بتجرد:
2025-05-02@13:21:37 GMT

مشتركو TOP CHEF- ALL STARS يخوضون أصعب تحديات البرنامج

تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT

مشتركو TOP CHEF- ALL STARS يخوضون أصعب تحديات البرنامج

متابعة بتجــرد: حلقة بعد أخرى، تزداد صعوبة التحديات ليشهد كل أسبوع مغادرة أحد المشتركين في برنامج “Top Chef – All Stars” )توب شيف كل النجوم( علىMBC1  و”MBC العراق”. وقد وصل 12 مشتركاً إلى الأسبوع الرابع، والذي سيشهد منافسات أكثر ضراوة من المعتاد، وليخرج في نهاية الجولة اثنين من المشتركين وليس واحداً فقط.

عند وصول المشتركين إلى المطبخ، كانت الشيف منى موصلي في انتظارهم، لتعلن أن التحدي المطلوب هو تحضير أطباق قلبها ذائب، لافتة إلى “أننا سنكون أمام تحدي ثنائيات، والمطلوب من كل ثنائي تحضير طبقين أحدهما مالح والثاني طبق حلوى قلبها ذائب”. لتعلن بعد ذلك الخبر الصدمة: “إثنان منكم سيغادران في نهاية هذه الحلقة!”.

وشرحت أن على المشتركين التوجه إلى سوبر ماركت بندا للتسوق لمدة نصف ساعة، بقيمة ألف ريال لكل شيف، قبل العودة إلى المطبخ وتحضير الأطباق خلال ساعتين ونصف الساعة.

توزع المشتركون على ثنائيات على الشكل التالي: ماجدة ونسيم، بمقابل جان وهلا، باتريك وعمار، جورج ومحمد سي، عدنان وود، ثم طارق وسليم. وقد اجتهدوا جميعاً في تحضير الأطباق، وسعى كل منهم إلى تقديم أطباق غير تقليدية تلتزم بشروط التحدي. ومع انتهاء وقت التحضير، حان وقت تقييم الأطباق أمام اللجنة الثلاثية المؤلفة من الشيف منى موصلي، والشيف مارون شديد، والشيف بوبي شين، ومعهم ضيف الحلقة الشيف الفرنسي من أصول جزائرية أكرم بن علاء، الحاصل على نجمتي ميشلان.

اتفقت اللجنة على أن الفائز هو الثنائي المؤلف من هلا وجان، يليه جورج ومحمد سي، ثم عدنان وود. كما تأهل إلى الحلقة القادمة طارق وسليم، بسبب الطبق الذي قدمه سليم والذي كان أفضل أطباق التحدي على الإطلاق بحسب رأي اللجنة. وبقي ليتنافس في تحدي الفرصة الأخيرة نسيم وماجدة، مع باتريك وعمار.

طلبت الشيف منى من الفريقين تحضير أطباق نجمها الفطر، في غضون ساعة واحدة فقط. وبعد تقديم كل مشترك أفضل ما عنده في هذا التحدي، حانت لحظة الحسم، ولم يكن قرار اللجنة سهلاً لأن المشتركين الأربعة أبدعوا في تقديم أطباقهم، لكن قوانين البرنامج تحتم استبعاد اسمين في هذه الحلقة. وهنا طلبت الشيف منى من باتريك وعمار تسليم سكاكينهما ومغادرة البرنامج، لتنتهي بذلك رحلتهما في “توب شيف”.

يُعرض “توب شيف- كل النجوم” على MBC1، كل أربعاء 9:30 مساءً بتوقيت السعودية.

يُعرض “توب شيف- كل النجوم” على MBC العراق، كل أربعاء 11:00 ليلاً بتوقيت العراق.

main 2024-01-18 Bitajarod

المصدر: بتجرد

إقرأ أيضاً:

دبلوماسي إسرائيلي: الأردن يواجه تحديات غير مسبوقة بسبب خطة تهجير الغزيين

ترصد الأوساط الإسرائيلية تأثير التطورات الأمنية والسياسية المتلاحقة، التي تشهدها المنطقة على الأردن، الذي يواجه سلسلة من التحديات والتهديدات، لاسيما مع استمرار الحرب في غزة، والتطورات الدراماتيكية في المنطقة، ومحاولات الضم الإسرائيلية في الضفة الغربية المحتلة، والجهود الإقليمية لتسخين الساحة الداخلية في الأردن، كلها تجعل الأمور صعبة للغاية على المملكة. 

