لنجاحها في محاربة سرطان الثدي.. مصر تحصل على ثاني إشادة دولية من «الصحة العالمية»
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
أعلن الدكتور حسام عبد الغفار المتحدث الرسمى لوزارة الصحة والسكان، أن مصر حصلت على شهادة إشادة دولية للمرة الثانية وذلك بعد ان حصلت على الشهادة الذهبية من منظمة الصحة العالمية للقضاء على فيروس سى.
وأوضح عبد الغفار، خلال تصريحات صحفية، على هامش المؤتمر الدولى لمحاربة سرطان الثدى والذى عقد اليوم تحت رعاية وزير الصحة والسكان وبالتعاون مع منظمة الصحة العالمية، أن اليوم مصر حصلت على اشادة دولية أيضا من منظمة الصحة العالمية ومن المؤسسة الدولية لمحاربة السرطان.
وأشار أن هذه الإشادة الدولية أكدت أن مصر وجهودها فى محاربة السرطان وخصوصا سرطان الثدى هو نموذج يحتذى به.
وأضاف: "ودعت المؤسسة الدولية لأبحاث السرطان كافة الدول الاقتضاء بالنموذج المصرى"، لافتا إلى أن هذا يؤكد ان الدولة المصرية بجهود الرئيس عبد الفتاح السيسى والتى وضعت الخريطة الصحية على رأس أولوياتها الدولة، وأن النجاحات التى حققتها الدولة سواء القضاء على فيروس سى أو محاربة سرطان الثدى تمت بفضل المبادرات الرئاسية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إشادة دولية الصحة العالمية المبادرات الرئاسية فيروس سى الصحة العالمیة
إقرأ أيضاً:
الصحة العالمية: الاحتلال دمر 59% من الخدمات الطبية في قطاع غزة (فيديو)
قالت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، مارجريت هاريس، إن القطاع الطبي يجب أن يُعتبر بعيدًا عن الأهداف العسكرية، فهو قطاع خدمي معترف به بموجب معاهدة جنيف التي تحمي الأشخاص الذين لا يشاركون في القتال سواء المدنيون والمسعفون وموظفو الإغاثة.
الصحة العالمية: قلق عميق إزاء توقف نظام الأكسجين في مستشفى كمال عدوان تسجيل أول إصابة بسلالة فرعية من جدري القرود بالولايات المتحدة.. منظمة الصحة العالمية تحذروأضافت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية، خلال مداخلة عبر شاشة قناة القاهرة الإخبارية: «شهدنا خلال الفترة الماضية تداعيات خطيرة أثرت على الفرق الطبية، مما استدعي ضرورة وقف الاعتداءات التي تستهدف هذا القطاع، وكذلك وقف الهجمات على المستشفيات».
لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكريةوتابعت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: «وفقًا للقانون الإنساني الدولي، لا يجوز استخدام القطاع الطبي لأغراض عسكرية، حتى في حال وجود بعض الشكوك، فلا ينبغي أن تكون هناك انتهاكات تؤدي إلى تدمير المؤسسات الطبية وبنيتها التحتية، على سبيل المثال شهد قطاع غزة تداعيات مروعة، حيث تم تدمير 59% من الخدمات الطبية، وتعرضت البنية الأساسية لأضرار جسيمة».
وأردفت المتحدثة باسم منظمة الصحة العالمية: «مع نقص الوقود وتدمير مولدات الكهرباء، أصبح من المستحيل توفير الطاقة اللازمة لتشغيل هذه المؤسسات والمراكز الطبية، ورغم أن هناك عديد من الأفراد يعملون بجد على الأرض لتقديم الخدمات الطبية، إلا أن هذا لا يكفي إذ يجب التعاون مع جميع الجهات المعنية لاتخاذ إجراءات فعالة وجادة».