مجموعة دبي للمجوهرات تختتم حملة مهرجان دبي للتسوق بمنح 25 كيلوغرامًا من الذهب لـ300 فائز
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
دبي-الوطن
أعلنت مجموعة دبي للمجوهرات، عن اختتام حملتها لمهرجان دبي للتسوق بنجاح. وفي إطار سعيها لتوفير تجربة تسوق غنية للعملاء خلال موسم الأعياد، قامت المجموعة بمنح 25 كيلوغرامًا من الذهب لـ300 فائز خلال الحملة التي استمرت على مدار 38 يومًا.
خلال الحملة، حظي المتسوقون بفرصة ذهبية للمشاركة في حملة السحوبات الرائعة هذه بإنفاق 500 درهم كحد أدنى على قطع المجوهرات المصنوعة من الذهب أو الألماس أو اللؤلؤ في أي من متاجر المجوهرات المشاركة البالغ عددها 275 في الفترة من 8 ديسمبر 2023 حتى 14 يناير 2024.
تعليقاً على اختتام حملة مهرجان دبي للتسوق، صرحت سعادة ليلى سهيل، عضو مجلس إدارة ورئيس لجنة التسويق في مجموعة دبي للمجوهرات، والمدير التنفيذي لقطاع الشراكات الاستراتيجية في دبي للاقتصاد والسياحة: ” نحن سعداء بالاستجابة الهائلة لحملة مهرجان دبي للتسوق هذا العام. يعد مهرجان دبي للتسوق فرصة للاحتفال والربح، ويسعدنا أن نضيف أن نكون جزءاً من هذه الاحتفالات من خلال منح 25 كيلوغراماً من الذهب لعملائنا الكرام. ويعد نجاح هذه الحملة بمثابة شهادة على حيوية وديناميكية قطاع المجوهرات في دبي، ونحن نتطلع إلى مواصلة منح عملائنا المزيد من فرص الربح في المستقبل”.
وتضمنت هذه الحملة التي أطلقتها مجموعة دبي للمجوهرات سلسلة من السحوبات على جوائز تتراوح من ربع كيلو إلى 10 جرامات من الذهب. وفي هذا العام، قدمت المجموعة أيضًا سحبًا رقمية، مما زاد من فرص المشاركين في الربح.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
ذمار.. قبائل الحدا تمنع حملة عسكرية حوثية من دخول مناطق أعماس الحدا
شهدت مديرية الحدا في محافظة ذمار توترًا أمنيًا كبيرًا إثر تحرك مئات المسلحين من قبائل الحدا ومساندتهم لقرى اعماس الحدا لصد حملة عسكرية حوثية كانت تهدف إلى فرض حصار على المنطقة.
الحملة الحوثية جاءت على خلفية محاولة استعادة سيارة ومقتنيات ثمينة، تم نهبها من قبل عصابة مسلحة تنحدر من صعدة.
وبحسب مصادر قبلية لوكالة خبر، توافد المئات من مسلحي قبائل الحدا لمساندة قبائل اعماس الحدا في منع الحملة الحوثية من دخول مناطقهم.
وقد تدخلت وساطة قبلية لتهدئة الوضع في ظل تعزيزات حوثية كبيرة، وتجمع قبائل الحدا وتمترسها، بعد أن تمكنوا من صد الحملة الحوثية الأولى.
وأوضحت المصادر أن الوساطة القبلية أسفرت عن اتفاق بين الأطراف المعنية يقضي بإلزام العصابة المنحدرة من بني حذيفة في صعدة بإعادة سيارة الشيخ السلام البيحاني ومقتنياته الشخصية مقابل ارجاع قبائل الحدا للحفار والسيارة نوع جيب، على أن يتم الاحتكام إلى سلطة الأمر الواقع في الحجج والعيوب لضمان حقوق الطرفين.
وتعود أحداث القضية إلى عملية سرقة تعرض لها الشيخ السلام البيحاني من قبل العصابة المذكورة، حيث استدرجه زعيم العصابة (تربطه معه معرفة سابقة) إلى مستشفى السلام بمدينة صعدة بدعوى زيارة والده المريض، ليُطلب منه تسليم سلاحه ومقتنياته الشخصية. وعند عودته، اكتشف سرقة سيارته "تويوتا شاص" موديل 2022، بالإضافة إلى جنبيته التي تقدر قيمتها بـ8 ملايين ريال، ومسدسه وسلاحه الشخصي، فضلاً عن مبلغ 80 ألف ريال سعودي كان داخل السيارة.