سواليف:
2024-07-04@05:14:10 GMT

وثائق أمريكية تكشف مفاجأة عن كورونا

تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT

#سواليف

قال محققون في الكونغرس الأمريكي إن #باحثين #صينيين عزلوا #الفيروس المسبب لكوفيد-19 ورسموا خرائط له في أواخر ديسمبر/ كانون الأول 2019، أي قبل أسبوعين على الأقل من كشف #بكين عن تفاصيل الفيروس القاتل للعالم.

وقالت صحيفة “وول ستريت جورنال” إن ذلك أثار تساؤلات جديدة حول ما عرفته #الصين في الأيام الأولى الحاسمة للوباء.

وتظهر الوثائق التي حصلت عليها لجنة في مجلس النواب من وزارة الصحة والخدمات الإنسانية الأمريكية أن باحثة صينية في بكين حملت تسلسلا شبه كامل لهيكل الفيروس إلى قاعدة بيانات تديرها الحكومة الأمريكية في 28 ديسمبر/ كانون الأول 2019.

مقالات ذات صلة اليابان.. العلماء يوثقون “محادثة” بين النباتات 2024/01/18

وكان المسؤولون الصينيون في ذلك الوقت لا يزالون يصفون علنا تفشي المرض في #ووهان بأنه #التهاب_رئوي فيروسي “لسبب غير معروف” ولم يغلقوا آنذاك سوق هوانان للمأكولات البحرية بالجملة.

وشاركت الصين تسلسل الفيروس مع منظمة الصحة العالمية فقط في 11 يناير/ كانون الثاني 2020، وفقا للجداول الزمنية للحكومة الأمريكية للوباء.

ولا تلقي المعلومات الجديدة الضوء على الجدل حول ما إذا كان كوفيد قد ظهر من مصاب أو تسرب من #مختبر، لكنها تشير إلى أن العالم ليس لديه حساب كامل لأصل #الوباء حتى الآن.

وقال متخصصون إن الأسبوعين الإضافيين كان من الممكن أن يكونا حاسمين في مساعدة المجتمع الطبي الدولي على تحديد كيفية انتشار الفيروس وتطوير الدفاعات الطبية والبدء في إنتاج لقاح نهائي، وفق الصحيفة.

وقال جيسي بلوم، عالم الفيروسات في مركز فريد هاتشينسون للسرطان في سياتل الذي راجع الوثائق إن ما كشف عنه يؤكد أنه يجب نكون حذرين بشأن دقة المعلومات التي نشرتها الحكومة الصينية، على حد قوله.

ولم ترد الباحثة الصينية التي قدمت تسلسل الفيروس، الدكتورة ليلي رين من معهد بيولوجيا مسببات الأمراض ومقره بكين، على رسالة بريد إلكتروني تطلب التعليق، وفقا للصحيفة.

والمعهد جزء من الأكاديمية الصينية للعلوم الطبية التابعة للدولة.

وقال متحدث باسم السفارة الصينية: “سياسات الاستجابة لكوفيد في الصين كانت قائمة على العلم وفعالة ومتسقة مع الحقائق الوطنية للصين”.

وتقول مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في أتلانتا إن تسلسل الفيروس تمت مشاركته داخل الصين في 5 يناير/ كانون الثاني ولكن لم يتم الإعلان عنه عالميا للعلماء.

ولم ينشر التسلسل الذي قدمته رين في ديسمبر/ كانون الأول 2019 مطلقا وتم حذفه من قاعدة البيانات في 16 يناير/ كانون الثاني 2020، بعد أن طلبت منها المعاهد الوطنية للصحة، وفقا لبروتوكولاتها، مزيدا من التفاصيل الفنية ولم ترد.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف باحثين صينيين الفيروس بكين الصين ووهان التهاب رئوي مختبر الوباء

إقرأ أيضاً:

“مفاجأة”.. علماء يعيدون اكتشاف ملامح وجه أعظم فراعنة مصر وأقواهم قبل وفاته عن 90 عاما (صورة)

مصر – كشف فريق من العلماء عن علامات الوجه “الحكيم” لأقوى فرعون في مصر القديمة، رمسيس الثاني، زاعمين أنها تكشف عن الملامح المميزة لمظهره قبل لحظات من وفاته.

كان رمسيس الثاني، الذي حكم في القرن الثالث عشر قبل الميلاد، أعظم حكام الأمة، واشتهر بتماثيله الضخمة ومآثره العسكرية خلال فترة حكمه من 1279 إلى 1213 قبل الميلاد.

