أعلن وزير الداخلية الإيراني أحمد وحيدي، أن القتلى التسعة في هجوم إسلام أباد يحملون الجنسية الباكستانية، وفقا لنبأ عاجل لـ "القاهرة الاخبارية"، اليوم الخميس.

ووفقا لقاهرة الاخبارية، أعلنت الخارجية الايرانية بإخطار القائم بأعمال سفارة باكستان في طهران رسميا بالاحتجاج وطالبت بتوضيح من حكومة بلاده.

واستدعت إيران اليوم الخميس القائم بالأعمال الباكستاني في طهران بعد الهجمات التي شنتها إسلام أباد على إقليم سيستان وبلوشستان الإيراني.

وأعلنت وزارة الخارجية الباكستانية، اليوم الخميس، أن الجيش الباكستاني شن سلسلة هجمات على مواقع لإرهابيين في إقليمي سيستان وبلوشستان في إيران.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: وزير الداخلية الإيراني هجوم اسلام أباد سفارة باكستان إقليم سيستان وبلوشستان الإيراني

إقرأ أيضاً:

وسط ترقب دولي للنتائج.. تقدّم إيجابي في المحادثات النووية الإيرانية

أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي، اليوم الأربعاء، “أن المحادثات النووية غير المباشرة مع الولايات المتحدة تتقدم في الاتجاه الصحيح”، مشيرا إلى أنه “من المبكر إطلاق الأحكام بشأن نتائج المحادثات النووية مع الولايات المتحدة”.

هذا “وكان من المقرر عقد اجتماع فني بين طهران وواشنطن، إلا أن وزارة الخارجية الإيرانية أعلنت إرجاؤه الى السبت”، وقال المتحدث باسم الوزارة إسماعيل بقائي: “بناء على اقتراح عُمان وموافقة الوفدين الإيراني والأميركي، أرجئ الاجتماع التشاوري الفني بين البلدين، والذي كان مقررا عقده الأربعاء، إلى السبت”، وهو اليوم المقرر أن تُعقد خلاله الجولة الثالثة من المباحثات بوساطة عمانية، والتي يقودها وزير الخارجية الإيراني والمبعوث الأميركي ستيف ويتكوف.

وقبل التوجه إلى بكين، “تحدث عراقجي مع المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية رفايل غروسي وأطلعه على آخر التطورات في المحادثات مع الولايات المتحدة”، حسبما أفاد بيان صادر عن وزارة الخارجية”.

وأكدت وزارة الخارجية العمانية أن “الجولة الثالثة ستعقد في مسقط في 26 أبريل”.

ومنذ 12 أبريل، “عقدت واشنطن وطهران جولتي مباحثات بشأن الملف النووي لإيران، أولهما في مسقط والثانية في روما. وأكد مسؤولون على الجانبين الأميركي والإيراني تحقيق تقدم في جولتي المباحثات اللتين أجريتا الى الآن”.

وهذه المحادثات “هي الأولى على هذه المستوى بين البلدين منذ أن سحب الرئيس الأميركي دونالد ترامب بلاده أحاديا عام 2018 من الاتفاق الدولي بشأن برنامج طهران النووي”.

وبعد عودته إلى البيت الأبيض في يناير أعاد ترامب “اعتماد سياسة “الضغوط القصوى” حيال إيران، لكنه بعث برسالة الى القيادة في طهران يحضها فيها على إجراء مباحثات بشأن الملف النووي، محذّرا من التحرك عسكريا في حال عدم التوصل إلى اتفاق”.

مقالات مشابهة

  • أزمة الهند وباكستان تثير مخاوف من مواجهة نووية.. إسلام أباد تلوح باستعداد جيشها.. والأمم المتحدة تناشد الطرفين ضبط النفس
  • الأمم المتحدة تدعو الهند وباكستان إلى ضبط النفس
  • ليلة دامية في كييف.. هجوم روسي يخلف عددا من القتلى والجرحى
  • تصاعد التوتر بين الهند وباكستان مع إعلان إسلام آباد خطوات وصفت بالعقابية
  • باكستان: القوات المسلحة ستبقى مستعدة للدفاع إزاء أية محاولة متهورة
  • إسلام آباد تهدد نيودلهي: قطع مياه النهر إعلان حرب
  • نُذر حرب جديدة بين الهند وباكستان
  • الهند تطرد كل الباكستانيين من أراضيها وتطالب مواطنيها بمغادرة إسلام أباد فورا
  • اختفاء غامض لباحث يمني في باكستان
  • وسط ترقب دولي للنتائج.. تقدّم إيجابي في المحادثات النووية الإيرانية