أخبارنا:
2024-07-02@00:06:05 GMT

طنين الأذن.. مشكلة تهدد عشاق ألعاب الفيديو

تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT

طنين الأذن.. مشكلة تهدد عشاق ألعاب الفيديو

قد يتعرض لاعبو الفيديو في جميع أنحاء العالم لخطر فقدان السمع، أو طنين الأذن، الذي لا يمكن علاجه، وهو رنين أو طنين مستمر في الأذنين، بحسب مراجعة بحثية جديدة.

مع كل ارتفاع في الصوت 3 ديسيبل يقل الوقت المسموح للأصوات العالية إلى النصف

وشملت المراجعة بيانات 14 دراسة و16 ورقة بحثية، من 9 دول في أوروبا، أمريكا الشمالية وآسيا، وقدرت أن عدد اللاعبين يبلغ 3 مليارات شخص.



وقال الباحثون: إن مستويات التعرض للأصوات العالية في هذه الألعاب غالباً ما تقترب أو تتجاوز الحدود الآمنة المسموح بها.

وتراوحت مستويات الصوت المبلغ عنها من 43.2 ديسيبل في الأجهزة المحمولة، إلى 80-89 ديسيبل في مراكز الألعاب.

بينما يختلف طول التعرض للضوضاء حسب وضع وتكرار الوصول، من يومياً إلى مرة واحدة في الشهر، بمعدل بين ساعة و3 ساعات في المرة واحدة.

تتكون الأصوات النبضية من رشقات نارية تدوم أقل من ثانية واحدة، وتكون مستويات الذروة أعلى بمقدار 15 ديسيبل على الأقل من صوت الخلفية.

وبحسب "مديكال إكسبريس"، تصل بعض الأصوات النبضية إلى مستويات 119 ديسيبل أثناء اللعب، بينما تبلغ حدود التعرض المسموح بها حوالي 100 ديسيبل للأطفال و130-140 ديسيبل للبالغين.
حدود الصوت المسموح

ويضع الاتحاد الدولي للاتصالات ومنظمة الصحة العالمية حدوداً تجمع بين وقت التعرض ومستوى الديسيبل، مثلاً: مستوى التعرض المسموح به للضوضاء وهو 80 ديسيبل لمدة 40 ساعة في الأسبوع بمعدل صرف 3 ديسيبل.

أي أن وقت التعرض المسموح به ينخفض إلى النصف مع كل زيادة قدرها 3 ديسيبل في مستوى الضوضاء، وعند 83 ديسيبل يكون 20 ساعة، وعند 86 ديسيبل يكون 10 ساعات، وعند 92 ديسيبل يبلغ 2.5 ساعة، وعند 98 ديسيبل يكون 38 دقيقة.

وبالنسبة للأطفال، يتم تحديد مستوى التعرض المسموح به للضوضاء بـ 75 ديسيبل لمدة 40 ساعة في الأسبوع.

وأوضح الباحثون أنه يمكن للأطفال الاستماع بأمان إلى صوت بقوة 83 ديسيبل لمدة 6.5 ساعة تقريباً، و86 ديسيبل لمدة 3.25 ساعة تقريباً، و92 ديسيبل لمدة 45 دقيقة، و98 ديسيبل لمدة 12 دقيقة فقط في الأسبوع.

المصدر: أخبارنا

إقرأ أيضاً:

العتمة أثناء النوم تحميك من هذا المرض الخطير!

أميرة خالد

أكد باحثون أستراليون أنه يجب النوم في الظلام، خاصة نن الساعة الـ 12 بعد منتصف الليل إلى السادسة صباحًا، حيث ان الظلام يساعد على حدوث استقرار في أنماط النوم، والتي تعتبر مهمة للحفاظ على حساسية الأنسولين الصحية.

وأشارت الدراسة أنه في حال التعرض للإضاءة خلال تلك الفترة قد تسبب في الإصابة بمرض السكري من الدرجة الثانية، فيما تخفض العتمة تطورات المرض.

وحسب الدراسة فأكد الباحثون أن التعرض للضوء ليلا، يعطل من إيقاعاتنا اليومية، ما يؤدي إلى تغير في إفراز الإنسولين واستقلاب الجلوكوز، والذي يؤثر بدوره على قدرة الجسم على تنظيم مستويات السكر في الدم، والإصابة في النهاية بالنوع الثاني من السكري.

وأوضحت الأهمية البالغة لتقليل التعرض للضوء، لما في ذلك من وسيلة سهلة ورخيصة، لمنع أو تأخير تطور مرض السكري.

مقالات مشابهة

  • 5 نصائح مهمة لمنع التهاب الأذن الحاد عند الأطفال.. وتحذير من أعراض خطيرة
  • «الصحة» تحدد الوقت المسموح به للجلوس أمام الشاشات
  • سفير أمريكا يزور شاطئ سيدي كاوكي وجهة عشاق ركوب الأمواج
  • نصائح فعّالة للحفاظ على البشرة من التصبغات خلال الصيف
  • ميناء دمياط ينضم للمواني المسموح لها بالإفراج عن الأقمشة ومصنوعاتها
  • ميناء دمياط ينضم للموانئ المسموح لها بالإفراج عن الأقمشة
  • 4 شروط للحصول على تأشيرة «الترانزيت» في الإمارات
  • العتمة أثناء النوم تحميك من هذا المرض الخطير!
  • شواطئ حقل .. وجهة عشاق الحياه البحرية
  • توقعات حالة الطقس لمدة 72 ساعة في مصر: الاثنين 1 يوليو إلى الأربعاء 3 يوليو