الشؤون الإسلامية تنظم مسابقة حفظ القرآن الكريم وتفسيره في جمهورية مالي
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
المناطق_الرياض
تنظّم وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد بالتعاون مع اتحاد مراكز حلقات تحفيظ القرآن الكريم في جمهورية مالي مسابقة مالي الوطنية لحفظ القرآن الكريم وتفسيره خلال الفترة من 7 ـ 11 رجب لعام 1445هـ الموافق 19ـ 23 يناير 2024 م، في العاصمة باماكو، بمشاركة 100 متسابق ومتسابقة يمثلون جميع أقاليم جمهورية مالي.
ويتنافس المشاركون في أربعة فروع الأول حفظ كامل القرآن مع تفسير معاني كلمات الربع الأخير من القرآن (للجنسين)، والثاني حفظ كامل القرآن ( للبنات وصغار السن من الذكور)، والثالث حفظ نصف القرآن الكريم ( للبنات وصغار السن من الذكور)، والرابع حفظ ربع القرآن الكريم ( للبنات وصغار السن من الذكور).
أخبار قد تهمك الشؤون الإسلامية في عسير تغلق 2809 بلاغات خلال عام 2023 16 يناير 2024 - 2:54 مساءً “الشؤون الإسلامية” بالقصيم تغلق 2740 بلاغاً عبر الاتصال الموحد خلال 2023 15 يناير 2024 - 12:56 مساءًوتهدف المسابقة إلى إبراز جهود المملكة ودورها الريادي في خدمة كتاب الله تعالى نشراً وحفظاً وتفسيراً وعملاً، وإعانة حفظة كتاب الله على إتقان وضبط القرآن الكريم حفظاً وتجويداً، وإحياء روح التنافس في الخيرات.
ويأتي تنظيم هذه المسابقة ضمن الجهود التي تقدمها الوزارة للعناية بكتاب الله وتشجيع حفظته ودعمهم، التي تجسد رسالة المملكة السامية في خدمتها للإسلام والمسلمين.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الشؤون الإسلامية الشؤون الإسلامیة القرآن الکریم
إقرأ أيضاً:
مختار جمعة: من يردد الشائعات "فاسق" بحكم القرآن الكريم
قال الدكتور محمد مختار جمعة، وزير الأوقاف الأسبق، إن الشائعة تستهدف الشخصيات الهشة، ولذلك هناك ضرورة لبناء الشخصية القوية، لأن الشائعات لن تتوقف، خلاف أن استهداف الدولة المصرية لا يحدث من الداخل فقط، بل والخارج أيضًا.
وتابع "جمعة"، خلال حواره ببرنامج "بالورقة والقلم"، المذاع على القناة العاشرة المصرية "ten"، مساء الإثنين، أن المؤمن الحقيقي بالله لا يمكن أن يكون كذابًا، ولن يستخدم من الباطل وسيلة لتحقيق أهدافه، مشيرًا إلى أن الشخص الذي ينقل الشائعات بهدف استهداف الوطن، أو الأمة فهو فاسق بحكم القرآن الكريم.
مختار جمعة: الأمن نعمة أغلى من المال ولا تتحقق إلا بدول مستقرة مختار جمعة: الدين فن صناعة الحياة لا الموتولفت إلى أن التدين الصحيح صمام أمان للمجتمع، والفهم الصحيح للدين يساهم بقوة في بناء شخصية قوية بناءة، أما الفهم الغير صحيح، فيؤدي إلى الهدم والسلبية.
ونوه إلى أن اجتماع حركة حماس وفتح في القاهرة برعاية مصرية، لإحداث توافق يقطع الطريق على أي شخص يُزايد على الموقف المصري الداعم القضية الفلسطينية.
ولفت إلى أنه لا توجد دولة طالبت بوقف إطلاق النار في قطاع غزة مثل مصر سواء في شخص الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس جمهورية مصر العربية، أو في شخص الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر.
وأضاف أن البعض لا يدرك طبيعة التحديات التي تواجه المنطقة، وموازين القوى العالمية والسُنن الكونية، ويتحدث بدون علم، مشيرًا إلى أن هناك ضرورة لإعداد قوة لمواجهة العدو سواء كانت قوة إيمانية أو علمية اوعسكرية.
ولفت إلى أن الإيمان الصادق هو سبيل العزة والنصر، مشيرًا إلى أن الايمان ليس بالكلام، ولكنه قائم على القول والعمل، يكون من خلال العمل والتقوى والحفاظ على قوة الوطن.