تحيات من جلالة السلطان إلى أمير قطر نقلها وزير الخارجية
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
العمانية – أثير
استقبل صاحب سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر اليوم معالي السيد حمود بن فيصل البوسعيدي وزير الداخلية وذلك في مقر كلية الشرطة بالعاصمة القطرية الدوحة خلال استقبال سموه أصحاب السمو والمعالي والمسؤولين المشاركين في حضور حفل تخريج الدفعة السادسة من الطلبة المرشحين بكلية الشرطة.
ونقل معالي السيد وزير الداخلية خلال المقابلة تحيات حضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم – حفظه الله ورعاه – إلى أخيه سمو الشيخ أمير دولة قطر وتمنيات جلالته له بالصحة والسعادة وللشعب القطري المزيد من التقدم والازدهار.
من جانبه حمّل سمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني معالي السيد وزير الداخلية نقل تحيات وتمنيات سموه الطيبة إلى أخيه جلالة السلطان المعظم بموفور الصحة والسعادة وللشعب العماني المزيد من التطور والنماء.
جرى خلال المقابلة استعراض العلاقات الأخوية الوطيدة بين البلدين الشقيقين وسبل تنميتها وتعزيزها في مختلف المجالات.
وقد شارك معاليه اليوم في حفل تخريج الدفعة السادسة من الطلبة المرشحين بكلية الشرطة في العاصمة القطرية الدوحة الذي أقيم في مقر الكلية بمنطقة السيلية.
رعى حفل التخريج صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير دولة قطر الشقيقة بحضور عدد من أصحاب المعالي والمسؤولين في الدول العربية ورؤساء البعثات الدبلوماسية.
وقد شاهد معاليه والوفد المرافق له العروض المصاحبة لحفل التخريج والتشكيلات التي قام بها الطلبة الخريجون.
وجاءت مشاركة معالي السيد وزير الداخلية في حفل تخريج الدفعة السادسة من الطلبة المرشحين بكلية الشرطة في دولة قطر تلبيةً لدعوةٍ رسمية تلقّاها من سعادة الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني وزير الداخلية بدولة قطر.
المصدر: صحيفة أثير
كلمات دلالية: وزیر الداخلیة بن حمد آل ثانی معالی السید دولة قطر
إقرأ أيضاً:
الشيخ زايد.. أوسمة وألقاب عالمية تقديراً لإسهاماته الإنسانية
حظيت مسيرة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، بالعديد من التكريمات والأوسمة والجوائز العالمية التي تعكس التقدير العالمي الكبير لإسهاماته الإنسانية والتنموية.
وحصل الشيخ زايد "رحمه الله" على أوسمة ونياشين من مختلف دول العالم تقديراً لما قدمه من خدمات جليلة للإنسانية، ففي 1985 منحت المنظمة الدولية للأجانب في جنيف "الوثيقة الذهبية" للشيخ زايد باعتباره أهم شخصية لعام 1985. رجل العام وفي 1988 اختارت هيئة "رجل العام" في باريس الشيخ زايد، تقديراً لقيادته الحكيمة والفعالة ونجاحه في تحقيق الرفاهية لشعب دولة الإمارات وتنمية بلاده أرضاً وإنساناً، وجعلها دولة متطورة متقدمة. رجل الإنماء وفي 1993، منحت جامعة الدول العربية وشاح رجل الإنماء والتنمية للشيخ زايد. الوسام الذهبي أما في 1995، قدمت جمعية المؤرخين المغاربة للشيخ زايد بن سلطان آل نهيان الوسام الذهبي للتاريخ العربي، تقديراً لجهوده المتواصلة في خدمة العروبة والإسلام. الشخصية الإنمائية كما اُختير الشيخ زايد الشخصية الإنمائية لعام 1995 على مستوى العالم. الباندا الذهبية وحاز الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، على "جائزة الباندا الذهبية" في 1995، والتي يمنحها الصندوق العالمي للطبيعة، وهو أول رئيس دولة ينال هذه الجائزة الرفيعة. درع العمل وفي 1996 أهدت منظمة العمل العربية درع العمل للشيخ زايد؛ تقديراً من المنظمة لدوره الرائد في دعم العمل العربي المشترك. أبطال الأرض وفي 2005، جرى اختيار الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان من قبل برنامج الأمم المتحدة للبيئة "يونيب" كأحد سبع شخصيات بوصفهم أبطالاً للأرض، وذلك اعترافاً وتقديراً لجهوده التي حققها في سبيل حماية البيئة في الإمارات ومناطق أخرى من العالم. أبدع في التأسيسكما اختارت مجلة "نيوزويك" الأمريكية في 2009 الشيخ زايد ضمن 10 زعماء أسهموا في "إعادة صنع" بلدانهم، وقالت المجلة إن "الشيخ زايد أبدع في تأسيس دولة الإمارات، وجعل منها قوة اقتصادية إقليمية حديثة، وتتمتع بالتسامح الديني".
#يوم_زايد_للعمل_الإنساني.. إرث خالد من العطاء ومبادرات تخدم البشرية#رمضان https://t.co/yEs6dXfmLv pic.twitter.com/7iAAS62RnK
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) March 18, 2025