الاحتلال يخنق الضفة.. مداهمات واعتداءات وعمليات تفتيش مذلة (فيديو)
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "ما بين مداهمات واعتقالات.. تصعيد كبير في الضفة من جيش الاحتلال والمستوطنين".
وقال التقرير: "لا تزال مدن الضفة الغربية تشهد تصعيدا من جيش الاحتلال والمستوطنين ما بين مداهمات متواصلة وتهجير ممنهج واعتقالات وانتهاكات عديدة أسفرت عن مئات الشهداء وآلاف المصابين".
وأضاف: "اقتحامات الاحتلال الإسرائيلي لمدن الضفة لم تخلو من اعتقالات مكثفة تركزت في محافظات جينين وقلقيلية والخليل و طولكرم لإخماد أي صوت يدافع عن جريمة الإبادة الجماعية في غزة، فبلغ عدد المعتقلين في 3 أشهر نحو 6 آلاف أسير بينهما 200 امرأة ونحو 400 طفل".
وتابع: "حصار شامل يفرضه الاحتلال لخنق الضفة عبر نقاط عسكرية وحواجز أمنية لإخضاع المواطنين الفلسطينيين لعمليات تفتيش مذلة؛ فأصبحت عبارة عن جزر منعزلة دفعت إلى ركود تام في حركة التجارة والتنقل علاوة على السماح للمستوطنين الإسرائيليين بالاعتداء على الفلسطينيين وممتلكاتهم ودفعت سياسة الإفلات من العقاب إرهاب المستوطنين إلى مستويات غير مسبوقة تحت مظلة جيش الاحتلال".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اقتحامات الاحتلال الإبادة الجماعية الاحتلال الإسرائيلي الضفة الغربية
إقرأ أيضاً:
ميلاد بلا عيد.. الحزن يعانق بيت لحم تضامنا مع أوجاع الفلسطينيين (فيديو)
عرضت قناة “القاهرة الإخبارية”، تقرير تلفزيوني بعنوان “عيد ميلاد بدون احتفالات.. مدينة بيت لحم يسودها الحزن تضامنا مع أوجاع الفلسطينيين”، بالتزامن مع اعياد الميلاد.
مهد السيد المسيحبالصلوات والطقوس الدينية فقط ودون زينة واحتفالات عيد الميلاد تشهد مدينة العيد ومهد السيد المسيح بيت لحم عيد الميلاد للعام الثاني على التوالي وسط تواصل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
وتشدد قوات الاحتلال الإسرائيلي إطباقها على قطاع غزة، وزيادة عدد التفتيش التي تمنع الفلسطينيين من الدخول إلى مدينة بيت لحم.
وفي هذا التوقيت يتوافد آلاف السائحين على ساحة كنيسة المهد بيت لحم للاستمتاع بمظاهر الاحتفال بعيد الميلاد، لكن في هذا العام داخل الكنيسة فارغ مثل ساحتها ولا تُسمع سوى ترانيم الرهبان الأرمل.
وأكد رئيس بلدية بيت لحم أنطون سلمان، أنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي أقام إلى جانب نقاط التفتيش التي كانت قائمة حواجز طرق جديدة حول بيت لحم، ما شكل عقبة أمام الراغبين في زيارة المدينة.
تغيب الأجواء الاحتفالية التي تميزت بها بيت لحم، كذلك سيغيب عنها هذا العام الموكب الاستعراضي المعتاد ومسيرة الكشّافة وتختفي تجمعات السائحين الكبيرة من الشوارع.