البوابة:
2025-03-04@21:31:46 GMT

تضخم البروستاتا يدفع الملك تشارلز لدخول المشفى!

تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT

تضخم البروستاتا يدفع الملك تشارلز لدخول المشفى!

يستعد ملك بريطانيا، تشارلز الثالث، لدخول المستشفى لعلاج اضطراب تضخم البروستاتا الحميد، وسط تأكيد قصر باكنغهام بأن الحالة ليست "سرطانية" وشائعة بين الرجال فوق الخمسين.

اقرأ ايضاًما هي الحالة الصحية التي يعاني منها الملك تشارلز ؟الملك تشارلز يستعد للمشفى

وأعلن قصر باكنغهام أنه من المقرر دخول الملك تشارلز المشفى بعد أسبوع تقريبًا لعلاج تضخم البروستاتا، مشددين على أن زيارته من أجل الخضوع "لإجراء تصحيحي"، فيما لم يكشف عن الطريقة التي سيعالج بها أكان عن طريق البخار أو الليزر.

وشدد القصر على أن الملك تشارلز، البالغ من العمر 75 عامًا، كآلاف الرجال الذي يتعالجون من هذا المرض سنويًا.

ويُشار إلى الملك كان حريصًا على مشاركة تفاصيل تجربته مع تضخم البروستاتا منذ البداية؛ من أجل تشجيع الرجال على إجراء فحوصات دورية بما يتماشى مع نصائح الصحة العامة.

وفي بيان مقتضب، كشف القصر أنه سيجرى تأجيل الارتباطات العامة لتشارلز لفترة قصيرة أثناء فترة تعافيه، إذ كان من المقرر أن يعقد سلسلة اجتماعات وفعاليات في Dumfries House في أيرشاير، اسكتلندا في الأيام المقبلة.

 

كيت ميدلتون وعملية جراحية

ويأتي هذا الإعلان بعد خضوع أميرة ويلز، كيت ميدلتون، لعملية جراحية في البطن، ومن المتوقع أن تقضي ما يصل إلى 14 يومًا في المستشفى للتعافي.

وكان قد كشف قصر كنسينغتون أخبار خضوع كيت لعملية جراحية في بيان، جاء فيه: "الجراحة كانت ناجحة، ومن المتوقع أن تبقى في المستشفى لمدة تتراوح بين 10 إلى 14 يوما، قبل أن تعود إلى منزلها لمواصلة تعافيها".

وأضاف: "بناء على النصيحة الطبية الحالية، من غير المرجح أن تعود إلى مهامها العامة إلا بعد عيد الفصح".


ما هو تضخم البروستاتا ؟

هو حالة يحدث فيها زيادة حجم الغدة البروستاتية، وهي غدة تتواجد في الجهاز التناسلي الذكري للرجال. تُعرف هذه الحالة أيضاً باسم تضخم البروستاتا الحميد (BPH)، حيث يكون التضخم غالبًا غير سرطاني.

تتزايد البروستاتا طبيعياً مع تقدم العمر لدى الرجال، لكن في حالة تضخم البروستاتا، يحدث نمو غير طبيعي للغدة؛ مما يؤدي إلى زيادة في حجمها وتضغط على الإحليل (القناة التي يمر من خلالها البول من المثانة). 

وتشمل أعراض تضخم البروستاتا:

ضعف تدفق البول: يمكن أن يؤدي تضخم البروستاتا إلى صعوبة في بدء التبول أو تدفق بول بشكل ضعيف.

زيادة التبول الليلي: يمكن أن يتسبب تضخم البروستاتا في زيادة عدد مرات التبول خلال الليل.

اقرأ ايضاًسيدة تطلب من الملك تشارلز وقف إطلاق النار في غزة.. ورد فعله صادم!

الحاجة الملحة للتبول: قد يشعر الشخص بضرورة ملحة للتبول، وذلك بسبب ضغط البروستاتا على الإحليل.

الشعور بعدم الانتهاء من التبول: يمكن أن يكون هناك الشعور بأن البول لم يتم تفريغه بشكل كامل.

