وقعت وزارتا التجارة والصناعة والشباب والرياضة بروتوكول تعاون بشأن التنسيق ودعم التكامل بين الوزارتين في عدد من القضايا الخاصة ببناء الإنسان المصري وبصفة خاصة الشباب والنشء وربطهم بأهداف التنمية الصناعية، وقد وقع الاتفاق المهندس أحمد سمير وزير التجارة والصناعة والدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة.

وقال المهندس أحمد سمير وزير التجارة والصناعة إن توقيع هذا البروتوكول الذي يستمر لمدة 3 سنوات يأتي في إطار رؤية الوزارة للنهوض بالتنمية الصناعية باعتبارها قاطرة التنمية الاقتصادية الشاملة والمستدامة في مصر التي تلبي الطلب المحلي وتدعم نمو الصادرات لتتبوأ مصر مكانة لائقة على خريطة الاقتصاد العالمي وتصبح قادرة على التكيف مع المتغيرات العالمية من خلال توفير المناخ الملائم للنمو الصناعي المستدام القائم على تعزيز التنافسية والتنوع والمعرفة والابتكار وتوفير فرص العمل اللائقة للشباب وتوطين الصناعات الصغيرة.

ومن جانبه، أكد الدكتور طط إن هذا البروتوكول سيفتح آفاق التعاون المثمر مع وزارة التجارة والصناعة، وأهمها تمكين الشباب وتوطين الصناعات الصغيرة، مشيرًا أن وزارة الشباب والرياضة تستهدف خلال كافة أنشطتها تحقيق الريادة والتميز في الارتقاء بجودة حياة الشباب المصري وتطوير نمط حياتهم من خلال محاور التنمية الشاملة الشبابية والرياضية، بما يعزز من روح الانتماء والفخر بالهوية المصرية، كما أن الوزارة تتولي وضع السياسات والخطط والبرامج اللازمة لإنجاز المهام المناطة بها وتنفيذها، وتجميع طاقات الشباب حول أهداف الدولة والمبادئ العامة لها وتكريس قيم الوحدة الوطنية ومفاهيمها.

وبموجب البروتوكول ستقوم الوزارتان بالتنسيق في تأسيس غرفة لصناعات الرياضة، الى جانب التعاون في توفير الفرص المتاحة حالياً ومستقبلاً من المجمعات الصناعية الصغيرة والورش الصناعية للشباب بمختلف محافظات الجمهورية وفق الية عمل مشتركة بين الوزارتين، والتعاون في إدراج كافة الخدمات والأنشطة والبرامج التي تقدمها وزارة التجارة والصناعة والجهات التابعة لها للشباب على المنصة الوطنية للشباب "كياني".

ويتضمن البرتوكول الاتفاق أيضا على دعم مركز تحديث الصناعة لتنفيذ برنامج تدريبي لإعداد مدربين لدعم القدرات التسويقية والتصديرية وزيادة القدرة التنافسية لأصحاب المنتجات اليدوية والحرفية والتراثية بمراكز الشباب، وقيام المركز بإعداد دراسة علمية حول المستوي الصناعي الحالي والمأمول حول ذلك، وكذا تنفيذ برنامج معايشة تبادلي لمدة أسبوع لعدد 30 شاب وشابة من برنامج الدبلوماسية الشبابية بوزارة الشباب والرياضة، بكل من جهاز التمثيل التجاري وقطاع الاتفاقيات والتجارة الخارجية بوزارة التجارة والصناعة.

كما يتضمن البرتوكول التعاون في إعداد اول مواصفة مصرية للجودة في العمل الشبابي من خلال الجهة التي تحددها وزارة التجارة والصناعة، بحيث يتم اعتماد مراكز الشباب ومراكز التنمية الشبابية من الجهة المختصة وفق تلك المواصفة، إلى جانب تعزيز إشراك خريجي مصلحة الكفاية الإنتاجية بملتقيات التوظيف التي تنفذها وزارة الشباب والرياضة وكذا التعاون المشترك في تنفيذ البرنامج التدريبي "الاقتصاديين الشباب" بالتعاون مع معهد التخطيط القومي، بالإضافة الى عقد المؤتمرات والندوات واللقاءات للتوعية بالقضايا الاقتصادية والصناعية المختلفة التي تمس الشباب والنشء، وتبادل الثقافة والمعرفة بين المشاركين.

