عراقي قُتل في سوريا وأُحضر إلى لبنان... وهذا ما عُثر عليه في جيبه
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
أقدم مسلحون مجهولون على اطلاق النار على العراقي "ص. ج" داخل الاراضي السورية على بعد امتار قليلة من الحدود اللبنانية وقد توفي على الفور، بحسب معلومات "لبنان 24".
ونقل القتيل بواسطة الصليب الأحمر اللبناني الى مستشفى البتول في الهرمل وقد عثرت الأجهزة الأمنية في جيبه على مستند من حزب البعث العربي السوري عبارة عن ترخيص تسهيل مرور.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
سياسي عراقي: أمريكا مصدومة من ضربات صنعاء
وقال الربيعي في حوار مع صحيفة "عرب جورنال"، إن "الأسطورة اليمنية تزداد يومياً ألقاً وزهواً، وعظمةً، واليمن أرض الرجال الأوفياء الأقوياء بإيمانهم وثباتهم، وأرض العروبة التي تأبى الإذلال والخنوع"، مبيناً أنه "بعد نجاح اليمن ورجاله وجيشه في هزيمة العدوان الأعرابي الصهيوني الذي أراد أن يطيح بثورة 21 سبتمبر،جائت معركة الإسناد اليمنية لتكن بمستوى معركة طوفان الأقصى ومقاومييها في غزة".
وأوضح أن المشاركة اليمنية لا تقل عن مشاركة حزب الله في جنوب لبنان، وقد كانت المفاجأة أن المشاركة اليمنية في معركة الإسناد، أنها في تصاعد دائم على مستوى الإمكانيات والقدرات والاسلحة والعمليات".
وأشار إلى أن "القوات المسلحة اليمنية أدت ما بخلت بتقديمه قوات عربية أخرى تمتلك الكثير من العناصر والأسلحة والإمكانيات، مما يمكن أن يكون تعويض حقيقي عن تلك الجيوش الراضحة لأوامر حكوماتها وأنظمتها المطبعة، بل والمشاركة أيضا بالدفاع عن الكيان الصهيوني ".
كما أشار الربيعي إلى أن" استهداف القوات البحرية اليمنية بوارج أمريكية في البحرين الأحمر والعربي،أصاب الإدارة الأمريكية بذهول كبير،مما عبر عنه التخبط في التصريحات المتناقضة بين التكذيب والاعتراف،والذي يبين حجم الصدمة الأمريكية بعجز قواتها البحرية عن حماية نفسها من هجمات الجيش اليمني".
وأكد القيادي في التيار القومي أن "الحصار اليمني المفروض على الملاحة الإسرائيلية أمام فشل القوات الأمريكية والبريطانية في حماية السفن الصهيونية، هو إضافة مهمة وحاسمة، ليس في أسباب تحقيق الانتصار على العدو، ولكن في رسم مستقبل المنطقة وتعزيز مكانتها الدولية وتحقيق طموحات شعوبها بالحرية والاستقلال.