 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: الملك تشارلز تضخم البروستاتا تضخم البروستاتا الملک تشارلز

إقرأ أيضاً:

حماس: ⁠الاحتلال يدفع لإعادة الأمور إلى نقطة الصفر

#سواليف

أصدرت حركة المقاومة الإسلامية ( #حماس )، اليوم الاثنين، بيانًا صحفيًا حول #الانتهاكات_الإسرائيلية لاتفاق #وقف_إطلاق_النار في قطاع #غزة خلال مرحلته الأولى، التي بدأت صباح يوم 19 يناير 2025.

وأكدت الحركة في بيانها أن #الاحتلال الإسرائيلي، بقيادة رئيس وزرائه بنيامين #نتنياهو، يسعى إلى استئناف عدوانه وجرائمه ضد #الشعب_الفلسطيني فور انتهاء المرحلة الأولى من الاتفاق، محاولًا الاحتماء بالموقف الأمريكي، رغم استمرار خروقاته منذ اللحظة الأولى لتنفيذه.

وأشارت حماس إلى أن سلوك الاحتلال خلال المرحلة الأولى يثبت بوضوح أن حكومته كانت تسعى إلى #إفشال_الاتفاق، وبذلت جهودًا مكثفة لتحقيق ذلك. وفي هذا السياق، اعتبرت الحركة قرارات نتنياهو الأخيرة بشأن اعتماد المقترحات الأمريكية لتمديد المرحلة الأولى وفق ترتيبات مخالفة للاتفاق، محاولة مكشوفة للتهرب من الالتزامات الواردة فيه، والتملص من الدخول في #مفاوضات_المرحلة_الثانية.

مقالات ذات صلة عطلة العيد قد تمتد لـــ 9 أيام متتالية / تفاصيل 2025/03/03

وأكدت #حماس أنها كما التزمت بتنفيذ كافة بنود الاتفاق المتعلقة بها بدقة وبالمواعيد المحددة، فإنها ملتزمة بالمضي قدماً بالاتفاق والعبور للمرحلة الثانية منه، محملة الاحتلال وداعميه المسؤولية الكاملة عن تداعيات ذلك.

واستنكرت الحركة، الابتزاز الرخيص الذي يمارسه نتنياهو وحكومته المتطرفة ضد أبناء شعبنا، باستخدام المساعدات الإنسانية ورقة ضغط في المفاوضات، لا سيما بعد قرار حكومة الاحتلال إغلاق المعابر ووقف تدفق المساعدات الإنسانية للقطاع المنكوب. داعية المجتمع الدولي لإجبار الاحتلال على فتح المعابر والسماح بإدخال المساعدات الإنسانية المنقذة للحياة، وهو حق راسخ يكفله القانون الدولي، ولا يحق لأحد العبث به.

ودعت حماس، المجتمع الدولي والأمم المتحدة للعمل لإلزام الاحتلال بالعودة للاتفاق والدخول بالمرحلة الثانية منه وصولاً لوقف إطلاق النار الدائم، وانسحاب كافة القوات الصهيونية من قطاع غزة، وإغاثة وإيواء أبناء شعبنا في غزة، وإعادة إعمار ما دمره الاحتلال، وتطبيق قرار مجلس الأمن الدولي رقم (2735) والعمل على إنجاز حل عادل لقضيتنا الفلسطينية يضمن حق تقرير المصير بإقامة الدولة الفلسطينية كاملة السيادة والمستقلة وعاصمتها القدس، وعودة اللاجئين لمدنهم وقراهم التي هجروا منها.

 وحملت حماس، “مجرم الحرب نتنياهو وحكومته المتطرفة المسؤولية الكاملة عن تعطيل المضي في الاتفاق، أو أي حماقة قد يرتكبها بالانقلاب عليه، بما في ذلك التبعات الإنسانية المتعلقة بأسرى الاحتلال في قطاع غزة”. وقالت إن ⁠الاحتلال يدفع لإعادة الأمور إلى نقطة الصفر، والانقلاب على الاتفاق، من خلال ما يطرحه من بدائل مثل تمديد المرحلة الاولى، أو عمل مرحلة وسيطة، وغيرها من المقترحات التي لا تتوافق مع ما جاء في الاتفاق الموقع بين الأطراف.