ويتضمن البرتوكول أيضاً تشكيل لجنة مشتركة لمتابعة كافة الأعمال الناتجة عن التعاون القائم بموجب البروتوكول والمشروعات والبرامج المنفذة والوقوف على مدى تنفيذ كل طرف لالتزاماته في ظل تفعيل بنود ذلك البروتوكول.

اقرأ أيضاًوزير التجارة والصناعة يفتتح فعاليات مؤتمر تنمية التجارة الباكستاني الأفريقي الرابع

وزير التجارة والصناعة يتقدم بالتهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي لفوزه بفترة رئاسية جديدة

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: وزير الشباب وزير التجارة التنمية الصناعية أشرف صبحى وزير الشباب و الرياضة أحمد سمير وزير التجارة والصناعة رعاية النشء وزارة التجارة والصناعة وزیر التجارة والصناعة الشباب والریاضة

إقرأ أيضاً:

وزيرا التعليم العالي المصري والفرنسي يشهدان توقيع 42 بروتوكول تعاون بين جامعات البلدين

على هامش زيارة إيمانويل ماكرون رئيس فرنسا، شهد الدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وفيليب بابتيست، وزير التعليم العالي والبحث الفرنسي، توقيع عدة بروتوكولات واتفاقيات لتعزيز التعاون المشترك بين مصر وفرنسا، وذلك ضمن فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية، وذلك بحضور إيريك شوفالييه سفير فرنسا في مصر، وعدد من رؤساء الجامعات المصرية والفرنسية، وقيادات التعليم العالي بالبلدين، وأمناء المجالس، ورؤساء المراكز والمعاهد البحثية، وعدد من الشركات الفرنسية العاملة في مصر، ولفيف من كبار الإعلاميين والصحفيين، وذلك بقاعة الاجتماعات الكبرى بجامعة القاهرة.

في كلمته، توجه الدكتور أيمن عاشور، بالشكر لكل من الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية وإيمانويل ماكرون رئيس فرنسا، لدعمهما الذي مثل ركيزة أساسية في تحقيق تطوير نوعي في علاقات التعاون بين البلدين في كافة المجالات وخاصة التعليم العالي والبحث العلمي.

توقيع البروتوكول بين التعليم المصري والفرنسي

أكد الدكتور أيمن عاشور، عمق العلاقات التاريخية التي تربط بين مصر وفرنسا، خاصة في مجالي التعليم العالي والبحث العلمي، مشيرًا إلى حرص مصر على دعم علاقات التعاون الثقافي والعلمي مع فرنسا، وفتح المزيد من قنوات التعاون مع الجامعات الفرنسية، من خلال استحداث برامج وتخصصات جديدة يحتاجها سوق العمل، موضحًا أن هذا يأتي تنفيذًا لتوجيهات القيادة السياسية بالتوسع في التعاون مع الجامعات العالمية ذات السمعة والمكانة الدولية المتميزة، للاستفادة من خبراتها في تقديم برامج دراسية ذات جودة عالمية، لافتًا إلى نجاح الوزارة في إجراء شراكات مع عدد من المؤسسات التعليمية الدولية.

توقيع البروتوكول بين التعليم المصري والفرنسي

واستعرض الدكتور أيمن عاشور، ما حققته منظومة التعليم العالي المصرية من إنجازات من بينها تضاعف أعداد الجامعات المصرية خلال السنوات العشر الماضية والتي تضم ما يقرب من 4 ملايين طالب مصري منهم 53% من الفتيات وهو ما يعكس دور مصر في تمكين المرأة لتكون شريكة في التنمية، فضلًا عن 180 ألف طالب وافد من 119 دولة، مستعرضًا دور بنك المعرفة المصري في الارتقاء بالتصنيفات الدولية للجامعات المصرية والذي يُعد من أكبر البوابات الرقمية للتعليم عن بُعد، مؤكدًا دور الشراكة المصرية الفرنسية في دعم مسيرة التنمية في البلدين، وفي ذات الوقت، تدعم جهود مصر لتعزيز دور مصر كقبلة للتعليم في الوطن العربي وإفريقيا.

