمس البارودي تأثر طقوسها في رمضان، بعد فقدانها لزوجها الفنان الراحل حسن يوسف.
وقالت شمس البارودي في مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل، ببرنامج إحنا لبعض، المذاع على قناة صدى البلد: «طقوس رمضان تغيرت بعد وفاة حسن يوسف، ولولا الولاد بييجوا البيت وبطلت أدخل المطبخ مش قادرة».
وتابعت: «كان كل يوم السفرة في رمضان كأنها عزومة وهو ما كان يحبه عبدالله وحسن، وطول الوقت أولادنا وأخواتنا نتجمع، وخاصةً أخته وبناتها كانت الأقرب له، وحاليًا مفيش طقوس في رمضان».
واستكملت شمس البارودي حديثها: «لو كان عليّ كمسلمة ساعات أقول مسألة المطبخ في رمضان بدعة، ومش بنشغل التلفزيون إلا على الحرمين والمدينة هذا واقع حياتنا حتى قبل وفاة حسن، إلا إذا هناك عمل له يُعرض أو لابني عمر، بيشتغل التمثيل كهواية إذا عُرض عليه دور جيد، وهو الوحيد من أبنائنا الذي يحب التمثيل».
وأضافت: «لم أكن أتوقع أن أكون صبورة بهذه الطريقة بقلق جدًا على أولادي وكان حبيبي اللي بيهديني ويطمني، لكن بعد التزامي والقراءات والتعلم الديني كنت أنا اللي أصبر الناس، وأقول الصبر عند الصدمة الأولى لم أكن اتصور أن أصاب في أحد أولادي، وكنت عند الصدمة الأولى بحمد وبشكر وبسترجع والحمدلله فعلت كل ما يرضي الله وكل ما يرضي ابني وهو في دار الحق».
واختتمت شمس البارودي: «أما في اللحظات الأخيرة لحسن يوسف قرأت له سورة يس، وتبارك وما أحفظه من القرآن الكريم، ولقنته الشهادة وقُلت له يا حبيبي عليها نحيا وعليها نموت وعليها نُبعث إن شاء الله أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمد رسول الله وكررتها عليه، وهو راح لربه الحمد لله مطمئن ووجهه هادئ، وكان كل همي أن تكون كل لحظاته معي ولذلك كانت غرفة النوم بمثابة عناية مركزة حتى لا يتم نقله للمستشفى وتصعد روحه فيها، طبيبه من 45 سنة نصحني ميروحش المستشفى وأشكره، والحمدلله شوفته في رؤى أنه راضي».