وأكدت أن السبيل الوحيد لاستعادة أسرى الاحتلال هو الالتزام بالاتفاق، والدخول الفوري في مفاوضات بدء المرحلة الثانية والتزام الاحتلال بتنفيذ تعهداته، و ⁠الوسطاء والضامنون عليهم كامل المسؤولية بمنع نتنياهو من تخريب كل الجهود التي بذلت للتوصل للاتفاق، وحماية الاتفاق من الانهيار.

وأشارت إلى أن الأمن والاستقرار الدوليين باتا مهددين في ظل الدعم الأمريكي المطلق للكيان الصهيوني، والصمت الدولي الذي لا يحرك ساكنا إزاء عربدة الكيان الصهيوني، الذي يهدد باستئناف حرب الإبادة ضد شعبنا، ويصعد عدوانه في الضفة، ويواصل العدوان على لبنان، ويشن عدوانا غاشما على سوريا كذلك، ولن تقتصر عواقب ذلك على شعبنا وأمتنا.

وقد بلغ إجمالي الخروقات الميدانية 962 خرقًا، شملت 116 شهيدا و490 مصابا، و210 تحلقيا للطيران، و77 عملية إطلاق نار استهدفت الفلسطينيين، و45 عملية توغل لآليات الاحتلال بالإضافة إلى استهداف وقصف 37 موقعا، واحتجاز 5 صيادين وسائقين.

كما استعرض البيان أبرز الخروقات التي ارتكبها الاحتلال خلال تنفيذ المرحلة الأولى من الاتفاق. ففي إطار الخروقات المتعلقة بالإغاثة والإيواء والبروتوكول الإنساني، منعت قوات الاحتلال إدخال 50 شاحنة وقود يوميًا وفقًا للاتفاق، حيث دخل خلال 42 يومًا فقط 978 شاحنة، بمعدل 23 شاحنة يوميًا.

كما منع الاحتلال القطاع التجاري من استيراد الوقود بأنواعه، رغم وجود نص صريح في الاتفاق يسمح بذلك. وسمح بإدخال 15 بيتًا متنقلًا فقط (كرفانات) من أصل 60,000 متفق عليها، إضافة لعدد محدود من الخيام، ومنع إدخال المعدات الثقيلة اللازمة لرفع الركام واستخراج الجثث، حيث دخل فقط 9 آليات، في حين أن القطاع بحاجة إلى 500 آلية على الأقل.

ووفق بيان حماس، فإن الاحتلال منع كذلك إدخال مواد البناء والتشطيب لإعادة تأهيل البنية التحتية والمستشفيات، كما ⁠منع إدخال المعدات الطبية اللازمة لإعادة تأهيل المستشفيات، وإدخال 5 سيارات إسعاف فقط، و ⁠رفض السماح بإدخال معدات الدفاع المدني، و⁠منع تشغيل محطة الكهرباء وعدم إدخال مستلزمات إعادة تأهيلها، و⁠منع إدخال السيولة النقدية للبنوك، ورفض تغيير العملات الورقية البالية.

وفيما يخص الخروقات الميدانية، ⁠استمرت آليات الاحتلال في التقدم والتوغل على خطوط الانسحاب بشكل شبه يومي، وخصوصًا في محور فيلادلفيا، متجاوزة المسافات المتفق عليها بمقدار يتراوح بين 300 إلى 500 متر، وما صاحب ذلك من إطلاق نار، وقتل مدنيين، وهدم منازل، وتجريف أراضٍ. كما أخرت قوات الاحتلال الانسحاب من شارعي الرشيد وصلاح الدين ومنع عودة النازحين لمدة يومين كاملين، في مخالفة صريحة للاتفاق.

