الأهلي يستأنف تدريباته على ملعب التتش
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
استأنف الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، تدريباته صباح اليوم الخميس على ملعب التتش بعد انتهاء الراحة التي منحها الجهاز الفني للاعبين أمس ضمن البرنامج التدريبي الذي يقوم الأهلي بتنفيذه خلال الفترة الحالية.
وعقد مارسيل كولر المدير الفني للفريق، جلسة سريعة مع اللاعبين داخل التتش قبل أن يخوضوا فقرة بدنية ثم تدريبات الكرة.
وواصل رضا سليم وأحمد عبدالقادر تنفيذ البرنامج التأهيلي الخاص بهما بالجري حول الملعب وتنفيذ بعض الفقرات تحت إشراف الجهاز الطبي.
كما خاض خالد عبدالفتاح جلسات علاجية، وأدى بعض الفقرات الخاصة بالبرنامج الذي يقوم بتنفيذه.
وعقد مارسيل كولر، جلسة مع الجهاز المعاون له على هامش المران لمواصلة التنسيق والتحضير للمرحلة المقبلة.
طالع المزيد من الأخبار الرياضية عبر بوابة الوفد من هنا
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي النادي الأهلي ملعب التتش مارسيل كولر كولر أحمد عبدالقادر رضا سليم خالد عبدالفتاح
إقرأ أيضاً:
الجلوس لفترات طويلة.. ما الذي يفعله بجهازك الهضمي؟
في عصر يتسم بكثرة الأعمال المكتبية والجلوس المطوّل أمام الشاشات، ربما لا يدرك كثيرون أن هذه العادة اليومية البسيطة قد تكون لها آثار كارثية على صحة الجهاز الهضمي.
ووفقاً لتقرير موقع Indain Express، فإن الجلوس الطويل لا يقتصر على تعطيل الحركة الجسدية، بل يمتد تأثيره إلى أعماق الجهاز الهضمي، متسبباً في بطء الهضم، وتفاقم الانتفاخ، والغازات، وحتى الإمساك.
ويؤدي أيضاً إلى ضغط على المعدة والأمعاء، مما يعوق وظائفها الطبيعية، وهذا الضغط يبطئ حركة الأمعاء ويؤدي إلى تراكم الغازات>
كما أن الوضعيات السيئة أثناء الجلوس، قد تخلّ بانسيابية الأعضاء الهضمية، وتقلل من كفاءة الحجاب الحاجز في دعم عملية الهضم.
تأثيره على البكتيريا النافعةالأمر لا يتوقف عند هذا الحد، فالجلوس لفترات طويلة يؤثر بشكل مباشر أيضاً على توازن البكتيريا النافعة في الأمعاء، تلك التي تلعب دوراً حيوياً في تعزيز الهضم وامتصاص العناصر الغذائية.
واضطراب هذا التوازن يؤدي إلى إبطاء حركة الطعام عبر الجهاز الهضمي، مما يجعل الفضلات أصعب إخراجاً مع مرور الوقت، خاصةً في ظل نقص الحركة وغياب النشاط الجسدي.
على صعيد متصل، أكد التقرير على أن تأثير الجلوس الطويل على الأمعاء لا يقتصر على الجهاز الهضمي فقط، بل هو حلقة متصلة تؤثر على الجهاز المناعي، وتنظيم الهرمونات، وصحة القلب، ووظائف الدماغ، ذلك أن الأمعاء ليست مجرد عضو في الجهاز الهضمي، بل هي مركز أساسي لإنتاج الناقلات العصبية المسؤولة عن المزاج والصحة النفسية، فضلاً عن دورها في الحد من الالتهابات وتنظيم الوزن.
تغييرات بسيطة لصحة أفضلوذكر التقرير أيضاً عدة خطوات بسيطة لصحة أفضل، مشيراً إلى أن التغيير يبدأ بخطوات صغيرة لكنها فعّالة، منها تحسين وضعية الجلوس، والحركة المنتظمة، واتباع نظام غذائي متوازن، والاهتمام بالنشاط البدني، وتقليل التوتر، وشرب الماء بانتظام.
رسالة غير مرئية.. 5 أبراج أكثر عرضة للتفكير المفرط.. كيف يغير مسار حياتهم