وزير الخارجية يتوجه إلى كمبالا للمشاركة في أعمال القمة الـ ١٩ لحركة عدم الانحياز
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
توجه سامح شكري، وزير الخارجية، اليوم، إلى العاصمة الأوغندية كمبالا لرئاسة وفد مصر في أعمال القمة التاسعة عشر لحركة عدم الانحياز، نيابة عن رئيس الجمهورية، والتي ستعقد يومي ١٩ و٢٠ يناير الجاري.
الخارجية الروسية: يجب على الغرب تنسيق عمليات مكافحة الإرهاب مع سوريا والعراق سامح شكري: العلاقة القائمة مع اليونان لها منافع كثيرةوصرح السفير أحمد أبوزيد، المتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية، بأن القمة التاسعة عشر لحركة عدم الانحياز تنعقد هذا العام في كمبالا، على ضوء رئاسة أوغندا للحركة خلال الفترة من ٢٠٢٤ إلى ٢٠٢٧ عقب انتهاء فترة رئاسة أذربيجان.
وأردف المتحدث باسم وزارة الخارجية، بأن مصر تولى اهتماماً تاريخياً خاصاً بحركة عدم الانحياز لكونها إحدى الدول المؤسسة للحركة والداعمة لمبادئها، وأن الحركة بدأت تتزايد أهميتها على ضوء تعاظم التحديات السياسية والاقتصادية والأمنية التى باتت تواجه الدول النامية في الوقت الراهن، وزيادة حدة الصراعات وحالة الاستقطاب على المسرح الدولى، والتي تستوجب تعزيز دور الحركة وإحياء مبادئ باندونج.
واختتم المتحدث باسم الخارجية تصريحاته موضحاً أن جدول أعمال وزير الخارجية سوف يتضمن إلقاء كلمة مصر نيابة عن رئيس الجمهورية، بالإضافة إلى عقد عدد كبير من اللقاءات الثنائية مع نظرائه من وزراء خارجية الدول الأعضاء، وذلك لتناول مسار العلاقات الثنائية والتشاور حول القضايا والتحديات الإقليمية والدولية الراهنة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سامح شكري وزير الخارجية الخارجية العاصمة الأوغندية كمبالا رئيس الجمهورية عدم الانحیاز
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: لائحة اتهام ضد المتحدث باسم مكتب نتنياهو
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت وسائل إعلام إسرائيلية، إن المحكمة المركزية الإسرائيلية ستقدم اليوم الخميس، لائحة اتهام بتسريب وثائق أمنية ضد المتحدث باسم مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وفي وقت سابق ذكرت صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية أن إليعازر فيلشتاين، المتحدث باسم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يشتبه في أنه سرب وثيقة سرية للغاية بهدف التأثير على الرأي العام في إسرائيل، لإقناع الجمهور بأن الاحتجاجات ضد الحكومة تعمل على تقوية حركة حماس، وذلك وفقا لمعلومات جديدة سمح بنشرها يوم الأحد.
وبحسب الصحيفة، يُزعم أن فيلشتاين هو الذي سرب الوثيقة أولًا إلى وسائل الإعلام الإسرائيلية، لكن الرقابة في الجيش الإسرائيلي حظرت نشرها بسبب الأضرار الأمنية المحتملة التي يمكن أن تنجم عنها.
وأعلنت النيابة العامة الإسرائيلية أنها ستوجه اتهامات ضد فيلشتاين ومشتبه آخر، كما طلبت النيابة تمديدا لمدة خمسة أيام لاحتجاز المشتبه بهما، وذلك بهدف تقديم لائحة اتهام وطلب إبقائهما رهن الاحتجاز حتى نهاية الإجراءات القانونية بسبب حساسية القضية.