توقيع البروتوكول بين التعليم المصري والفرنسي

وأشار الوزير، إلى أن التعاون الدولي يعد من أهم محاور الإستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي التي أُطلقت في مارس 2023، والتي تتماشى مع رؤية مصر 2030، مؤكدًا أن ما نشهده اليوم من فعاليات ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية يمثل طفرة غير مسبوقة في تاريخ التعاون المصري الفرنسي، الذي يمتد منذ عصور، وحتى العصر الحديث، موضحًا أن هذا التعاون يأتي في وقت تشهد فيه الدولتان تحديات تستدعي التكامل، والتعاون العلمي والبحثي المشترك للتغلب عليها، مع التركيز على البرامج العلمية الحديثة، وأولويات الاحتياجات البحثية التي تسهم في خدمة خطط التنمية في كلا البلدين، مؤكدًا أهمية التركيز في هذه الجهود على مجالات التكنولوجيا الحديثة، واستخدام الذكاء الاصطناعي، والابتكار، لتطوير الصناعة وتعزيز الاقتصاد الوطني.

توقيع البروتوكول بين التعليم المصري والفرنسي

وأضاف الوزير، أن مصر تسعى من خلال «رؤية 2030» إلى تعزيز المعرفة والابتكار كمحركين رئيسيين للتنمية، مع التركيز على التخصصات في العلوم والتكنولوجيا، كما أطلقت إستراتيجيتها الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي، التي تدعم التكامل بين التعليم، البحث، والصناعة، وكذلك التأكيد على أن مصر أصبحت مركزًا إقليميًا للتعليم والبحث العلمي، خصوصًا للدول الإفريقية الناطقة بالفرنسية، عبر مبادرات مثل «تحالف وتنمية» و«مصر الرقمية».

وأوضح الدكتور أيمن عاشور، أن التعاون العلمي والبحثي المصري الفرنسي المشترك، يعكس دور الدولتين في دعم خطط التنمية في إفريقيا، والدول الفرنكوفونية، مع التركيز على الشباب الذين يشكلون غالبية السكان في مصر وإفريقيا، مؤكدًا أن دعم الشباب من خلال البرامج العلمية والتكنولوجية الحديثة يعد هدفًا مشتركًا، حيث تلعب مصر دورًا رياديًّا في قارة إفريقيا في مجالات البحث العلمي والابتكار، من خلال الشراكات بين الجامعات والمراكز البحثية المصرية والفرنسية، حيث يتم التركيز على مشروعات ذات اهتمام مشترك، ومنها تغير المناخ، الأمن السيبراني، والذكاء الاصطناعي، وذلك بما يعزز التعاون في قضايا التنمية المشتركة بين البلدين.

توقيع البروتوكول بين التعليم المصري والفرنسي

ومن جانبه، أكد السيد فيليب بابتيست، أن التعاون الأكاديمي والعلمي التاريخي بين فرنسا ومصر أسفر على مر العصور عن نتائج هامة في مجالات التدريب والبحث والابتكار، مشيرًا إلى أنه قد مضى 35 عامًا منذ أن فتحت كلية الحقوق التابعة للسوربون أبوابها داخل جامعة القاهرة، مما أسهم في استمرارية الثقافة القانونية المشتركة بين البلدين، لاسيما تلك الموروثة عن مدرسة الحقوق الخديوية الشهيرة التي تأسست في القاهرة عام 1868، لافتًا إلى أنه في مجالي الآثار وحفظ التراث، يواصل التعاون التاريخي تقدمه، حيث يتم تطوير واستخدام تقنيات متقدمة، مثل: المساحة التصويرية، والتصوير ثلاثي الأبعاد في وادي النبلاء، ووادي الملوك، وذلك من خلال فرق العمل الفرنسية والمصرية، وهذه الأمثلة تعكس التاريخ المشترك والثقة والطموح الذي يجمع بين البلدين.

