مشجع يقوم بمهام الحكم الرابع في كأس الاتحاد الإنجليزي .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
وكالات
عمل أحد مشجعي ولفرهامبتون واندرارز على احتواء فرحته عندما سجل فريقه هدف الفوز في وقت متأخر من مباراة كأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم، يوم الثلاثاء الماضي، ضد برنتفورد بعد أن اندفع من بين الجماهير لتولي مهام الحكم الرابع عندما عانى الحكم المساعد من المرض.
وأوضح روس بينيت، الحكم في مسابقات الشباب، إنه تطوع للمساعدة عندما لم يتمكن الحكم المساعد من الاستمرار في الوقت الإضافي.
وأضاف بينيت لمدونة وولفز إكسبريس الصوتية “لقد سألني الحكم ما إذا كنت سأقوم بمهام الحكم الرابع، وقلت “إذا أعطيتني دورة تدريبية سريعة، سأفعل”.
وتابع: “لذلك، خلال الثلاثين دقيقة التالية من حياتي، كنت أدير مباراة إعادة في كأس الاتحاد الإنجليزي.. كان أمرًا مذهلًا ومجنونًا حقًّا”، لافتًا إلى إنه كان “يصرخ” بداخله عندما سجل ولفرهامبتون ركلة جزاء في الوقت الإضافي ليفوز 3-2، ليضرب موعدًا مع وست بروميتش ألبيون في الدور الرابع.
It was @Wolves who cemented their spot in the #EmiratesFACup fourth round, as Matheus Cunha's extra-time strike sealed a 3-2 victory over fellow Premier League side, @BrentfordFC! ???? pic.twitter.com/ZT21ldPnz6
— Emirates FA Cup (@EmiratesFACup) January 17, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الحكم الرابع كأس الاتحاد الإنجليزي
إقرأ أيضاً:
اليكتي يطالب برئاسة الإقليم أو الحكومة ويفسّر مفردة تغيير مسار الحكم
بغداد اليوم - السليمانية
علق القيادي في الاتحاد الوطني الكردستاني غياث سورجي، اليوم الاثنين (30 أيلول 2024)، على مفردة تغيير مسار الحكم في الإقليم وما يعني بها الحزب.
وقال سورجي في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "هذه المفردة تعني أن الحزب الديمقراطي لن يحصل على الأغلبية التي تمكنه من تشكيل الحكومة بمفرده كما كان في السابق، وبالتالي سيكون بحاجة للاتحاد الوطني".
وأضاف، أن "شرطنا هذه المرة بأننا نطلب واحد من منصبين اما رئاسة إقليم كردستان، أو رئاسة الحكومة، وإذا حصلنا على واحد من المنصبين فيمكننا تصحيح المسار وتحسين العلاقة مع بغداد، وحل المشاكل التي يعاني منها المواطن الكردي".
وأشار سورجي إلى، إننا" واثقون من حصولنا على مقاعد أكبر من الدورة الأخيرة، وتراجع في أصوات الحزب الديمقراطي، ولهذا نطرح في خطاباتنا وخطابات رئيس الحزب بافل طالباني قضية استعادة الحكم".
وتبادل حزبا الاتحاد الوطني الكردستاني والحزب الديمقراطي، يوم الأربعاء (4 أيلول 2024)، الاتهامات بينهما فيما وصل الخلاف بين الحزبين إلى حدّ تحريك قوات عسكرية بالتزامن مع اقتراب الانتخابات وانطلاق موعد الدعاية الانتخابية لبرلمان إقليم كردستان.
وقال عضو الاتحاد الوطني الكردستاني محمود خوشناو، أن اجتماع المكتب السياسي أول أمس حث على رفض سياسية الاستفزاز التي يمارسها الحزب الديمقراطي.
وأوضح خوشناو في حديث لـ "بغداد اليوم" إن "الاتحاد الوطني يرفض ما يقوم به الحزب الديمقراطي من سياسة استفزازية وجلب أشخاص غير عراقيين أمام مقرات حزبنا في أربيل وهو تصرّف غير مقبول أبدا".
من جهة أخرى نفى عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني ريبين سلام، يوم الأربعاء (4 أيلول 2024)، تحريك قوة عسكرية ضد مقرات الاتحاد الوطني الكردستاني.
وأشار سلام في حديث لـ "بغداد اليوم" إلى، إن "القنصليات موجودة في أربيل وهم يراقبون الوضع ولا يصدقون بكل كلام ومعلومة ما لم تكن موثوقة وهم يلاحظونها، وهذه المعلومات لا صحة لها".
وأضاف، إن "إطلاق هذه المعلومات يدل على التأثر بالواقع السياسي مع اقترابنا من الانتخابات، والاتحاد الوطني يحاول التأثير على الحزب الديمقراطي بكل الطرق، لكنه لن ينجح إطلاقا".
يذكر أن رئاسة إقليم كردستان حددت يوم (20 تشرين الأول 2024) كموعد لإجراء الانتخابات البرلمانية في إقليم كردستان.
وقد تم تخصيص 38 مقعداً لمحافظة السليمانية، و34 لمحافظة أربيل، و25 لمحافظة دهوك، وثلاثة مقاعد لمحافظة حلبجة، وتم تخصيص مقعدين في كل من أربيل والسليمانية لكوتا المسيحيين والتركمان، وواحد في دهوك للمكون المسيحي.
استشهاد أربعة فلسطينيين بقصف للاحتلال الإسرائيلي وسط وجنوب قطاع غزة