ما الذي نعرفه عن الضربة الروسية الكبيرة التي أسقطت عشرات المرتزقة الفرنسيين في خاركوف؟
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
ضربت القوات المسلحة الروسية أهدافا في مدينة خاركوف مساء يوم 16 يناير الجاري وفيما يلي أبرز التفاصيل
إقرأ المزيد فرنسا تعتزم تزويد أوكرانيا بـ50 قنبلة AASM شهرياووفقا لوزارة الدفاع الروسية فقد قتل أكثر من 60 مسلحا، وتم نقل أكثر من 20 للمؤسسات الطبية، حيث أفادت الوزارة بأن معظم المرتزقة كانوا فرنسيين.
بدوره لم يؤكد أو ينفي الجانب الفرنسي هذه المعلومات، وكتبت وسائل الإعلام الأوكرانية لأول مرة أن الضربة سقطت على عيادة طبية خاصة في وسط المدينة، ثم أصبح معروفا فيما بعد أن المؤسسة لم تستقبل عملاء لفترة طويلة.
في الوقت نفسه، أبلغت وزارة الصحة الأوكرانية عن 9 جرحى في العيادة، وكتبت بقناة "تليغرام" أن عددا من سيارات الإسعاف شوهدت بالقرب من مكان الضربة.
وتظهر اللقطات التي انتشرت على مواقع الإنترنت آثار الهجوم الليلي الذي أدى إلى تدمير نقطة انتشار المرتزقة الأجانب.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: الأزمة الأوكرانية الاتحاد الأوروبي الجيش الروسي العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حلف الناتو وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية» تستعرض تأثير الحرب الروسية الأوكرانية: تشعل تقلبات الأسواق العالمية
عرض برنامج «صباح جديد» عبر فضائية القاهرة الإخبارية، تقريرا تليفزيونيا بعنوان «الحرب الروسية الأوكرانية.. صراع يشعل تقلبات الأسواق العالمية»، إذ تشهد الحرب بين روسيا وأوكرانيا تصاعدا بشكل أصبح يمثلا تهديدا كبيرا على المكونات الأساسية للاقتصاد العالمي الحديث.
تطورات الوضع على الساحة الأوكرانيةوأفاد التقرير، بأن الأسواق تشهد حالة من عدم اليقين مع تطورات الوضع على الساحة الأوكرانية، إذ تسهم المخاطر الجيوسياسية المتزايدة في زيادة تقلبات الأسواق، فمنح الرئيس الأمريكي جو بايدن أوكرانيا الإذن باستخدام صواريخ أمريكية بعيدة المدى لاستهداف الأراضي الروسية زاد من حدة الصراع بشكل يعد تحولا كبيرا في السياسية الأمريكية».
تأثر سلاسل الإمداد بالحربوتابع: «إلى جانب المخاطر الجيوسياسية، يتزايد أيضًا القلق العالمي بشأن تأثير النزاع على سلاسل الإمداد خاصة في الصناعات التي تعتمد على الموارد الطبيعية الحيوية».
وتابع: «كما أن المواد الأساسية لإنتاج أشباه الموصلات مثل البالاديوم والنيون يتم استخراجها من روسيا وأوكرانيا، والتي تعد عنصر أساسي في العديد من الصناعات الأمريكية، ومن المحتمل أن تؤدي ندرة هذه المواد إلى حدوث تأخر في الإنتاج مما ينعكس على الاقتصاد بشكل أوسع، وقد يسهم بزيادة معدلات التضخم ليس بالولايات المتحدة وحدها بل بالعديد من الاقتصادات على مستوى العالم».