المنيع يعلق على اللقطة التي جمعت البليهي ولاجامي خلال مباراة المنتخب .. فيديو
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
ماجد محمد
علق الناقد الرياضي ماجد المنيع، على لقطة تجمع “علي البليهي” و”علي لاجامي” خلال مباراة المنتخب الوطني وعمان.
وقال المنيع خلال لقائه على برنامج الحصاد الرياضي:” أن لقطة “علي البليهي و لاجامي” أسكتت المتعصبين .”
وأضاف :” الهلالي والنصراوي والاتحادي بعد المباراة طلعوا يتعشون مع بعض ويروحون بيوت بعض ويسهرون مع بعض .
وكان جميع النقاد أكدوا في حديثهم على لقطة البليهي ولاجامي أنها تعني :” لا تفرقون بيننا .”
يذكر أن المنتخب الوطني لكرة القدم تغلب على عمان بهدفين مقابل هدف، وذلك ضمن منافسات كأس آسيا 2023.
ماجد المنيع :
لقطة "علي البليهي و لاجامي" أسكتت المتعصبين ..#الحصاد_الرياضي …
( الاتحاد الهلال النصر الأهلي الشباب )
الراعي الرسمي: @IHHKSA
الشريك: @elevateclinicsa@malmenaiya pic.twitter.com/259p8IMfeh
— قناة 24 الرياضية (@sport24_tv) January 17, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: المنتخب الوطني الهلالي علي البليهي عمان لاجامي
إقرأ أيضاً:
قصة مصرية ملهمة جمعت بين الهندسة المعمارية وحماية البيئة البحرية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في مجتمع مليء بالتحديات، يبرز الشباب المصري بأحلامه وطموحاته التي تخلق قصص نجاح ملهمة، ومن بين هؤلاء تأتي فرح أكرم، الشابة المصرية التي جمعت بين الهندسة المعمارية، الغوص، وحماية البيئة البحرية، بدأت فرح أكرم، معيدة بكلية الهندسة قسم العمارة، مسيرتها الأكاديمية والمهنية بخطى واثقة. لكنها لم تكتفي بالتميز في الهندسة فقط، بل اتجهت نحو الغوص، لتصبح غواصة تقنية (تكنيكال) متميزة.
في سن الثامنة عشرة، أنهت فرح دورة تعلم الغطس، ثم اتبعتها بدورة إعداد مدربي الغوص الترفيهي بعد عام واحد، مما جعلها من أصغر مدربات الغوص المصريات في ذلك الوقت !امتلكت فرح قدرة استثنائية في مجال الغوص، حيث أصبحت مدربة معتمدة للعديد من تخصصات الغوص، بما في ذلك الغوص المنفرد، الغوص الليلي، والغوص العميق. كما نجحت في تسجيل رقم قياسي كأعمق غوص لفتاة مصرية داخل البلوهول في دهب، حيث وصلت إلى عمق 153 متراً، وهو إنجاز لم يحققه أحد من النساء في الشرق الأوسط حتى الآن.
لم يكن الغوص بالنسبة لفرح مجرد رياضة، بل كان وسيلة لحماية البيئة البحرية. شاركت في عمليات تنظيف تحت الماء، وإنقاذ السلاحف البحرية، وحملات توعية بيئية للحفاظ على الحياة البحرية. كان لها دور بارز في نشر الوعي حول أهمية التخلص من البلاستيك المستخدم لمرة واحدة، وحماية أسماك القرش، إضافة إلى تنظيف نهر النيل.
كما شاركت في إنشاء متحف التماثيل تحت الماء في دهب، وهو مشروع يهدف للحفاظ على الحياة البحرية وتنشيط السياحة البيئية، بجانب عضويتها في فريق إزالة الشباك المهملة تحت الماء، وتعيش فرح بين القاهرة ودهب، وتجمع بين عملها كمعيدة بكلية الهندسة ومحاضرة في الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحري. إلى جانب ذلك، تمارس فرح الهندسة المعمارية، حيث تطبق مهاراتها الهندسية في تصميم مشاريع متميزة، مع الاستمرار في دعم قضايا البيئة.
منذ عام 2014، تعد فرح عضواً أساسياً في تنظيم فعاليات يوم البيئة العالمي بمصر، حيث تسعى لدمج الشباب والمجتمع في مبادرات الحفاظ على البيئة، قصة فرح أكرم ليست مجرد قصة نجاح، بل هي دعوة للإيمان بالأحلام والعمل على تحقيقها.
من أعماق البلوهول في دهب إلى قاعات المحاضرات في القاهرة، تثبت فرح أن الشغف والطموح يمكن أن يقودا إلى إنجازات غير مسبوقة، تساهم في إحداث تغيير حقيقي في المجتمع.
IMG_4277 IMG_4276 IMG_4275 IMG_4272 IMG_4273 IMG_4274 IMG_4271 IMG_4270