البوابة نيوز:
2025-03-10@05:16:48 GMT

إعلان البوستر الأول لفيلم رحلة 404

تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT

طرح اليوم البوستر التشويقي الخاص بفيلم  رحلة  404 والذي سيتم عرضه في السينمات المصرية ٢٥ يناير وفي العالم العربي 1 فبراير المقبل، ويظهر التيزر ملامح من قصة الفيلم التي تدور حول غادة التي  قبل أيام من سفرها إلى مكة لأداء فريضة الحج تتورط في مشكلة طارئة تجعلها مطالبة بجمع مبلغ كبير من المال، فتضطر أن تعود لأشخاص من ماضي ملوث كانت قد قطعت علاقتها بهم، فهل ستسير الأمور بسلام وتحل المشكلة وتذهب لأداء فريضة الحج؟ أم أن العودة إلى الماضي لابد أن يلوثها مرة أخرى؟

هذه هي التساؤلات التي فرضها السيناريست محمد رجاء من خلال سيناريو الفيلم الذي حصل على جائزة "ساويرس"عن فئة شباب الأدباء وكتاب السيناريو عام 2015، وقال "انتشرت أكثر من قصة حول أحداث الفيلم، وفي الحقيقة لا اريد الافصاح عنها حتى يشاهده الجمهور قريبا، بعد سنوات طويلة من الصبر والانتظار، ومع فريق عمل متميز من الإنتاج والإخراج للتمثيل الذين حولوا هذا الحلم لحقيقة ملموسة.

‎وعلي الجانب الآخر أكد هاني خليفة مخرج الفيلم أن رحلة 404  هو حكاية لم تحكى من قبل على الشاشة ، وهو من أجمل السيناريوهات التي كتبها السيناريست محمد رجاء، وكان التعاون الأول بينهما قبل أن يقدما معا العديد من الأعمال، وأشار خليفة " أعتقد أن من سيشاهد الفيلم سيجد نفسه متورطاً في قصته، ولا يمكن أن يتوقع الأحداث، كما إنني سعيد بالعمل مع منى زكي مرة أخري بعد أن قدمنا معا فيلم سهر الليالي فلقد تمنيت أن يتكرر التعاون بيننا دوماً، فهي ممثلة تشعر بالسعادة وأنت تعمل معها، بسبب موهبتها المتفردة. 
بينما أكدت منى زكي بطلة العمل "سعيدة بالرحلة الطويلة التي قمت بها مع هذا الفيلم الذي أحبه بشدة، فهي بالفعل رحلة بدأت منذ سنوات عندما عرض على وقت تصوير مسلسل "آسيا" تحديدا في عام 2013، قبل حصوله على الجائزة ولكن لانشغالي بالعديد من الأعمال لم يكن مقدرا لي تقديمه، ولكني وقعت في حب الفيلم من أول قراءة للسيناريو، والطريقة التي يتم حكي الفيلم بها، والشخصية والحدوتة التي تستمر خلال 3 أيام، فهناك إحكام في سرد التفاصيل بطريقة تجذب من سيشاهده
فيلم رحلة 404 بطولة مني زكي بالاشتراك مع مجموعة كبيرة من النجوم وضيوف الشرف محمد فراج ،محمد ممدوح، شيرين رضا، خالد الصاوي ومحمد علاء مع حسن العدل، سما ابراهيم ، شادي ألفونس ، رنا رئيس ، جيهان الشماشرجي وعارفة عبدالرسول . من تأليف محمد رجاء وإخراج هاني خليفة.

IMG-20240118-WA0000

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: رحلة رحلة 404 القاهرة مكة

إقرأ أيضاً:

تريند زمان.. سفاح كرموز خليفة ريا وسكينه وأغرب ما طلبه قبل إعدامه

سفاح ظهر في الخمسينات من القرن الماضى، بث الرعب في نفوس أهالي الإسكندرية الذين كانوا على موعد مع القتلة المتسلسلين بعد عصابة ريا وسكينة، حيث لا صوت يعلو عن صوت "سفاح كرموز" وكان "تريند زمان".

