النزاهة النيابية ترجح مناقشة مقترح قانون “من أين لك هذا؟” في الفصل التشريعي الحالي
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن النزاهة النيابية ترجح مناقشة مقترح قانون “من أين لك هذا؟” في الفصل التشريعي الحالي، أشارت عضوة لجنة النزاهة النيابية ضحى القصير إلى أن احتمالية مناقشة قانون من أين لك هذا؟ خلال الفصل التشريعي الحالي. وقالت القصير في .،بحسب ما نشر وكالة تقدم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النزاهة النيابية ترجح مناقشة مقترح قانون “من أين لك هذا؟” في الفصل التشريعي الحالي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أشارت عضوة لجنة النزاهة النيابية ضحى القصير إلى أن احتمالية مناقشة قانون من أين لك هذا؟ خلال الفصل التشريعي الحالي.
وقالت القصير في حديث صحفي اطلعت عليه “تقدم” أن أن “مقترح القانون ربما يناقش داخل مجلس النواب خلال الفصل التشريعي الحالي”، مبينة أن ” ” قانون من أين لك هذا؟ ما زال مجرد مقترح “.
وأضافت أن” مجلس النواب سيبحث ويناقش هذا الموضوع مع دراسة إمكانية توفر النصوص القانونية الدستورية لتشريع القانون “، موضحة أن” القوانين يجب أن تمر بالطرق التقليدية فهي بحاجة إلى قراءة أولى وثانية داخل مجلس النواب قبل أن التصويت عليها كقانون “.
وفي نيسان الماضي، اعلنت لجنة النزاهة النيابية في البرلمان عن التوجه لمنح صلاحيات واسعة لهيئة النزاهة بعد تعديل قانونها من خلال تفعيل انون من أين لك هذا؟ الذي ينتظر التشريع.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
دراسة ترجح أننا لسنا في الكون الملائم للعثور على كائنات فضائية
طرحت دراسة حديثة منظورا مختلفا فيما يتعلق بمسألة العثور على كائنات فضائية وحضارات ذكية أخرى في الكون، مشيرة إلى أننا ربما نعيش في كون غير ملائم لاكتشاف هذه الكائنات.
وتبنى هذه الفرضية على صيغة شهيرة تُعرف بمعادلة دريك، التي صاغها عالم الفيزياء الفلكية الأميركي فرانك دريك عام 1961، وهي معادلة رياضية معنية بتقدير احتمالية العثور على حياة ذكية في مجرة درب التبانة.
تُعد معادلة دريك أداة رياضية تأخذ بعين الاعتبار عدد النجوم والكواكب المناسبة للحياة، لكنها لم تتناول سابقا احتمالية الأكوان المتعددة، وتشير الدراسة الجديدة، المنشورة في دورية "مونثلي نوتيسس أوف ذا رويال أسترونومي سوسايتي"، إلى أن اختلاف كثافة الطاقة المظلمة في الأكوان المتعددة قد يؤثر بشكل كبير على عدد النجوم المتشكلة في كل كون، وهو عامل رئيس في ظهور الحياة الذكية.
ما دور الطاقة المظلمة؟الطاقة المظلمة هي قوة غامضة يعتقد معظم الفلكيين بأنها المسؤولة عن توسع الكون وتمدده بتسارع متزايد، ووفقا للنموذج الجديد في الدراسة، فإن كثافة هذه الطاقة تؤثر على معدل تشكل النجوم.
وفي الكون الذي نعيش فيه، يتحول 23% فقط من المادة غير المظلمة إلى نجوم، لكن في أكوان أخرى ذات كثافة طاقة مظلمة مختلفة، قد تصل النسبة إلى 27%.
وزيادة هذه النسبة تعني وجود عدد أكبر من النجوم، وبالتالي فرص أكبر لظهور الكائنات الحية، وعلى النقيض، إذا كانت كثافة الطاقة المظلمة أقل أو أعلى من الحد المثالي، فإن معدلات تشكل النجوم تنخفض بشكل كبير. على سبيل المثال، في الأكوان ذات الطاقة المظلمة المنخفضة، قد يؤدي التوسع البطيء إلى انهيار هياكل المادة الكبيرة مما يمنع تشكل النجوم، أما الأكوان ذات الطاقة العالية جدا، فالتوسع بسرعة عالية تجعل المادة متناثرة لدرجة يصعب معها تجمع النجوم وتشكلها.
هل نحن وحدنا في الكون؟وبينما تبقى فرضية الأكوان المتعددة غير مثبتة حتى اللحظة، فإنها تفتح أبوابا جديدة لفهم أعمق لمفهوم الحياة، ويشير عالم الكونيات في جامعة جنيف وأحد مؤلفي الدراسة، لوكاس لومبريسر، في بيان صحفي رسمي من الجمعية الملكية الفلكية أنه سيكون من المثير استخدام هذا النموذج لاستكشاف كيفية نشوء الحياة في أكوان مختلفة، وإجابة العديد من الأسئلة الأساسية المتعلقة بكوننا.
ووفقا لهذا المنظور الجديد، قد تكون الأكوان الأخرى التي تتمتع بظروف أكثر ملاءمة تحتضن كائنات ذكية تمتلك فرصا أكبر للتواصل فيما بينها مقارنة بنا، وتلقي هذه النتائج الضوء على تفسير محتمل للصمت المطبق الذي يحيط بنا منذ بدء محاولة التواصل مع العوالم الذكية الأخرى في الكون.