«ضربة جولف» تحبس الأنفاس من «قمة أتلانتس»
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
دشن لاعب الجولف العالمي والمصنّف الثاني عالمياً، روري ماكلروي، ضربة تحبس الأنفاس من على قمة فندق أتلانتس ذا رويال الشهير في دبي لبدء العد التنازلي لانطلاق منافسات البطولة في نادي الإمارات للجولف، وتمثل هذه الضربة انطلاقة تاريخية لبطولة الجولف الأعرق في المنطقة، والتي من المتوقع أن تشهد منافسات شائقة بين مجموعة واسعة من نجوم الجولف العالميين.
وبعد تحقيقه لقب البطولة في الأعوام 2009 و2015 و2023، يسعى النجم العالمي روري ماكلروي للدفاع عن لقبه ورفع كأس الدلة الشهير للمرة الرابعة خلال مسيرته الرياضية، ليكون بذلك اللاعب الأول على الإطلاق الذي يحقق لقب البطولة أربع مرات.
وأعرب ماكلروي عن حماسه للمشاركة في منافسات البطولة قائلاً: «سعيد بعودتي إلى ملعب المجلس نهاية هذا الأسبوع، إذ أحمل الكثير من الذكريات المميزة في هذا المكان، خاصة النهاية الرائعة لنسخة العام الماضي من بطولة هيرو دبي ديزرت كلاسيك. تحتل مدينة دبي مكانة خاصة في قلبي والتطور الديناميكي لها هو أمر مذهل حقاً، إذ إن الإطلالة من حيث نقف هنا هي أفضل شهادة على هذا الأمر. وأتطلع بفارغ الصبر للمشاركة في منافسات البطولة نهاية هذا الأسبوع».
وخلال منافسات النسخة الخامسة والثلاثين من بطولة هيرو دبي ديزرت كلاسيك، سيواجه روري ماكلروي مجموعة من نخبة لاعبي الجولف من حول العالم في نادي الإمارات للجولف، ومن بينهم بادريج هارينجتون وفرانشيسكو موليناري، الفائزان ببطولات جولف عالمية كبرى، وأبطال كأس رايدر، لوك دونالد وتومي فليتوود وتايريل هاتون. أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات دبي الجولف
إقرأ أيضاً:
«العيار الثقيل» في كأس الأبطال للكريكيت
دبي (الاتحاد)
تختتم يوم الأحد الأدوار التمهيدية لكأس الأبطال الدولية للكريكيت، التي تقام في دبي وباكستان، بلقاء من «العيار الثقيل» بين الهند ونيوزيلندا اللذين ضمنا تأهلهما إلى نصف النهائي، المقرر الثلاثاء والأربعاء، على أن تقام المباراة النهائية 9 مارس.
تضم البطولة أشهر 8 منتخبات على مستوى العالم هي الأقوى حسب تصنيف المجلس الدولي للكريكيت، وهي باكستان، الهند، أستراليا، نيوزيلندا، سريلانكا، جنوب أفريقيا، بنجلاديش، وأفغانستان.
من جانبه، أكد زايد عباس المتحدث باسم مجلس الإمارات للكريكيت أن المجلس الدولي للكريكيت نجح في إسناد جزء من استضافة البطولة إلى دبي، رغم عدم مشاركتها، وذلك لضمان نجاح الحدث وخروجه بالمستوى المطلوب، واعتبر الحضور الجماهيري الكبير للمباريات ضاعف النجاح، وأظهر مكانة الإمارات في استضافة البطولات القوية والكبيرة.