البوابة:
2024-10-05@14:10:16 GMT

فيدو يرصد لحظة نسف اسرائيل لجامعة فلسطين

تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT

فيدو يرصد لحظة نسف اسرائيل لجامعة فلسطين

رصد مقطع فيديو لحظة تفجير جيش الاحتلال لجامعة فلسطين جنوب مدينة غزة وسط القطاع.

يتبع

الجيش الإسرائيلي يفتخر بتدميره الحجر والشجر و سفك دماء في حربه على قطاع غزة دون ادنى رادع من العالم.

لحظة تفجير الجيش لمبنى جامعة فلسطين بغزة. pic.twitter.com/IJEid9vB42

— Hanzala (@Hanzpal2) January 18, 2024

.

.

المصدر: البوابة

إقرأ أيضاً:

حزن كبير ومقابر جماعية في لبنان.. تقريرٌ أميركي يرصد المأساة!

مع استمرار الصراع بين حزب الله وإسرائيل، يتواصل عداد الشهداء والجرحى اللبنانيين بالتزايد، وذلك في ضوء الغارات الإسرائيلية المستمرة على مناطق متعددة في لبنان، في مقدمتها الضاحية الجنوبية.

ورصد تقرير لكريستينا جولدباوم وهويدا سعد في صحيفة "نيويورك تايمز" حالة الحزن التي خيمت على المواطنين في ربوع لبنان.

جنازة جماعية ينطلق التقرير من تدفق المشيعين إلى المقابر في مدينة صيدا الساحلية في جنوب لبنان، لتشييع جنازة جماعية لعدد من أبناء المدينة.

ويصوّر التقرير، تلك اللحظة "المؤلمة" التي تمسك النساء فيها بأذرع بعضهن البعض بينما يشاهدن وصول النعوش: واحد، ثم آخر، وآخر، وآخر، حتى تم إنزال جميع النعوش الـ13 إلى الأرض.

وكان الشهداء من بين حوالى 45 شخصاً قُتلوا في غارة جوية إسرائيلية على مبنى سكني يوم الأحد.

كانت هذه واحدة من أكثر الضربات الفردية دموية في القصف الإسرائيلي للبنان، وهي واحدة من أكثر الحملات الجوية كثافة في الحرب المعاصرة، والتي يقول المسؤولون الإسرائيليون إنها استهدفت أعضاء حزب الله والمرافق العسكرية.

فرار إلى الموت وفق التقرير، كان العديد من القتلى في الغارة قد فروا من أجزاء أخرى من جنوب لبنان خلال الأسبوع الماضي، في أعقاب أوامر الإخلاء الإسرائيلية، ولجأوا إلى منازل أقاربهم في صيدا، وفقًا لأقاربهم وجيرانهم. وكانت نرمين جرادي، 20 عامًا، التي كانت تخطط لحفل زفافها، في الطابق الأرضي عندما توفيت. أيضا، كان محمد حناش، 18 عامًا، من النبطية، قلقًا بشأن ما إذا كانت الحرب ستعطل خططه لدراسة الهندسة في إحدى الجامعات العام المقبل. "لماذا نحن؟.. لماذا نحن دائماً؟" صرخت ناريمان الصاوي، 58 عاماً، وهي تسير إلى المقبرة، بعد أن استشهد ابن ناريمان وحفيدتها في الضربة.   كذلك، تضيف ناريمان الصاوي وهي تحبس دموعها: "الحرب تزداد صعوبة؛ إنها تسير من سيء إلى أسوأ، نحن نركض من هنا إلى هناك، لكن لم تعد هناك منطقة آمنة، لكن لدينا الله يحمينا".

في يوم الثلاثاء، كان عمال الإنقاذ لا يزالون يحفرون في القليل المتبقي من المبنى السكني، وصاح أحد العمال بصوت عالٍ: "بلطف، بلطف!" وسط اهتزازات وأصوات الحفارة.