ومنعت قوات الاحتلال الصيادين من النزول إلى البحر لممارسة الصيد، وإطلاق النار عليهم واعتقال بعضهم، و استمر تحليق طيران الاحتلال بشكل يومي خلال الفترات المحظورة (10-12 ساعة يوميًا)، حيث تم رصد 210 خروقات للطيران الاستطلاعي والمُذخّر باستخدام طائرات مختلفة.

أما ما يتعلق بالخروقات المتعلقة بالأسرى؛ فأخر الاحتلال الإفراج عن الأسرى في جميع المراحل، رغم أن الاتفاق ينص على الإفراج عنهم بعد ساعة واحدة من تسليم أسرى الاحتلال. كما ⁠منع الإفراج عن الدفعة الأخيرة من المرحلة الأولى، والبالغ عددها 600 أسير، لمدة خمسة أيام، بحجج وذرائع واهية.

وأجبر الاحتلال المعتقلين المفرج عنهم يومي السبت 15/02 والأربعاء 26/02 على ارتداء ملابس تحمل دلالات نازية وعنصرية. كما لم يفصح الاحتلال عن أسماء مئات الأسرى الفلسطينيين من غزة، حيث أفصح فقط عن 2400 أسير. وذلك في الوقت الذي تعرض فيه الأسرى للضرب والإهانة والتعذيب والتجويع حتى ساعة إطلاق سراحهم. كما ⁠رفض الاحتلال الإفراج عن الأسيرة المسنة سهام موسى أبو سالم (70 عامًا) من غزة.

وبما يتعلق بالخروقات حول معبر رفح؛ استمر إغلاق المعبر أمام المدنيين في الاتجاهين، ومنع⁠ استئناف حركة البضائع والتجارة عبر المعبر، وأعيد عشرات المسافرين من المرضى والجرحى بعد الاتفاق على سفرهم.

وبشأن الخروقات المتعلقة قالت حماس، إن الاحتلال لم يقلص الممر تدريجيًا كما تعهد الوسطاء، إذ كان من المفترض تقليص الممر بعرض 50 مترًا أسبوعيًا، واستمر توغل قوات الاحتلال يوميًا لمسافات مئات الأمتار، بدلًا من تقليص وجودها، ولم تبدأ قوات الاحتلال بالانسحاب من المحور في اليوم 42، كما كان مقررًا، ولم يتم استكمال الانسحاب في اليوم الخمسين.

وعن الخروقات السياسية، وثقت حماس، تأخيرا متعمدا في بدء مفاوضات المرحلة الثانية، حيث ينص الاتفاق على أن تبدأ في اليوم السادس عشر بعد التوقيع، وتستمر بضمانة الوسطاء بشروط المرحلة الأولى حتى يتفق الطرفان، والآن يطالب بالدخول في اتفاق جديد مخالف لكل ما تم الاتفاق عليه.

مقالات مشابهة

  • ملك بريطانيا في مطعم سوري: أذهلني عدد اللاجئين من سوريا من ذوي المهارات الرائعة
  • دراسة حديثة تؤكد: الفتاة يتحدثن أكثر من الرجال
  • عريضة بريطانية تجمع 70 ألف توقيع احتجاجًا على دعوة الملك تشارلز لترامب لزيارة رسمية
  • حماس: ⁠الاحتلال يدفع لإعادة الأمور إلى نقطة الصفر
  • قسم الأشعة في مشفى حماة الوطني يعود لتقديم خدماته إلى أكثر من 400 مريض يومياً
  • الملك تشارلز يستقبل زيلينسكي.. ومحادثة قصيرة قبل الدخول إلى القصر (صور)
  • تشارلز يستقبل زيلينسكي.. ومحادثة قصيرة قبل الدخول إلى القصر (صور)
  • ترودو يعتزم مناقشة تهديدات ترامب بضم كندا مع الملك تشارلز
  • ترودو يؤكد الدفاع عن "سيادة كندا" ودعم زيلينسكي
  • دراسة تكشف سبب كون النساء أكثر ثرثرة من الرجال