عاش سعد إسكندر والمعروف باسم "سفاح كرموز" في حى راغب باشا بالإسكندرية، حيث كانت معقل سفاح كرموز، الذى لم تكن تظهر على ملامح وجهه علامات الإجرام، فقد كان وسيماً، استغل جماله في جذب السيدات إليه قبل قتلهن، حيث نجح "سفاح كرموز" في ارتكاب 19 جريمة.

بداية السفاح كانت من الإسكندرية، عندما توجه "سعد إسكندر" لمدينة الإسكندرية لاقتراض نقود من أحد أقاربه للعمل فى مجال تخزين الغلال، وخلال فترة زمنية قصيرة ارتكب عدة حوادث حتى لُقب بـ"سفاح كرموز".

سفاح كرموز كان يستقبل السيدات النازحات من منطقة جبل نافع إلى سوق الأقمشة، حيث كان يعترض طريقهن في منطقة مينا البصل بجلوسه على كرسى قد وضعه على الرصيف، وبنظراته استطاع جذب السيدات إليه ثم ارتكابه الجرائم فى حقهن.

معرفة السفاح الجيدة للضباط في الإسكندرية ساعدته في الهروب من الملاحقات الأمنية، فكان البحث عن حيلة جديدة للقبض على "سفاح كرموز" فتم استدعاء النقيب عبد الحميد محمد محمود، وكان وقتها يعمل فى قسم شرطة نجع حمادى بمديرية أمن قنا، حيث نجح في القبض على الأسطورة التي حير الجميع.

ويحكي اللواء رفعت عبد الحميد، ابن الضابط "عبد الحميد" الذي أسقط السفاح، كواليس الإعداد لسقوط المجرم، فيقول : "حضر والدى وارتدى جلبابا صعيديا وكان يجيد اللهجة الصعيدية وتم الاتفاق مع سيدة من الإسكندرية تسير برفقته وضابط آخر، حيث حاول "السفاح" أن يجذب السيدة إليه، واعتقد أن والدى رجل صعيدى ولم يشك لحظة أنه ضابط، حتى تم القبض على السفاح، ورغم سقوط السفاح فى قبضة الأمن وإيداعه قفص المحكمة إلا أنه كان حريصاً على الظهور أنيقاً مرتدياً أفضل الثياب، وكان يضع "الجاكت" على قيوده الحديدية حتى لا تراه الفتيات وهو مغلول الأيدى ولا يتمكن الصحفيون من التقاط صور له.

وصدرت عدة أحكام قضائية ضد السفاح، حيث أصدرت المحكمة أول حكم لها بالأشغال المؤبدة مرتين بعد ذلك صدر حكمان بالإعدام، وتم إعدام السفاح الساعة 8 صباح يوم 25 فبراير سنة 1953، وذلك بعدما طلب "سيجارة" وكوب ماء قبل إعدامه ثم واجه حبل المشنقة بابتسامة غير مفهومة.







مشاركة

مقالات مشابهة

  • الحزب الحاكم في كندا يعلن خليفة ترودو
  • كندا.. الحزب الحاكم يعلن خليفة ترودو
  • أحمد عمر هاشم: هذا هو ما رآه رسول الله في رحلة الإسراء والمعراج
  • الليبراليون ينتخبون خليفة ترودو.. هل يفوز كارني برئاسة الحزب؟
  • مع اقتراب رحيله| ليفربول يحدد خليفة محمد صلاح.. من هو؟
  • إعلان قائمة النشامى لمواجهتي فلسطين وكوريا الجنوبية
  • كيف تعمل شبكة الإنترنت؟ رحلة إلى قلب الشبكة التي تربط العالم
  • نانسي عجرم تتصدر أنغامي بأغنية إعلان تيجي نعيش
  • صدمة في بيراميدز بعد إعلان طبيعة إصابة محمد حمدي
  • تريند زمان.. سفاح كرموز خليفة ريا وسكينه وأغرب ما طلبه قبل إعدامه