لماذا تتأخر بعض الجروح في الشفاء؟
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
قالت الرابطة المهنية لأطباء الأمراض الجلدية بألمانيا إن عدم تماثل الجروح للشفاء له أسباب عدة، منها ما هو بسيط، ومنها ما هو خطير.
وأوضحت الرابطة الألمانية أن الأسباب البسيطة لعدم تماثل الجروح للشفاء تكمن في الاحتكاك مع الملابس، والتعرض لأشعة الشمس والخدش والصدمات.
وقد يرجع عدم تماثل الجروح للشفاء إلى أسباب خطيرة مثل داء السكري والأمراض التي تؤثر بالسلب على سريان الدم مثل قصور الأوردة الدموية، وكذلك الأمراض التي تُضعف جهاز المناعة كأمراض المناعة الذاتية.
استشارة الطبيب
وشددت الرابطة على ضرورة استشارة الطبيب في الحالات التالية:
- عدم تماثل الجرح للشفاء لمدة تزيد عن 8 أسابيع، حيث يكون الجرح حينئذ مزمناً.
- أن يكون سبب الجرح حيواناً (خطر كبير للإصابة بالعدوى).
- نزيف الجرح بغزارة ولا يمكن وقف النزيف.
- دخول تراب إلى الجرح ولا يمكن إزالته.
- أن يكون الجرح نابضاً أو أحمر أو متقيحاً أو مؤلماً.
- أن يكون الجرح كبيراً أو عميقاً.
- لا توجد حماية تطعيمية ضد التيتانوس.
- أن يكون الجرح بالقرب من العينين أو في المنطقة التناسلية.
- المعاناة من الحمى.
المصدر: أخبارنا
كلمات دلالية: أن یکون
إقرأ أيضاً:
عريضة تطالب الحكومة بالكشف عن أسباب تعثر تثنية الطريق الرابطة بين شفشاون وتطوان منذ 9 سنوات
زنقة 20. شفشاون – نزهة الجيدي
يطالب ساكنة ومستعملي الطريق الوطنية الرابطة بين تطوان وشفشاون،الطريق الوطنية رقم 2، بالإسراع في إنهاء أشغال التثنية التي كانت قد انطلقت سنة 2015، دون أن تنتهي.
ورغم مرور تسع سنوات، لازال المشروع المتعلق بالتوسيع يراوح مكانه، بل ظلت بعض مقاطعه متربة وتشكل عرقلة خطييرة لحركة السير ومعاناة حقيقية لمستعملي هذه الطريق، وبالخصوص الذين يستعملونها بشكل دائم كسائقي سيارات الأجرة ونقل المسافرين والبضائع خاصة خلال فترة التساقطات المطرية.
ويطالب العديد من سكان الجماعات الترابية الواقعة بذات المقطع الطرفي، وزير التجهيز بضرورة الإسراع في إنجاز وإصلاح المقاطع التي أصبحت نقط سوداء بعد التأخر الحاصل في الأشغال دون تقديم أي توضيح في الموضوع لمدة تناهز تسع سنوات.
ووقعت عشرات الأسر عريضة ينتظر أن يتم توجيهها لوزير التجهيز ورئيس الحكومة ووالي الجهة، تطالب بالإسراع بإنهاء أشغال توسيع هذه الطريق الحيوية والمحورية في شمال المغرب والتي يعول عنها في تسهيل عملية التنقل بين مدن المنطقة، والمساهمة في تعزيز الحركة التجارية والنقل العمومي ونقل البضائع، ناهيك عن التقليل من حوادث السير والتخفيف من الإكتظاظ وتشجيع السياحة.