النزاهة النيابية ترجح مناقشة مقترح قانون “من أين لك هذا؟” في الفصل التشريعي الحالي
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن النزاهة النيابية ترجح مناقشة مقترح قانون “من أين لك هذا؟” في الفصل التشريعي الحالي، أشارت عضوة لجنة النزاهة النيابية ضحى القصير إلى أن احتمالية مناقشة قانون من أين لك هذا؟ خلال الفصل التشريعي الحالي. وقالت القصير في .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النزاهة النيابية ترجح مناقشة مقترح قانون “من أين لك هذا؟” في الفصل التشريعي الحالي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أشارت عضوة لجنة النزاهة النيابية ضحى القصير إلى أن احتمالية مناقشة قانون من أين لك هذا؟ خلال الفصل التشريعي الحالي.
وقالت القصير في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” أن أن “مقترح القانون ربما يناقش داخل مجلس النواب خلال الفصل التشريعي الحالي”، مبينة أن ” ” قانون من أين لك هذا؟ ما زال مجرد مقترح “.
وأضافت أن” مجلس النواب سيبحث ويناقش هذا الموضوع مع دراسة إمكانية توفر النصوص القانونية الدستورية لتشريع القانون “، موضحة أن” القوانين يجب أن تمر بالطرق التقليدية فهي بحاجة إلى قراءة أولى وثانية داخل مجلس النواب قبل أن التصويت عليها كقانون “.
وفي نيسان الماضي، اعلنت لجنة النزاهة النيابية في البرلمان عن التوجه لمنح صلاحيات واسعة لهيئة النزاهة بعد تعديل قانونها من خلال تفعيل انون من أين لك هذا؟ الذي ينتظر التشريع.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الصين.. طريقة لمنع تطور قصر النظر لدى تلاميذ المدارس
الصين – من المعروف أن البقاء خارج المنزل يقلل من خطر الإصابة بقصر النظر، وذلك على الرغم من عدم وجود تفسير دقيق لهذا الأمر حتى الآن.
وتشير الفرضية الرئيسية إلى الدور الحاسم للضوء الطبيعي الساطع. كما يُعتقد أن العالم الخارجي يحتوي على تفاصيل بصرية أكثر تنوعا تحفز البصر.
وفي إحدى المدارس الصينية تم تزيين الفصل الدراسي ليشبه غابة وتمت تغطية الجدران والمقاعد برسومات للأشجار والشجيرات، ورُسِمَت السماء على السقف. بينما بقيت فصول دراسية أخرى بألوان تقليدية فاتحة.
وتم تعديل الإضاءة بحيث لا يكون هناك اختلاف. وقال طبيب العيون يان فليتكروفت من مستشفى “تمبل ستريت” للأطفال في دبلن:”نظرا لأن الجدران تعكس الضوء بشكل أقل عندما تكون مغطاة بصور الأشجار وما إلى ذلك، تم ضبط الإضاءة بحيث تكون مستويات الإضاءة على المقاعد متساوية في كلا الفصلين.”
وعلى مدار عام درس 250 طفلا تبلغ أعمارهم 9 سنوات في فصول من هذا النوع، بينما درس 250 طفلا آخرين في الفصول العادية. وقبل وبعد ذلك، خضعوا هؤلاء لفحص البصر. وتم تقييم حدة البصر بالديوبتر، مع عتبة مقبولة لبداية قصر النظر عند معدل 0.5.
وبعد عام، اقترب بصر الأطفال بعيدي النظر في الفصل الذي يحاكي الطبيعة من قصر النظر بمقدار 0.22 ديوبتر أقل من أولئك الذين درسوا في الفصل العادي. بينما ضعف بصر التلاميذ ذوي النظر الطبيعي الذي يعادل 1.0 بمقدار 0.18 ديوبتر أقل، مقارنة بمن درسوا في الفصول العادية.
ووصف البروفيسور بيلي هاموند من جامعة جورجيا الأمريكية هذه النتائج بأنها ذات أهمية إكلينيكية.
وقال: “إذا لم نتمكن من منع إصابة الأطفال بقصر النظر، فيمكننا على الأقل تقليل درجة حدته”.
وأضاف أن الدراسة أكدت دور الترددات المكانية في تطور البصر لدى الأطفال، موضحا:
“العين تنمو وفقا للمنبهات التي تتلقاها. فالبيئات ذات الإضاءة الاصطناعية التي تفتقر إلى الترددات المكانية العالية قد تؤدي إلى نمو محدود للبصر. بينما توفر الطبيعة نطاقا هائلا من الأنماط وتغيرات الألوان والمسافات والسطوع، مما يعزز حدة البصر”.
المصدر: Naukatv.ru