شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن البرلمان العراقي يعيد قانون الخدمة الإلزامية إلى الحكومة لتعديله، ونقلت وكالة الأنباء العراقية واع عن الزاملي قوله، بأن اللجنة قررت إعادة قانون الخدمة الإلزامية إلى الحكومة لإجراء تعديلات عليه، كما كشف عن وجود .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات البرلمان العراقي يعيد قانون الخدمة الإلزامية إلى الحكومة لتعديله، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

البرلمان العراقي يعيد قانون الخدمة الإلزامية إلى...
ونقلت وكالة الأنباء العراقية "واع" عن الزاملي قوله، بأن اللجنة قررت إعادة قانون الخدمة الإلزامية إلى الحكومة لإجراء تعديلات عليه، كما كشف عن وجود ثلاثة قوانين أخرى سيتم قراءتها للمرة الأولى خلال جلسة اليوم، وهي قانون مكافحة الإرهاب، وقانون إنشاء كلية الطيران، وقانون إنشاء جهاز المخابرات.وأضاف الزاملي أن اللجنة عقدت اجتماعا لبحث عدد من القوانين المهمة التي تم إرسالها من الحكومة الاتحادية، وأكد أهمية استمرار العمل والجهود لتهيئة وإنجاز القوانين في الفصل التشريعي الجديد وفق السياقات والإجراءات التشريعية.وفي وقت سابق، أعلنت وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، في مايو/ أيار، عن تفاصيل الراتب التقاعدي للخدمة العسكرية ضمن قانون الضمان الجديد.وأوضحت مديرة دائرة الضمان والتقاعد للعمال في الوزارة، خلود حيران الجابري، أن الخدمة الإلزامية العسكرية في أثناء فترة العمل تعد خدمة مضمونة، وتعفى من تسديد الاشتراكات. بينما، إذا كان العامل يؤدي الخدمة العسكرية خارج فترة العمل، فإنه يجب عليه دفع نسبة 13% من أجره لفترة الخدمة العسكرية.وأضافت أن الخدمة العسكرية تضاف إلى خدمة العامل المضمونة، ولإضافة الخدمة العسكرية إلى الراتب التقاعدي يجب أن يكون العامل مضمونا وفقا للمادة 18/ ثانيًا وثالثًا من القانون الجديد، ولا يتم صرف راتب تقاعدي لمن لديه خدمة عسكرية قبل العمل.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الخدمة العسکریة

إقرأ أيضاً:

حالات سقوط حق الموظف في الحصول على مقابل مادي عن الإجازات بالقانون

حدد قانون الخدمة المدنية حالات سقوط حق الموظف في الحصول على مقابل مادي عن الإجازات ، ويستعرض “صدى البلد” من خلال هذا التقرير هذه الحالات.

الإجازات السنوية

وتنص المادة (48) من قانون الخدمة المدنية على أنه يستحق الموظف إجازة اعتيادية سنوية بأجر كامل، لا يدخل في حسابها أيام عطلات الأعياد والمناسبات الرسمية فيما عدا العطلات الأسبوعية، وذلك على الوجه الآتي:
1. 15 يومًا في السنة الأولى وذلك بعد مضي ستة أشهر من تاريخ استلام العمل.

2. 21 يومًا لمن أمضى سنة كاملة في الخدمة.

3. 30 يوما لمن أمضى عشر سنوات في الخدمة.

4. 45 يومًا لمن تجاوز سنه الخمسيــن.

وطبقا لقانون الخدمة المدنية يستحق الموظف من ذوي الإعاقة إجازة اعتيادية سنوية مدتها خمسة وأربعين يوما دون التقيد بعدد سنوات الخدمة.

وللسلطة المختصة أن تقرر زيادة مدة الإجازة الاعتيادية بما لا يجاوز خمسة عشر يومًا لمـن يعملون في المناطق النائية، أو إذا كان العمـل في أحد فروع الوحدة خارج الجمهورية.

ولا يجوز تقصير أو تأجيل الإجازة الاعتيادية أو إنهاؤها إلا لأسباب قومية تقتضيها مصلحة العمل.

وتنص المادة (49) من قانون الخدمة المدنية على أنه يجب على الموظف أن يتقدم بطلب للحصول على كامل إجازاته الاعتيادية السنوية، ولا يجوز للوحدة ترحيلها إلا لأسباب تتعلق بمصلحة العمل وفى حدود الثلث على الأكثر ولمدة لا تزيد على ثلاث سنوات.

وإذا لم يتقدم الموظف بطلب للحصول على إجازاته على النحو المشار إليه، سقط حقه فيها وفي اقتضاء مقابل عنها، أما إذا تقدم بطلب للحصول عليها ورفضته السلطة المختصة استحق مقابل نقدي عنها يصرف بعد مرور ثلاث سنوات على انتهاء العام المستحق عنه الإجازة على أساس أجره الوظيفي في هذا العام.

وتبين اللائحة التنفيذية إجراءات الحصول على الإجازة وكيفية ترحيلها.

مقالات مشابهة

  • تحركات حكومية وبرلمانية لإصدار قانون العمالة المنزلية
  • البرلمان يناقش قانون مد مدة إيقاف العمل بقانون ضريبة الأطيان الأسبوع المُقبل
  • وزارة الدفاع التركية تحدد بدل الخدمة العسكرية لعام 2025
  • عقيلة صالح: الحكومة الليبية ستحسن الخدمة الصحية للمواطن
  • ضوابط حددها قانون المسؤولية الطبية الجديد لإجراء العمليات الجراحية للمرضى
  • هروب 55 جنديا أوكرانيا من التدريبات العسكرية بباريس
  • حالات سقوط حق الموظف في الحصول على مقابل مادي عن الإجازات بالقانون
  • الرئيس العراقي يطالب بالإفراج عن المعتقلين المنتهية مدد محكومياتهم
  • البرلمان العراقي يوصي بإيقاف فتح كليات الطب البشري والأسنان والصيدلة (وثيقة)
  • بعد انتهاء ولاية مجلس مفوضية الانتخابات.. البرلمان العراقي أمام خيارين