مبنى الدفاع الأشهر في العالم بصدد استخدام الطاقة الشمسية
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
أعلنت وزارة الطاقة الأميركية أنه سيتم قريباً تجهيز البنتاغون، أكبر مبنى إداري في العالم، بألواح للطاقة الشمسية.
وأوضحت الوزارة في بيان، الأربعاء،ـ أنه سيتم تركيب "ألواح شمسية على السطح، ونظام استعادة للحرارة، وألواح شمسية حرارية" في مبنى وزارة الدفاع الضخم في ضواحي واشنطن "لتقليل الاعتماد على أنظمة الغاز الطبيعي والوقود الأحفوري".
وتندرج هذه الخطوة ضمن سياسة تقليل استهلاك الطاقة في البنى التحتية الفدرالية، التي تنفذها إدارة الرئيس جو بايدن.
وأشار البيان إلى أن البنتاغون هو من 31 موقعاً فدرالياً، بينها مقار وزارات التجارة والدفاع والداخلية والنقل الأميركية، ستكون موضع ورش خاصة في مجال الطاقة.
ولفتت نائبة وزير الدفاع كاثلين هيكس إلى أن البنتاغون يعمل على جعل "منشآته أكثر مرونة، وتحسين أمن بنيته التحتية الحيوية، وتوفير المال - وهو ما يفيد المقاتلين ودافعي الضرائب".
ويقع مقر وزارة الدفاع الأميركية في أرلينغتون بالقرب من واشنطن، وهو أحد المباني الأكثر شهرة في العالم.
مع 28 كيلومتراً من الممرات وأكثر من 7700 نافذة وما يقرب من 604 آلاف متر مربع من المباني، كان مقر البنتاغون ذو الشكل المخمّس أكبر مبنى للمكاتب في العالم لمدة 80 عاماً، قبل أن يفقد هذا اللقب عام 2023 إثر الإطاحة به من جانب مقر بورصة الماس في سورات في ولاية غوجارات الهندية.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات جو بايدن البنتاغون واشنطن أميركا اقتصاد عالمي طاقة الطاقة جو بايدن البنتاغون واشنطن أخبار أميركا فی العالم
إقرأ أيضاً:
ما هو فضل شهر ذي القعدة؟ الأزهر للفتوى يوضح
أوضح مركز الأزه العالمي للفتوى الإلكتروني ما هو فضل شهر ذي القعدة ؟
قائلًا:-
1.هو الشَّهر الحادي عشر في التَّقويم الهجري، وهو أحد الأشهر الحرم التي نهى اللهُ عن الظلم فيها؛ تشريفًا لها.
2️. سُمي شهر ذي القعدة بهذا الاسم؛ لأن العرب كانوا يقعدون عن القتال فيه، وهو أول الأشهر الحرم المُتوالية.
3️. ذكر القرآن حرمة شهر ذي القعدة في قول الحق سُبحانه وتعالى: {الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ...}. [البقرة: 194]
والمراد بالشهر الحرام: شهر ذي القعدة.
4️. العُمرة فيه سُنَّة؛ لأن عُمرات النبي ﷺ كنّ في شهر ذي القعدة؛ قَالَ أَنَسٌ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ: «اعْتَمَرَ رَسُولُ اللهِ ﷺ أَرْبَعَ عُمَرٍ، كُلَّهُنَّ فِي ذِي القَعْدَةِ، إِلَّا الَّتِي كَانَتْ مَعَ حَجَّتِهِ: عُمْرَةً مِنَ الحُدَيْبِيَةِ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مِنَ العَامِ المُقْبِلِ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مِنَ الجِعرَانَةِ، حَيْثُ قَسَمَ غَنَائِمَ حُنَيْنٍ فِي ذِي القَعْدَةِ، وَعُمْرَةً مَعَ حَجَّتِهِ». [متفق عليه]