ولتحقيق إنجازهم، استخدم العلماء نموذجا ثلاثي الأبعاد لجمجمة الملك، ووضعوا طبقات من الأنسجة الرخوة والجلد لإعادة تشكيل مظهره وقت وفاته، عن عمر يناهز 90 عاما.

وكشفت النتيجة النهائية عن رجل مسن ضعيف بملامح وجه متعبة، وكانت بعض الملامح تشبه تماثيل رمسيس العملاقة التي لا تزال قائمة في مصر.

وقال سيسرون مورايس، خبير الرسومات البرازيلي الذي يقف وراء إعادة تشكيل الوجه: “في الدراسة الحالية أجرينا تحليلا واسعا للغاية، وتمت مقارنة الوجه المعاد بناؤه بتماثيل رمسيس الثاني. كان الهدف هو فهم إلى أي مدى يمكن الاعتماد على التماثيل، حيث يتصور الكثيرون أن التوافق سيكون جيدا. لكننا رأينا أن التماثيل تشير إلى توافق جيد مع شكل الأنف، وحتى في بعض الحالات، مع شكل الوجه”.

وقال مورايس: “لقد قمنا بتحليل بيانات القياسات البشرية والحمض النووي من السكان المصريين القدماء”.

واختار الفريق لوحة ألوان البشرة التي شوهدت في الفن المصري القديم، حيث أن اللون الحقيقي غير معروف.

وصمم أيضا نسخة ذات تدرج رمادي تظهر عيون الفرعون مغلقة، لتجنب إصدار أحكام على بشرته ومظهره.

وقال مورايس: “هناك دائما انتقادات حول أي عمل يتم نشره على الإنترنت، ما عليك سوى إلقاء نظرة على التعليقات على الأخبار والنقاش في الشبكات الاجتماعية”.

واستخدم الفريق أيضا معلومات من دراسة أجريت عام 1976 لبقايا مومياء رمسيس المحنطة، والتي عثر عليها عام 1881.

وحددت الدراسة الجديدة أن أسنان رمسيس الثاني كانت متآكلة بشكل ملحوظ.

كما كان الفرعون يعاني من سوء صحة الأسنان والعظام، ويرجع ذلك أساسا إلى وجود خرّاج، ما كان سيسبب له الكثير من الألم.

وجمع العلماء بيانات من مئات المصريين المعاصرين للكشف عن السُمك المحتمل لجلد الفرعون في أماكن مختلفة عبر جمجمته.

واتبعوا أسلوب التشوه التشريحي، حيث تم تغيير وجه وجمجمة المتبرع الحي رقميا لتتناسب مع أبعاد المومياء.

وكشفت النتيجة النهائية عما أسماه مورايس “الوجه الحكيم”. وبدت أيضا مشابهة لعملية إعادة البناء السابقة لعام 2022، التي أنشأتها سحر سليم من جامعة القاهرة، وكارولين ويلكنسون من جامعة ليفربول جون مورس.

المصدر: ديلي ميل

مقالات مشابهة

  • هل يمكن أن يكون الاكتئاب معديًا كالأنفلونزا؟.. دراسة حديثة تكشف مفاجأة
  • مغامرات لعبة “ماجك”، و”ميني بمپر كارز”.. «مدينة الصين».. وجهة سياحية في «سيتي ووك»
  • منشطات السباحين الصينيين.. ضجة في الخارج وصمت في الداخل
  • عطاف يستقبل مبعوث الحكومة الصينية الخاص بشؤون الشرق الأوسط
  • “مدينة الصين” .. وجهة ثقافية وسياحية تجذب زوار “سيتي ووك” في موسم جدة 2024
  • من الحروب التجارية إلى الذكاء الاصطناعي: المنافسة الأمريكية- الصينية
  • “مفاجأة”.. علماء يعيدون اكتشاف ملامح وجه أعظم فراعنة مصر وأقواهم قبل وفاته عن 90 عاما (صورة)
  • "مفاجأة".. علماء يعيدون اكتشاف ملامح وجه أعظم فراعنة مصر وأقواهم قبل وفاته عن 90 عاما (صورة)
  • "مفاجأة".. علماء يعيدون اكتشاف ملامح وجه أعظم فراعنة مصر وأقواهم قبل وفاته عن 90 عاما
  • الصين تُخصص 45 مليون يوان لدعم ترميم الطرق المتضررة من الفيضانات