تقلبات وضبابية.. ماذا يحدث في أسواق المال الخليجية؟
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن تقلبات وضبابية ماذا يحدث في أسواق المال الخليجية؟، تقلبات وضبابية ماذا يحدث في أسواق المال الخليجية؟مؤشرتباين كبير في أسواق المال الخليجية مسقط الشبيبةكشفت تحاليل أسواق المال .،بحسب ما نشر جريدة الشبيبة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تقلبات وضبابية.
تقلبات وضبابية.. ماذا يحدث في أسواق المال الخليجية؟ مؤشر تباين كبير في أسواق المال الخليجية
مسقط - الشبيبة
كشفت تحاليل أسواق المال الخليجية اليوم عن بعض التقلبات والضبابية خلال التعاملات اليوم، وهو ما أعلنت عنه الخبيرة في سوق المال فرح مراد لدى XTB MENA
ووفق بيان لشركة XTB MENA المتخصصة في الأوراق المالية حصلت "الشبيبة على نسخة منه فقد شهدت أسواق الأسهم في الخليج أداء محدودا في الغالب مع بعض التقلبات حيث كان المتداولون يراقبون التطورات الاقتصادية العالمية وأسواق الطاقة بالإضافة إلى أرباح الشركات.
وواصلت أسعار النفط انخفاضها بعد ارتفاع نسبي خلال النصف الأول من الشهر الجاري.
وقد يظل اهتمام المتداولين موجه نحو الصين وانتعاشها المخفف. قد تخلق المخاوف بشأن مستويات الطلب بعض المخاطر على الرغم من تراجع العرض.
وظل سوق الأسهم في دبي مستقرا نسبيا بينما لا يزال يشهد بعض مخاطر لتصحيحات في الأسعار بعد أدائه القوي خلال الأشهر القليلة الماضية. ومع ذلك، فإن الخسائر، إن وجدت، قد تكون محدودة بفضل الأساسيات المحلية القوية.
وفي حين أن سوق أبوظبي للأوراق المالية تمكن من التعافي إلى حد ما خلال الأسابيع القليلة الماضية، فإنه لا يزال معرضا لتصحيحات في الأسعار على وجه الخصوص حيث تراجعت أسعار النفط بعد الارتفاع الأخير.
واستقرت البورصة القطرية إلى حد ما مع تسجيل البنوك لأرباح جيدة على الرغم من انخفاض الودائع. يمكن أن تظل التطورات في أسواق الغاز الطبيعي تحت المراقبة نظرا لتأثيرها على المعنويات وأسعار الأسهم.
وظل سوق الأسهم السعودية معرضا لتصحيحات في الأسعار حيث قد يتوجه المتداولون لتأمين مكاسبهم بالإضافة إلى مراقبة النمو الصيني وتأثيره على واردات النفط. ومع ذلك، يمكن أن تساعد الأساسيات المحلية القوية في الحفاظ على السوق في مسار إيجابي.
وواصلت البورصة المصرية انتعاشها، لكنها قد تسجل جولة أخرى من التصحيحات السعرية مع انخفاض أحجام التداول وزيادة ضغط البيع من جانب المستثمرين العالميين.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
استدعاء للسفير وتهديدات متبادلة.. ماذا يحدث بين الجزائر وفرنسا؟
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
بعد أسابيع قليلة من اعتقال بوعلام صنصال، بلغت التوترات بين فرنسا والجزائر ذروتها. حيث أفادت صحيفة لوفيجارو الفرنسية، أمس الأحد 15 ديسمبر، أن ثلاث وسائل إعلام جزائرية، بما في ذلك الصحيفة الحكومية، خصصت صفحتها الأولى لاستدعاء السفير الفرنسي في الجزائر، ستيفان روماتيه، من قبل الخارجية الجزائرية.
وسيكون هذا القرار الذي اتخذته السلطات الجزائرية مرتبطا ببث التلفزيون الجزائري على قناته الحكومية الأسبوع الماضي فيلما وثائقيا وأيضا علي قناة الأخبار المستمرة العامة AL24، أكد أن المخابرات الجزائرية " أحبطت مؤامرة مدبرة من قبل أجهزة المخابرات الفرنسية ". وتهدف إلى زعزعة استقرار الجزائر.
وبحسب الصحافة الجزائرية، تم إبلاغ السفير الفرنسي أن الجزائر لن تقبل بعد الآن مثل هذه "الممارسات وأعمال الابتزاز" من جانب السلطات الفرنسية، ولكن أيضا من جانب "الدوائر المتعاونة معها، خاصة جماعات الضغط و فصائل اليمين المتطرف .
وبحسب نفس وسائل الإعلام، فإن السلطات الجزائرية تتهم أيضا السلطات الفرنسية بالسماح لأفراد "معادين لمؤسسات الدولة الجزائرية" بالاجتماع في المقر الدبلوماسي الفرنسي بالجزائر وتوفير الحماية لجماعات "إرهابية" ، مثل حركة من أجل السلام.
ويأتي هذا التدهور في العلاقات الفرنسية الجزائرية في سياق تميز باعتقال الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال. وتم اعتقال هذا الكاتب الذي ينتقد الحكومة الجزائرية في مطار الجزائر العاصمة في منتصف نوفمبر، بموجب المادة 87 مكرر من قانون العقوبات، التي تعاقب جميع الاعتداءات على أمن الدولة. ومع ذلك، فإن الغموض هو السائد: إذا كانت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية قد وصفت الكاتب بأنه "دمية في يد التحريفية المناهضة للجزائر" ، فلم يتم ترشيح أي معلومات حول الأسباب المحددة ضده.وحظي بدعم العديد من القادة السياسيين والمثقفين الفرنسيين، منددا بالاعتقال التعسفي والاعتداء على حرية التعبير. ومن جانب الحكومة، استنكرت وزيرة الثقافة رشيدة داتي “ الاعتقال دون أساس جدي” .
وكتبت صحيفة المجاهد الحكومية الجزائرية أن السفير ستيفان روماتيه " يدل على الرفض القاطع للسلطات الجزائرية العليا في مواجهة الاستفزازات الفرنسية العديدة والأعمال العدائية تجاه الجزائر ". (نافذة جديدة)الذي يعتقد أن هذا الاستدعاء " يبدو وكأنه تحذير شديد، يأتي بعد يوم من الكشف الخطير عن تورط المديرية العامة للأمن الخارجي، في حملة تجنيد لإرهابيين سابقين في الجزائر لأغراض زعزعة استقرار " البلاد.