أصالة وجورج وسوف في جلسة حوار بالرياض.. قامتان فنيتان من سوريا
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
متابعة بتجــرد: أطلّت النجمة أصالة نصري على الجمهور والمحبين في المملكة العربية السعودية، بجلسة حوار الفنان جورج وسوف ضمن برنامج الرياض (Big Time Podcast) الذي يقدّمه الإعلامي المصري عمرو أديب ضمن فعاليات موسم الرياض هذا العام.
وعبّرت أصالة خلال الجلسة الحوارية عن سعادتها بلقاء جورج وسوف بعد فترة من الغياب، كما استرجعت معه ذكريات جميلة جمعتهما في مراحل عدّة من رحلتهما الفنية.
من جانبه نشر معالي المستشار تركي آل الشيخ، رئيس الهيئة العامة للترفيه في السعودية مقطع فيديو لحديث أصالة عن جورج وسوف خلال الجلسة، فأعادت أصالة نشره وعلّقت على حسابها الرسمي على “إكس” قائلةً: “حبيب القلب وهو عندي قطعة من وطن ومنّ ريحة أحبًتي”.
وتابعت: “هو سوريا واحد منّ أهلها الطيبين تجمعني معه ذكريات غاليه بفتخر فيه لأنه صاحب مدرسه سهله صعبه هو إعجاز حتّى بحكابته إعجاز بإصراره بعواطفه بمحبته بعروبته إعجاز”.
وحقق الفيديو انتشاراً كبيراً على مواقع التواصل الإجتماعي، حيث تناقله محبو أصالة وجورج وسوف بشكل واسع، وعبّروا عن سعادتهم بلقاء النجمين الكبيرين.
حبيب القلب وهو عندي قطعة من وطن ومنّ ريحة أحبًتي هو سوريا واحد منّ أهلها الطيبين تجمعني معه ذكريات غاليه بفتخر فيه لأنه صاحب مدرسه سهله صعبه هو إعجاز حتّى بحكابته إعجاز بإصراره بعواطفه بمحبته بعروبته إعجاز #جورج_وسوف https://t.co/qlpSS8yhjc
— Assala (@AssalaOfficial) January 17, 2024 main 2024-01-18 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: جورج وسوف
إقرأ أيضاً:
صراع هدافي «الأبطال».. رافينيا وليفاندوفسكي يُعيدان ذكريات تتويج برشلونة
عمرو عبيد (القاهرة)
أخبار ذات صلةمنذ بداية القرن الحالي، لم تشهد منافسات دوري أبطال أوروبا «سباقاً متقارباً» بين لاعبين من فريق واحد فوق قمة الهدافين، إلا مرتين سابقتين فقط، لكن المنافسة الرائعة بين «ثُنائي» برشلونة الحالي، رافينيا وليفاندوفسكي، لا تُقارن بما حدث من قبل، لأن أرقام هدافي «البارسا» تتجاوز كل الحدود السابقة، خاصة أن البطولة لا تزال في مرحلة رُبع النهائي، إذ سجّل «الثُنائي» 23 هدفاً مجتمعين، بواقع 12 للبرازيلي و11 للبولندي، وهو ما يوازي 64% من إجمالي أهداف «البارسا» في «الشامبيونزليج» حتى الآن.
ومع توقعات زيادة حصيلة برشلونة التهديفية في البطولة القارية، فإن «رافا» و«ليفا» قد يبلغان معدلات غير مسبوقة في هذا الصدد، والمُثير أن ذلك النجاح قد لا يتوقف عند حدود تتويج أحدهما بجائزة هداف النُسخة الحالية، بل ربما يتجاوز ذلك بقيادة الفريق إلى منصة التتويج، لأن التاريخ القريب يُشير إلى أن «السباق الكتالوني الثُنائي» المتقارب على جائزة الهداف، كان حاضراً خلال فوز برشلونة بلقب 2014-2015، وبصورة قريبة نسبياً في تتويجه أيضاً ببطولة 2005-2006.
المُدهش أن فوز «البارسا» بدوري الأبطال عام 2015 شهد تساوي ميسي ونيمار فوق قمة هدافي تلك النُسخة وقتها، برصيد 10 أهداف لكل منهما، وكذلك تصدّر «ليو» قائمة أفضل الصناع بـ6 «أسيست»، بفارق تمريرة حاسمة واحدة عن زميله «الرسام»، إنييستا، وهو تاريخ يشبه كثيراً الواقع الحالي، لاسيما أن رافينيا هو أفضل صانع للأهداف أيضاً حتى الآن، بـ7 «أسيست».
وعندما حصد «العملاق الكتالوني» الكأس «ذات الأذنين» عام 2006، كان «الثُنائي» رونالدينيو وصامويل إيتو ضمن صفوة الهدافين، حيث أتى البرازيلي ثانياً برصيد 7 أهداف، تلاه الكاميروني بـ6 أهداف في المرتبة الثالثة مُباشرة، أما على صعيد صناعة الأهداف، فقد تساوى رونالدينيو وإيتو أيضاً في صدارة القائمة، بـ4 تمريرات حاسمة لكل منهما، في مشهد مُثير ونادر.
وبعيداً عن برشلونة، فإن الأمر حدث للمرة الأولى مطلع هذا القرن، عندما تصدّر نجما موناكو السابقين، فرناندو مورينتس ودادو برشو، سباق الهدافين في بطولة 2003-2004، حيث سجّل الإسباني 9 أهداف في نهايتها مقابل 7 لزميله الكرواتي، لكن هذا لم يكن كافياً لقيادة «الأحمر والأبيض» إلى منصة التتويج، بعد خسارة الفريق 0-3 في النهائي أمام بورتو.
وفي نُسخة 2019-2020، تصدّر ليفاندوفسكي قائمتي الهدافين والصُناع على طريق تتويجه مع بايرن ميونيخ باللقب، وأحرز «ليفا» 15 هدفاً وصنع 6، بينما جاء زميله آنذاك، سيرج جنابري في المركز الثالث بقائمة الهدافين برصيد 9 أهداف، بينما تساوى زميلاه توليسو وديفيز في المرتبة الثالثة أيضاً بقائمة الصناع، بـ4 تمريرات حاسمة، أما «ثلاثي ليفربول»، صلاح وماني وفيرمينو، فقد تساووا هم أيضاً في المرتبة الثانية خلف كريستيانو رونالدو، في قائمة هدافي بطولة 2017-2018، برصيد 10 أهداف لكل لاعب، مثلما كان حال فريقهم «الوصيف»، الذي خسر النهائي على يد ريال مدريد، علماً بأن زميلهم ميلنر كان أفضل صانع للأهداف بـ9 «أسيست»، بفارق تمريرة حاسمة واحدة عن فيرمينو.