- اتحاد كمال الأجسام يعلن عن فتح باب التسجيل للدورة الدولية للمدربين للمستوى الثالث
تاريخ النشر: 17th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة البحرين عن اتحاد كمال الأجسام يعلن عن فتح باب التسجيل للدورة الدولية للمدربين للمستوى الثالث، أعلن الاتحاد البحريني لكمال الأجسام واللياقة البدنية عن فتح باب التسجيل والمشاركة في دورة مدربي اللياقة البدنية وبناء الأجسام للمستوى الثالث .،بحسب ما نشر صحيفة الوطن البحرينية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات اتحاد كمال الأجسام يعلن عن فتح باب التسجيل للدورة الدولية للمدربين للمستوى الثالث، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أعلن الاتحاد البحريني لكمال الأجسام واللياقة البدنية عن فتح باب التسجيل والمشاركة في دورة مدربي اللياقة البدنية وبناء الأجسام للمستوى الثالث والتي ستقام يومي الجمعة والسبت الموافق 29 و 30 شهر سبتمبر القادم بفندق غولدن توليب وذلك بالتعاون مع أكاديمية IFBB الدولية والتي تتخذ من دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة مقراً لها.
وستتضمن دورة المستوى الثالث المحاور التالية: الجهاز العصبي، الإحماء والتمدد، تصميم برنامج التدريب، مبادئ التدريب الأساسية، الجينات الوراثية والأنماط الجسدية، ومحاور متنوعة أخرى.
وسيحاضر في دورة المستوى الثاني المحاضر والحكم الدولي المهندس وليد عبدالكريم، ولمزيد من الاستفسار يمكن التواصل على رقم 37515166.
وتأتي هذه الدورة استكمالا لسلسلة دورات أكاديمية الاتحاد الدولي لبناء الأجسام واللياقة البدنية IFBB والتي انطلقت أولى دوراتها خلال شهر أكتوبر العام الماضي بمشاركة مميزة، ودورة المستوى الثاني التي اختتمت الأسبوع الماضي، حيث يحصل المشاركون على شهادات معتمدة من الأكاديمية الدولية التابعة للاتحاد الدولي لبناء الأجسام واللياقة البدنية.
ويولي الاتحاد البحريني لكمال الأجسام واللياقة البدنية اهتماماً كبيراً بالجانب التدريبي والأكاديمي وتقديم دورات أكاديمية متخصصة في هذا الجانب دعماً لرياضة بناء الأجسام واللياقة البدنية والمدربين والمختصين في هذا المجال خصوصاً أنها تتضمن العديد من المحاور، حيث سيحصل المشاركون بعد اجتياز الاختبار شهادة دولية معتمدة من الأكاديمية الدولية.
كما تأتي ضمن سلسلة الدورات التدريبية المتواصلة لنيل شهادة الماجستير.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
خطوة واعدة نحو معالجة أنواع مختلفة من السرطان
في خطوة واعدة، ابتكر باحثون في السويد نوعا جديدا من الأدوية المناعية لعلاج السرطان، وهو جسم مضاد لديه القدرة على معالجة أنواع مختلفة من السرطان.
وبحسب موقع “ميديكال إكسبريس”، “تمكن الباحثون في جامعة أوبسالا ومعهد كيه تي إتش الملكي للتكنولوجيا في السويد، من الجمع بين ثلاث وظائف مختلفة في الجسم المضاد، والتي تعمل معا على تضخيم تأثير الخلايا التائية على الورم السرطاني”.
وأوضحت سارة مانغسبو، الأستاذة في قسم الصيدلة بجامعة أوبسالا، والباحثة الرئيسية في الدراسة مع يوهان روكبيرغ، الأستاذ في المعهد الملكي للتكنولوجيا في كيه تي إتش: “لقد قمنا بالبحث في الطب الدقيق (نهج طبي يعتمد على تخصيص العلاج وفقا للخصائص الفردية للمريض) لمدة تقارب 15 عاما، وكذلك في كيفية استخدام الأجسام المضادة للتأثير على بروتين مهم في الجهاز المناعي يسمى CD40. ويمكننا الآن أن نظهر أن طريقتنا الجديدة في الأجسام المضادة تعمل كعلاج دقيق للسرطان”.
بدوره، قال روكبيرغ: “إن ميزة دوائنا هي أنه من السهل إنتاجه على نطاق أوسع، ومع ذلك يمكن تخصيصه بسهولة مع مرض المريض أو الورم المحدد، ويتكون الدواء من جزأين يتم دمجهما: جسم مضاد ثنائي التخصص- يمكن إنتاجه بكميات كبيرة مسبقا- وجزء ببتيد مخصص، يتم إنتاجه بسرعة صناعيا على نطاق صغير لنوع مرغوب من السرطان”.
وتابع: “من حيث تكلفة الإنتاج والوقت الذي يستغرقه تعديل الببتيد لورم جديد، يزيد هذا من توفر العلاج ويجعل من الأسرع للمريض الانتقال من التشخيص إلى العلاج”.
وبحسب الموقع، “يعيد الدواء توجيه الجهاز المناعي للعثور على طفرات وتغيرات جينية محددة واستهدافها، والتي توجد فقط في الخلايا السرطانية، والمعروفة باسم المستضدات الجديدة (Neoantigens)، ويتم تحقيق ذلك من خلال الأجسام المضادة الجديدة التي تقوم بتوصيل المادة الفريدة الخاصة بالورم مباشرة إلى نوع معين من الخلايا المناعية وتحفيز هذه الخلية في نفس الوقت، والتي لديها القدرة على تعزيز استجابة الخلايا التائية للورم بشكل كبير”.
ووفق الموقع، “تظهر النتائج أن هذه الطريقة (العلاج باستخدام الأجسام المضادة المخصصة التي طورها الباحثون) تعمل بطرق مختلفة. فهي لا تقوم فقط بتنشيط النوع الصحيح من الخلايا المناعية في عينات الدم البشرية، بل تظهر النماذج الحيوانية أن الفئران التي تتلقى العلاج عاشت لفترة أطول، وعند استخدام جرعات أعلى، تم إنقاذ الفئران من السرطان”.
كما أظهرت الدراسة أن “هذه الطريقة العلاجية الجديدة أكثر أمانا مقارنة بالعلاجات السابقة التي تم دراستها، وقد يكون تطوير الأدوية الدقيقة المخصصة مكلفا ويستغرق وقتا طويلا”، مضيفة أن “الخطوة التالية تتمثل في استخدام عملية الإنتاج المحسنة لتصنيع المرشح الدوائي لإجراء المزيد من الدراسات حول الأمان، ثم البدء في التجارب السريرية على البشر”.