توقيع البروتوكول بين التعليم المصري والفرنسي

وأعرب الوزير الفرنسي، عن سعادته بتواجده في رحاب جامعة القاهرة، التي تعتبر صرحًا علميًا ساهم في إثراء الحياة الثقافية حيث أخرج لنا أبرز الشخصيات منها نجيب محفوظ، مشيرًا إلى أن الملتقى يعد دلالة قوية على قوة التعاون بين البلدين ويعكس الرغبة التي أبداها الرئيسان المصري والفرنسي في تعزيز هذا التعاون، مؤكدًا أهمية دور العلم في التقريب بين الشعوب فضلًا عن دوره في تحقيق النماء الاقتصادي، ويجب أن نواصل البناء وتوطين علاقاتنا على هذا الأساس.

وأكد وزير التعليم العالي الفرنسي، أن اليوم كما كان في الماضي، تتعدد التحديات التي يجب مواجهتها، وتتطور مع التحولات التكنولوجية، والتغيرات المناخية، والأزمات الصحية، حيث تمثل مصر، بشبابها الديناميكي والموهوب، مصدرًا هائلا للكفاءات، ومحركًا أساسيًّا على مستوى المنطقة، ويجب أن تكون هذه التحديات في صميم عملنا المشترك، وتستدعي تفكيرًا إستراتيجيًا حول كيفية تكثيف شراكتنا، وهيكلتها بشكل أفضل.

كما أكد وزير التعليم العالي الفرنسي، أن هذا ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية يمثل لحظة جوهرية لتعزيز الروابط، وتحديد آفاق طموحة لمواصلة تعزيز شراكتنا الثنائية، مشيرًا إلى أن فرنسا ومصر يجددان التزامهما المشترك بتقديم تعليم عالٍ، وبحث علمي متميز، وذلك من خلال هدف واضح، وهو تقديم الأدوات معًا لمواطنيهما، لتمكينهم من مواجهة تحديات المستقبل، والإسهام بشكل فعال في تنمية البلدين.

ورحب الدكتور محمد سامي عبد الصادق رئيس جامعة القاهرة، بالحضور في رحاب جامعة القاهرة التي تمثل صرحًا علميًا واقدم المؤسسات التعليمية في مصر والوطن العربي وقارة افريقيا منذ تأسيسها عام 1908 وتلعب دورًا محوريًا في تخريج العقول والمبدعين والمفكرين، مشيرًا إلى أن ملتقى الجامعات المصرية الفرنسية الذي يُقام برعاية رئيسي جمهورية مصر العربية وفرنسا يأتي في إطار العلاقات الثنائية المتميزة بين مصر وفرنسا، والتي تقوم على الاحترام المتبادل والتعاون الثقافي، يحمل في طياتها دلالات كثيرة منها دور ومكانة الجامعة في استضافة الفعاليات التي تخدم قضايا التنمية المستدامة.

توقيع البروتوكول بين التعليم المصري والفرنسي

وخلال فعاليات الملتقى، تم استعراض نماذج التعاون الناجحة بين مصر وفرنسا، ومنها إعادة تأسيس الجامعة الفرنسية في مصر «UFE»، التي تقدم شهادات فرنسية معترف بها دوليًا، وتدعمها القيادة المصرية بتطوير حرم جامعي جديد يُتوقع أن يستوعب 3 آلاف طالب بحلول عام 2027، كما تم توسيع البرامج الأكاديمية لتلبية احتياجات سوق العمل في مجالات، مثل: «الأمن السيبراني والاستدامة البيئية».

كما تم تسليط الضوء على مدرسة الحقوق التابعة للسوربون بالقاهرة، التي تحتفل بمرور 35 عامًا على إنشائها، وتسهم في تعزيز الروابط القانونية بين البلدين، وكذلك تسليط الضوء على إطلاق شراكة هوبير كوريان - إمحوتب في 2005 لدعم التعاون العلمي بين مصر وفرنسا، حيث تم تمويل أكثر من 200 مشروع بحثي مشترك حتى اليوم.