مايكل هراري السفير والدبلوماسي الإسرائيلي السابق، أكد أن "الأردن يواجه سلسلة من التحديات: الاقتصادية والسياسية، نجح حتى الآن بالتغلب عليها، ويرجع ذلك إلى حد كبير للتقارب بين المصالح الاستراتيجية مع الاحتلال، وحصوله على واردات الغاز منه، وبين اعتماده على الولايات المتحدة من خلال المساعدات المستمرة، وهي أمور مهمة، مع التحذير أنه في حال تآكلت الثقة بين هؤلاء اللاعبين الثلاثة، كما يحدث حاليا، فإن هذا الاعتماد من شأنه أن يغذي انتقادات داخلية حادة، مع عدم توفر بدائل أمام الأردن مثل روسيا أو الصين". 

وأضاف في مقال نشرته صحيفة "معاريف" العبرية، وترجمته "عربي21"، أن "التحديات التي يواجهها الأردن في الآونة الأخيرة دفعت بعض أوساطه السياسية والثقافية للحديث عن تهديد وجودي يواجهه، فيما يزعم الإسرائيليون أنه شعور روتيني تستخدمه المملكة في كثير من الأحيان، رغم توفر عدة تطورات قد ترجّح هذا التخوف، أولها التهديد الإسرائيلي الأمريكي بنقل الفلسطينيين من قطاع غزة، وربما في وقت لاحق من الضفة الغربية، إلى الأردن".
 


وأشار إلى أن "التطور الثاني مرتبط بالساحة الإسرائيلية التي تبدو الآن مختلفة تماما عما كانت عليه من قبل، حيث أصبح الخطاب السائد حول ضم الضفة الغربية جزءا من أجندة وزراء الحكومة الرئيسيين، وهذا بحد ذاته تهديد ملموس ودافع للقلق في الأردن، سواء كان مبالغا فيه أم لا، لأن الواقع اليوم أن إسرائيل الحالية لا تخشى حل القضية الفلسطينية على حساب الأردن، وفيما يرى كثيرون أن مصر ستتمكن من البقاء إذا اضطرت لاستضافة فلسطينيي غزة في سيناء، لكن هذا ليس هو الحال في الأردن".  

وأكد أن "الأردن اليوم لديه جبهتين حيويتين تشكلان محوره الاستراتيجي، وهما دولة الاحتلال والولايات المتحدة، مما يضع علامات استفهام حقيقية حول مدى المبالغة في مخاوف المملكة، لاسيما في ضوء تقديراتها بأن بقاءها واستمرارها ربما لم يعد مسألة حيوية بالنسبة لدولة الاحتلال، لكن الأكيد أننا أمام مجموعة إشكالية وغير عادية من الاعتبارات تتعامل معها المملكة، وفي هذه الحالة ينبغي على الاحتلال أن تفكر بعقلانية، وتُبقي عيونها مفتوحة، وتدرس بعناية مصالحها الاستراتيجية تجاه الأردن". 

مقالات مشابهة

  • التركمان يخوضون التنافس الانتخابي بقائمة العراق الموحد بقيادة سمعان
  • الهند تتصدر قائمة أصعب اختبارات القيادة في العالم.. فيديو
  • «أطباق وثقافات».. في «أبوظبي الدولي للكتاب»
  • أصعب فترة في حياتي.. جوري بكر تعلن اعتزالها السوشيال ميديا
  • دبلوماسي إسرائيلي: الأردن يواجه تحديات غير مسبوقة بسبب خطة تهجير الغزيين
  • محافظ كركوك يثمن دور العمال ويشكو تحديات رباعية وينتقد الحكومة المحلية السابقة
  • خلال ساعات.. ترامب في مواجهة المحاكم الأمريكية بثلاث تحديات قانونية
  • أبو الغيط يحذر من تحديات وجودية تواجه المنطقة العربية
  • من صفحات الكتب إلى أطباق الطهاة.. رحلة في ثقافة المأكولات بأبو ظبي للكتاب
  • خطوة بخطوة.. وصفة الشيف نجلاء الشرشابي لعمل مخبوزات بالكاكو والشوكولاتة