أمير الشرقية يدشن الهوية البصرية والخطة التشغيلية لجمعية “أفلاذ”
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
الأحساء : البلاد
استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية اليوم، بحضور صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن طلال بن بدر محافظ الأحساء, أمين جمعية أفلاذ لتنمية الطفل الدكتور أحمد البوعلي، ورئيس الجمعية المهندس منصور العفالق، وأعضاء مجلس الإدارة والفريق التنفيذي، وذلك بقصر البندرية في المحافظة.
وخلال الاستقبال دشن سمو أمير الشرقية الهوية البصرية والخطة التشغيلية للجمعية 2024 – 2028 والموقع الإلكتروني؛ الذي يهدف إلى أتمتة وتعزيز العمل التقني للجمعية؛ كما دشن مبادرة جيل أخضر.
من جانبه، قدم المهندس العفالق الشكر لسمو أمير المنطقة الشرقية لما قدمه من دعم وتمكين للجمعية.
ثم استمع سموه لشرح من الدكتور البوعلي، عن تفاصيل الموقع المشتمل على الرؤية والأهداف والرسالة للجمعية والخطة التشغيلية، إضافة إلى مبادرة “جيل أخضر” التي تهدف إلى توعية الأطفال وأسرهم وحثهم على حماية البيئة وأن تكون البيئة خالية من التلوث وستكون نطاق هذه المبادرة على مستوى المنطقة الشرقية، مقدماً الشكر لسمو أمير المنطقة الشرقية على دعمه الدائم وتحفيزه وتشجيعه لجميع المبادرات والأعمال التي تقدمها الجمعية.
المصدر: صحيفة البلاد
إقرأ أيضاً:
“الأونروا”: إمدادات الغذاء التي تدخل غزة لا تلبي 6% من حاجة السكان
المناطق_واس
أكدت وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين “الأونروا” أن ما يسمح الاحتلال الإسرائيلي بإدخاله عبر المعابر، من الدقيق والمواد الغذائية، لا تلبي 6% من حاجة السكان، الأمر الذي تسبب بأزمة حادة، خاصة في الحصول على الخبز، إذ أدى ذلك إلى إغلاق معظم المخابز جنوب قطاع غزة.
أخبار قد تهمك “الأونروا”: تأخر وصول الوقود والطحين إلى قطاع غزة أدى إلى تفاقم الأزمة 21 نوفمبر 2024 - 5:31 مساءً “الأونروا”: مليون نازح لم يتلقوا مساعدات غذائية الشهر الماضي في جنوب قطاع غزة 8 سبتمبر 2024 - 11:48 صباحًا
وأوضحت “الأونروا” أن أكثر من مليوني نازح في قطاع غزة، يحاصرهم الجوع والعطش والمرض والخوف، وأن الحصول على وجبات الطعام أصبح مهمة مستحيلة للأسر في القطاع.
وأشارت إلى أن أوضاع النازحين في خيام النزوح ومراكز الإيواء مأساوية، في ظل الجوع والبرد، وعدم قدرة المنظمات الدولية على تلبية حاجات النازحين، إثر شح الطعام والغذاء، مطالبة بفتح كامل للمعابر، وإدخال ما يحتاجه السكان للحد من المجاعة، التي فاقمت حالات سوء التغذية والأمراض المتعددة.