دافوس.. جوتيريش يحذر من اتساع رقعة الحرب في غزة
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
حذر الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، من اتساع رقعة الحرب التي يشنها المحتل الإسرائيلي على قطاع غزة.
ودعا في خطابه أمام الاجتماع السنوي للمنتدى الاقتصادي العالمي في مدينة دافوس بسويسرا، إلى "وقف إطلاق نار إنساني فوري" في قطاع غزة، مجددًا دعوته إلى تأسيس دولة فلسطينية.
وفي حادثة قصف جوي منفصلة، قال مكتب حقوق الإنسان في الأرض الفلسطينية المحتلة إن التقارير أفادت بأن القوات الإسرائيلية قتلت 4 فلسطينيين آخرين عل الأقل، منهم 3 أطفال، في أثناء اقتحام مخيم طولكرم للاجئين.قادمة من #معبر_رفح .. المنسقة الأممية تزور #غزة لبحث تعزيز تدفق المساعدات#اليومhttps://t.co/3zkUrsyFYJ— صحيفة اليوم (@alyaum) January 18, 2024
وذكر المكتب أن الحادثتين تثيران القلق بشأن وقوع أعمال قتل غير مشروع، مشددًا على ضرورة أن تضمن إسرائيل إجراء تحقيق عاجل ومستقل وفعال بهذا الشأن.
وأوضح المكتب أن سلطات الاحتلال تواصل تصعيد العمليات في الضفة الغربية، وأن التقارير أفادت بمقتل 9 فلسطينيين على الأقل، مؤكدًا إلى أن القتل غير المشروع للفلسطينيين يجب أن يتوقف.
أخبار متعلقة المنسقة الأممية تزور غزة لبحث تعزيز تدفق المساعداتمن 3 شخصيات.. لجنة إفريقية لتسوية أزمة السودان
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس دافوس أنطونيو جوتيريش مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان جرائم الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية
إقرأ أيضاً:
هيئة أممية: السلطات الجديدة في سوريا منفتحة جداً على التعاون
قالت الآلية الدولية المحايدة والمستقلة للتحقيق في الجرائم الخطيرة في سوريا التابعة للأمم المتحدة، إن السلطات الجديدة في البلاد كانت "منفتحة جداً" على طلبها للتعاون خلال زيارة انتهت في الآونة الأخيرة إلى دمشق.
وكانت الزيارة التي قادها روبرت بيتي، رئيس الآلية الدولية المحايدة والمستقلة للتحقيق في الجرائم الخطيرة في سوريا، هي الأولى منذ تأسيسها من قبل الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 2016 للمساعدة في جمع الأدلة، ومقاضاة الأفراد المسؤولين عن جرائم الحرب، والجرائم ضد الإنسانية، والإبادة الجماعية منذ بداية الحرب الأهلية السورية في 2011.
الأمم المتحدة تطلب الإذن لبدء تحقيق حول "فظائع" في سوريا - موقع 24أعلن رئيس محققي الأمم المتحدة بشأن سوريا، الذين يعملون على جمع أدلة عن الفظائع المرتكبة في البلاد، الأحد، في دمشق، أنّه طلب الإذن من السلطات الجديدة لبدء عمل ميداني.ومنذ الإطاحة بالرئيس السوري بشار الأسد في الآونة الأخيرة من قبل المعارضة، وفتح السجون ومراكز الاحتجاز، تزايدت مطالب السوريين بمقاضاة المسؤولين عن الفظائع والقتل التي حدثت خلال فترة حكمه.
وقال المتحدث المساعد باسم الأمم المتحدة، ستيفان ترمبلي، يوم الإثنين، إن فريق التحقيق "يستعد للإنتشار الميداني في أقرب وقت ممكن وبمجرد الحصول على الإذن للقيام بأنشطته على الأراضي السورية".