اليابان.. العلماء يوثقون “محادثة” بين النباتات
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
#سواليف
تمكن #علماء #الأحياء الجزيئية من جامعة سايتاما اليابانية باستخدام مجهر فلوري Fluorescent Microscope من توثيق إطلاق #النباتات مركبات عضوية طيارة للحماية والتواصل.
وقد استخدم الباحثون في التجربة نباتات من نوع رشاد أذن الفأر أو رشاد ثال Arabidopsis thaliana، حيث “لونوها” قليلاً لكي يتمكنوا من رؤية الإشارات.
مقالات ذات صلة أميرة ويلز تدخل المستشفى لإجراء عملية جراحية في البطن 2024/01/18
واتضح للباحثين من هذه العملية، أن #النباتات المتضررة بدأت تطلق مواد طيارة بنشاط وجيرانها يتفاعلون معها أي يجري بينهما ما يشبه ” #المحادثة “.
ويشير موقع ScienceAlert الذي يصف التجربة إلى أن “النباتات السليمة فهمت جيدا رسائل جيرانها المتضررين، وردت عليها بدفعات من إشارات الكالسيوم”.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف علماء الأحياء النباتات النباتات المحادثة
إقرأ أيضاً:
“أنّكم لن تعرفوا.. كيف يبني حجر من أرضنا سقف السماء”!
الحقيقة أبرع دعاية أصدرها القحاتة خلال الحرب ما اسموه ب”نموذج الهلالية”. أرادوا من ورائه قول: استسلموا للغزاة، تعايشوا مع الجنجويد ولو ضربوا ظهوركم وأخذوا نساءكم وأموالكم، لا معنى من المقاومة ولا طاقة لكم بحمْيدتي وجنوده؛ ولا سبيل أمامكم سوى التصالح مع العدوان أيها الضعفاء!
وفي نهايةِ المطاف يستردُّ الأهالي الغبش شرفهم الغالي، وتعود إليهم قُراهم القرية تلو القرية؛ بل وتمدُّ أيديهم -وقد باتت أيادٍ ذات بأسٍ شديد- لتحرير المُدن والبلدات المُجاورة.
ولأنّ “السَيفُ أصدقُ أنباءً مِنَ الكُتُبِ” كان من الصعب أنْ نقول للقحاتي -عديم المروءة والرجولة والشرف المُستخف بأسمى المعاني والقيم- وقتئذٍ: أنّ “منطق المقاومة” ينطلقُ في الأساس من حقيقة أنّك تُقدِّم في حدود ما عندك من موقع (ضعف).. وأنّ القوة لا تعلو على الحقِّ، وأنّ الحقَّ لا محالة مُنتصر بما وعد الله، وأنّ استمرار المقاومة رغم البطش الدموي والارهاب في حدِ ذاته انتصار.
محمد أحمد عبد السلام
إنضم لقناة النيلين على واتساب