إقتصاد تنظيم الاتصالات: تطوير القدرات والمهارات التقنية لتطبيق الإصدار السادس من بروتوكول الإنترنت
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن تنظيم الاتصالات تطوير القدرات والمهارات التقنية لتطبيق الإصدار السادس من بروتوكول الإنترنت، و تناولت ورشة العمل العديد من المواضيع المهمة، بما في ذلك خطط عنونة IPv6 وعواكس المسارات والسياسات والتصفية، واختيار المسارات وأهم الجوانب .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تنظيم الاتصالات: تطوير القدرات والمهارات التقنية لتطبيق الإصدار السادس من بروتوكول الإنترنت، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
و تناولت ورشة العمل العديد من المواضيع المهمة، بما في ذلك خطط عنونة (IPv6) وعواكس المسارات والسياسات والتصفية، واختيار المسارات وأهم الجوانب الأمنيّة للبروتوكول. كما تم تقديم تدريبات تفاعليّة خلال ورشة العمل من أجل إتاحة الفرصة للمشاركين لتطوير قدراتهم وخبراتهم في هذه المجالات الحيويّة. ويعتبر الإصدار السادس من بروتوكول الإنترنت ضروريًا للغاية لتعزيز نمو شبكة الإنترنت وتوسيع نطاقها في المستقبل، في حين يساعد بروتوكول على تسهيل سير عمليات الإنترنت بسلاسة.
ومن جانبه أكّد مدير إدارة التكنولوجيا وأمن الشبكات بالهيئة السيد محمد عبدالله النعيمي على أهمية ورش العمل ودورها الحيوي في صقل مهارات المشغلين وتطوير معارفهم .
ومن جهته قام المدير الإقليمي للاتصالات في مركز (RIPE NCC) السيد شفيق شايا بتسليط الضوء على التزام المركز الراسخ بتعزيز التنمية المستدامة لشبكة الإنترنت وتقديم خبرات تقنيّة مهمة في المسائل الحيوية. كما توجّه بخالص الشكر لهيئة تنظيم الاتصالات في البحرين على دعمها المتواصل، وقال: "نحن ممتنون للهيئة لمؤازرتها المستمرة لمسيرة النمو المطرد لشبكة الإنترنت والبنى التحتيّة الرقميّة في المملكة."
و يمثل تزويد المشغلين بأحدث الأدوات والتقنيات قوةً دافعة للتنمية المستدامة للبنية التحتية للإنترنت في مملكة البحرين والدول العربية بشكل عام.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
لبنان.. قتلى بقصف إسرائيلي والرئيس يدعو لتطبيق «القرارات الدولية»
أعلنت وزارة الصحة اللبنانية “مقتل شخص في غارة إسرائيلية استهدفت سيارة في جنوب لبنان في وقت مبكر من صباح اليوم الأحد”، على الرغم من سريان وقف لإطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل.
وأوضحت الوزارة، في بيان نقلته الوكالة الوطنية للإعلام الرسمية، “أن غارة العدو الإسرائيلي نفذتها مسيّرة قرابة الثانية فجرا بالتوقيت المحلي، على “يارة رباعية الدفع على طريق بلدة ياطر في قضاء بنت جبيل أدت إلى استشهاد مواطن وجرح آخر”.
بدوره، قال أفيخاي أدرعي، الناطق باسم الجيش الإسرائيلي، “إن الجيش شن هجوماً في وقت سابق اليوم، وتمكن من قتل اثنين من عناصر “حزب الله”.
وأضاف في حسابه على منصة “إكس” أن “العنصرين، كانا يهمان في أعمال استطلاع وتوجيه عمليات.. في منطقتي ياطر وميس الجبل جنوب لبنان”.
وأمس، “قتل شخصان باستهداف مسيّرة إسرائيلية سيارة في بلدة برج الملوك بقضاء مرجعيون في جنوب لبنان”، وأفادت المعلومات، بأنَّ الاستهداف حصل على طريق برجالملوك – القليعة”.
عون: يجب تطبيق القرارات الدولية
أكد الرئيس اللبناني جوزي عون، “أن المناطق المتضررة من الحرب لا يمكن أن تعود إلى الحياة الطبيعية من دون تطبيق القرارات الدولية التي تضمن سيادة لبنان وانسحاب المحتل وعودة الأسرى”.
وقال جوزيف عون: “إن الدولة اللبنانية بمؤسساتها المختلفة، وبقدر حرصها على حماية التنوع اللبناني وخصوصيته، فإنها ملتزمة، وقبل أي شيء، بحفظ الكيان والشعب، فلا مشروع يعلو على مشروع الدولة القوية القادرة العادلة، التي ينبغي بناؤها وتضافر جميع الجهود لأجل ذلك”.
وأكمل عون: “يجب وضع المجتمع الدولي أمام مسؤولياته للإيفاء بضماناته وتعهداته، وتجسيد مواقفه الداعمة للدولة ووضعها موضع التنفيذ”، مضيفا: “إن إعادة إعمار ما دمرته الحرب تتطلب منا جميعا العمل بجد وإخلاص، وتستدعي تضافر جهود الدولة في الداخل والخارج، والمجتمع المدني والأشقاء والأصدقاء، والقطاع الخاص، لكي نعيد بناء ما تهدم، ونضمد جراح المتضررين، ونفتح صفحة جديدة من تاريخ لبنان”.
وتزعم إسرائيل أنها “تستهدف عناصر ومنشآت ل “حزب الله”، وإنها لن تسمح له بإعادة بناء قدراته بعد الحرب”.
هذا “ورغم انتهاء المهلة لسحب إسرائيل قواتها من جنوب لبنان بموجب اتفاق وقف إطلاق النار في 18 فبراير الماضي، إلا أنها أبقت على وجودها في 5 نقاط إستراتيجية في جنوب لبنان على امتداد الحدود، ما يتيح لها الإشراف على بلدات حدودية لبنانية والمناطق المقابلة في الجانب الإسرائيلي للتأكد “من عدم وجود تهديد فوري”، ووضع اتفاق وقف إطلاق النار الذي أبرم بوساطة أميركية، حدا للأعمال القتالية بين “حزب الله” وإسرائيل، ونص على “سحب إسرائيل قواتها من جنوب لبنان وانسحاب “حزب الله” إلى شمال نهر الليطاني، أي على بعد نحو 30 كيلومترا من الحدود، مقابل تعزيز انتشار الجيش اللبناني وقوات الأمم المتحدة (يونيفيل) في المنطقة”.
وأعلنت نائبة المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، مورغان أورتاغوس، الثلاثاء الماضي، عن “العمل دبلوماسيا مع لبنان وإسرائيل من خلال 3 مجموعات عمل لحل الملفات العالقة بين البلدين، من بينها الانسحاب من النقاط الخمس”.
#عاجل ????هاجم جيش الدفاع في وقت سابق اليوم، وقضى على إرهابيين اثنين من حزب الله الإرهابي كانا يهمان في أعمال استطلاع وتوجيه عمليات إرهابية في منطقتي ياطر وميس الجبل جنوب لبنان.
????يشكل نشاط هذيْن الإرهابيين انتهاكًا للتفاهمات بين إسرائيل ولبنان.