توقيع البروتوكول بين التعليم المصري والفرنسي

وشهد الملتقى توقيع 42 اتفاقية وبروتوكول تعاون بين 13 جامعة مصرية و22 جامعة فرنسية لتقديم 70 برنامجًا لتلبية احتياجات وظائف المستقبل ومنهم 30 برنامجًا لمنح درجات علمية مزودجة، بهدف تعزيز التعاون الأكاديمي والبحثي وخدمة المجتمع بين الجامعات الفرنسية والمصرية، ودعم التعاون في مجال التدريب والأنشطة الأكاديمية من خلال تطوير برامج ومناهج دراسية مشتركة، وتنسيق الأنشطة التعليمية بين الجامعات في كلا البلدين، وتعزيز التعاون العلمي والتعليمي في المجالات ذات الاهتمام المشترك، وتسهيل تبادل الطلاب وأعضاء الهيئة الأكاديمية والإدارية، وكذلك إنشاء برامج تمنح درجات مزدوجة أو مشتركة، وتبادل المعلومات حول الإنجازات الأكاديمية في مجالات معينة.

توقيع البروتوكول بين التعليم المصري والفرنسي

وعلى هامش الملتقى، أقيمت جلسة نقاشية لاستعراض تجارب واقعية للشراكة البحثية والأكاديمية بين الجانبين المصري والفرنسي، وأوضح المشاركون بالجلسة مزايا الدراسة بالجامعات الفرنسية وكيف تثري تنمية التفكير النقدي والتفكير خارج الصندوق والإبداع، كما ثمّن المشاركون الجوانب الإنسانية التي تم اكتسابها ومنها توطيد أواصر الصداقة والاهتمام بتغيير المجتمع نحو الأفضل وتأصيل مبادئ حرية التعبير وهو ما ينعكس على فتح آفاق الاستكشاف وإجراء البحوث العلمية التي تخدم المجتمع، كما قدم المشاركون نصائح بشأن مستقبل البلدين في البحث العلمي ونصائح للباحثين والدارسين للاستفادة من التجربة التعليمية الثرية وانعكاساتها على الجوانب الشخصية والإنسانية.

جدير بالذكر أنه سبق وأن تم توقيع توقيع أضخم اتفاق إطاري للشراكة الدولية بين الجامعات المصرية والفرنسية، ويهدف هذا الاتفاق إلى منح درجات علمية مزودجة في 15 تخصصًا علميًا و100 منحة لدرجة الدكتوراه.

اقرأ أيضاًطفرة غير مسبوقة.. وزير التعليم العالي يشيد بملتقى الجامعات المصرية الفرنسية

وزير التعليم العالي: 40 بروتوكول تعاون لدعم الشراكة الأكاديمية بين مصر وفرنسا

عاشور: المؤتمر «المصري الفرنسي» بداية فارقة للشراكة الاستراتيجية في التعليم العالي

مقالات مشابهة

  • لتعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري.. بروتوكول تعاون بين غرفتي دمياط والدقهلية
  • بروتوكول تعاون بين جامعتي دمنهور والسوربون الجديدة لتعزيز الشراكة العلمية والبحثية
  • لتدريب أعضائها وطلاب الهندسة.. بروتوكول تعاون بين نقابة المهندسين و"المقاولون العرب"
  • بروتوكول تعاون يجمع المهندسين والمقاولين العرب في التشييد والإدارة
  • الخدمات الطبية للقوات المسلحة توقع بروتوكول تعاون مع وزارة الصحة
  • على هامش زيارة ماكرون.. وزيرا التعليم العالي المصري والفرنسي يشهدان توقيع 42 بروتوكول تعاون
  • وزيرا التعليم العالي المصري والفرنسي يشهدان توقيع 42 بروتوكول تعاون بين جامعات البلدين
  • محافظ دمياط: يوجد تعاون وثيق بين المحافظة ووزارة الشباب والرياضة
  • لجنة من وزارة الخدمة المدنية تشيد بانضباط موظفي صندوق رعاية النشء والشباب والرياضة بنسبة حضور بلغت 97%
  • الشباب والرياضة تنظم لقاء تعريفيا استعدادا لانتخابات برلمان طلائع مصر الإلكترونية