ميا خليفة متّهمة بمعاداة الساميّة بعد عراك جمعها بسيدة اسرائيلية في المطار
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
شاركت نجمة الأفلام الاباحية اللبنانية "ميا خليفة" مقطع فيديو عبر حسابها الخاص على "انستغرام" كشفت من خلاله عن تعرضها لمضايقة من قبل سيدة إسرائيلية داخل المطار.
اقرأ ايضاًميا خليفة تطلق علامتها التجارية الجديدة "شيطان"ميا خليفة تتعرّض لمضايقة من امرأة اسرائيلية في المطاروظهرت النجمة الإباحية اللبنانية في مقطع الفيديو خلال تواجدها في المطار بينما كان خلفها امراة اسرائيلية ومعها ابنها وبدأت المرأة بمضايقتها وهي تصرخ في وجهها "يعيش شعب اسرائيل".
إلا أن خليفة لم تصمت وقررت الرد، وبدأت بمعايرة السيدة الإسرائيلية بسبب رائحة فمها التي قالت إنها "فلافل".
ونشرت الفنانة اللبنانية مقطع الفيديو عبر صفحتها وعلّقت عليها: "الصهاينة يخسرون المؤامرة، لقد تبعتني عبر الردهات ولم تتوقف عن توجيه الاهانات لي".
اقرأ ايضاًميا خليفة: ليس امام الفلسطينيين الا مقاومة "اسرائيل العنصرية"وبالرغم من توثيق ميا للهجوم الذي تعرضت له من قبل السيدة الاسرائيلية الا ان العديد من الجمهور اتّهمها بمعاداة الساميّة وتعرضت للهجوم الشديد من قبل الجمهور.
The Zionists are losing the plot. She followed me through the lobby calling me slurs and didn’t stop the entire time she was waiting for her UberPool at the Antique Jewelry Fair. She’s a vendor- something she made abundantly clear so I guess this is what her business stands for: pic.twitter.com/8Bvw5yYEYJ
— Mia K. (@miakhalifa) January 15, 2024في المقابل تعرضت خليفة للهجوم من قبل عدد من الجمهور العربي بسبب ما اعتبروه اساءة للفلافل ونسبها له على أنه طعام إسرائيلي وليس عربي.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: ميا خليفة أخبار المشاهير میا خلیفة من قبل
إقرأ أيضاً:
لبنان القوي: نتخوّف من عدم وجود اي نية اسرائيلية لوقف الحرب
رحّب تكتل "لبنان القوي"، في بيان اثر اجتماعه الدوري برئاسة النائب جبران باسيل، اليوم الثلاثاء، بـ"كل مسعى للتوصّل الى وقف اطلاق النار ينهي العدوان الاسرائيلي على لبنان"، مبديا تخوّفه "الكبير من عدم وجود اي نيّة اسرائيلية بوقف الحرب".
في بيانه، اشار التكتل الى انه بـ"أهمية تحقيق وقف النار فإن من مسؤولية لبنان ألاّ يتنازل عن اي مستوى من مستويات السيادة ولا سيّما ما يتصل بالحدود البريّة المرسّمة اصلا منذ العام 1923 بحسب اتفاق بوليه نيوكمب، ومع تأكيد وجوب اعتماد استراتيجية دفاعية وطنية بقيادة الدولة لمواكبة تنفيذ القرار 1701".
وإذ أكد "الحرص على ضرورة وقف اطلاق النار"، سجّل اعتراضه على "حال التسليم القائمة باستمرار الحياة السياسية من دون رئيس للجمهورية".
واعتبر التكتل ان "عرقلة انتخاب الرئيس جريمة بحق الميثاق الوطني والدستور ومفهوم الشراكة الوطنية"، سائلا عن "المصلحة اللبنانية في مجاراة من يريد بقاء لبنان بلا رئيس وبحكومة مبتورة الاّ اذا اصبحت اجندات الخارج بمثابة الأولوية لبعض الداخل".
وأكد "ضرورة احتضان اللبنانيين المهجّرين من بيوتهم وقراهم وفقا لمعادلة حمايتهم من جهة، ومنع اي مظهر استفزازي يهدّد الاستقرار الداخلي من اي جهة اتى. وهذه مسؤولية الحكومة والأجهزة العسكرية والأمنية، بعدما أثبت اللبنانيون انّهم مجتمع متضامن في مواجهة الأزمات وقد تصرّفوا على هذا الأساس".