وفي إشارة إلى توقف الحفر، ارتدى الرجل زوجاً من القفازات الجراحية الزرقاء، وألقى بقطع خشنة من الطوب الخرساني بعيداً حتى ظهر الهيكل الناعم لإحدى الجثث، وقال أحد العمال الواقفين بالقرب: "إنها امرأة".

كان العمال يدركون أنهم لن يجدوا أحداً على قيد الحياة بعد يومين من العمل، ولكنهم واصلوا العمل، أملاً في الوصول لأحدهم حياً، لكن هذا الأمل تبدد ببطء مع استمرار الساعات التي أعقبت الانفجار وخفوت الأصوات القادمة من تحت الأنقاض ثم صمتها.

وصل محمد أحمد جرادي، 30 عاماً، بعد أقل من ساعة من الهجوم، فهو شاهد مقاطع فيديو للمبنى على مجموعات واتساب المحلية وتعرف عليه، مشيراً إلى أن عمته وعمه وأبناء عمومته كانوا يعيشون جميعاً في الطابق الأرضي.

وقال جرادي إنه عندما وصل إلى مكان الحادث يوم الأحد، سمع عمته تصرخ طلباً للمساعدة.

كذلك، كان عمه يصرخ قائلاً إن بطنه كان مغطى بالدماء، ولكن بحلول الوقت الذي تم فيه انتشالهما من تحت الأنقاض، كان كلاهما قد توفيا. وبحسب جرادي، فقد "استغرق الأمر أكثر من يوم لإخراجهما"، وأضاف في استسلام: "هذا هو لبنان".

جثث في كل مكان وفي مكان قريب، كان المتطوعون يلتقطون بقايا الحياة المتناثرة عبر أكوام الغبار وألواح الخرسانة، وسادة كستنائية اللون، وقطعة من مرتبة إسفنجية، ووعاء طبخ من الألومنيوم متضرر إلى جانب حذاء رياضي واحد.

في الواقع، كان كل شيء يجري التقاطه بمثابة تذكير مؤلم بأن منازل الناس كانت قائمة ذات يوم في هذا المكان.

وتقاسم مئات الأشخاص الذين تجمعوا لحضور الجنازة يوم الثلاثاء هذا الشعور بالحزن، وأمسكت أميرة حناش (35 عاماً) بذراع والدتها البالغة من العمر 65 عاماً أثناء خروجهما من المسجد، حيث أقيمت الجنازة. وهنا، سألتها بلطف: "هل أنت بخير؟ هل أنت بخير؟".. كانت عينا والدتها محمرتين من الدموع، فقد استشهد 3 من أبناء وبنات أخيها وأخواتها.

وقالت والدتها فاطمة حناش بصوت مرتجف: "أنا خائفة، أنا خائفة، لقد كانوا مجرد مدنيين". (24)

مقالات مشابهة

  • حزن كبير ومقابر جماعية في لبنان.. تقريرٌ أميركي يرصد المأساة!
  • غارات عنيفة على العاصمة صنعاء والحديدة وذمار.. الأماكن المستهدفة (صور + فيدو)
  • على خلفية تفجير زغيتون.. قرار بعزل آمر لواء وحجز ضابط استخبارات
  • فحص 520 حالة ضمن قافلة طبية لجامعة المنيا في مركز العدوة
  • جيش الاحتلال يرصد طائرتين مسيرتين في «بات يام» جنوبي تل أبيب
  • شاهد// لحظة تفجير الناقلة النفطية البريطانية بزورق يمني مفخخ في البحر الأحمر
  • شاهد لحظة تفجير الناقلة البريطانية (CORDELIA MOON) بزورق يمني مفخخ
  • اجتماع طارئ لجامعة الدول العربية الخميس بناءً على دعوة العراق
  • كركوك.. شفق نيوز تتقصى تفجير زغتيون وخبير أمني يربطه بالتصعيد الإسرائيلي
  • قافلة تنموية شاملة لجامعة الفيوم توقع الكشف على 1025 مريضا بقرية ترسا