الخطوط التركية تعلن عن 8 الاف وظيفة
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
أعلنت الخطوط الجوية التركية (THY)، واحدة من أكبر العلامات التجارية في تركيا، عن خطط طموحة لتوسيع كادرها الوظيفي.
وفي تصريح صادر عن رئيس مجلس إدارة واللجنة التنفيذية للشركة، أحمد بولات، تابعه موقع تركيا الان٬ أفاد بأن الخطوط التركية تخطط لتوظيف 8 آلاف موظف جديد، منهم 600 سيكونون طيارين.
بعد نقل 83.4 مليون راكب في العام الماضي، تسعى الخطوط الجوية التركية لتحقيق نمو بنسبة 14٪ في قطاعي نقل الركاب والبضائع في العام الجاري.
وفقًا لبولات، فإن الخطوط التركية تستهدف زيادة عدد الموظفين بنسبة 10٪، ليصل إجمالي عددهم إلى حوالي 82 ألف موظف. وأشار بولات إلى أن هذه الخطوة تأتي في إطار جهود الشركة لتعزيز وجودها على الساحة العالمية وتحقيق هدفها بنقل 92.5 مليون راكب في هذا العام.
كما تحدث بولات عن خطط توسعية طويلة الأجل، حيث تخطط الخطوط التركية لزيادة أسطولها من 440 إلى 810 طائرة بحلول عام 2033، وزيادة عدد وجهاتها من 245 إلى 400 وجهة. وفيما يتعلق بالتسعير، أكد بولات أن أسعار تذاكر الخطوط التركية تنافس أسعار تذاكر الحافلات، مشيرًا إلى أن الشركة لم ترفع الأسعار حتى بنسبة 10٪.
وأضاف بولات أن الشركة تهدف إلى جذب المزيد من السياح الي تركيا من 11 دولة وشدد على أن هذه الجهود ستعود بالنفع على الخطوط الجوية التركية وتركيا عمومًا، خاصةً في زيادة الحركة في مطار إسطنبول.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: الخطوط التركية الخطوط الجوية التركية الخطوط الترکیة
إقرأ أيضاً:
سليمان: لنتوقف عن المكابرة ونتعلم من هزائمنا وسوء تقديرنا
قال الرئيس العماد ميشال سليمان: "مؤلم جداً ان نرى مواطناً لبنانياً ينام في العراء جنب منزله المدمر، ليمنع أبناء جلدته من سرقة الحديد بعد تحريره من فتات الاسمنت والالمنيوم من بين الركام. هذا المواطن الذي صب جنى عمره او غصة غربته في مرقد عنزته يريدون اقناعه وغصباً عنه أن يرفع جهارا نهارا اشارة نصر الممانعة". أضاف في تصريح: "نحن لم نقل ان الممانعة هزمت حفاظاً على المشاعر الوطنية وعلى كرامة الاف الشهداء وعشرات الاف الجرحى والمنكوبين، بل قلنا ان لا احد انتصر في هذه الحرب، بل هناك فريق تكبّد خسائر بلغت مئات اضعاف خسائر الفريق الآخر كائنا من كان، اسرائيلياً او اميركياً او اوروبيا أو مخلوقات فضائية".
ختم: "نعم فريقنا هو الخاسر الاكبر. فلنتوقف عن المكابرة ونتعلم من هزائمنا وسوء تقديرنا، ولتكن سياستنا الدولة وجيشها، ولتكن الدولة وجيشها سياستنا. ونقطة عالسطر".