اكتشاف "أقدم" ثقب أسود على الإطلاق
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
أفاد الموقع الإلكتروني لجامعة كامبريدج البريطانية، أن علماء الفلك اكتشفوا "أقدم" ثقب أسود تم رصده على الإطلاق.
وجاء في بيان الجامعة: "اكتشف الباحثون أقدم ثقب أسود تم رصده على الإطلاق، والذي يعود تاريخه إلى بداية نشوء الكون".
ويشير البيان، إلى أن فريق العلماء الدولي برئاسة علماء جامعة كامبريدج استخدموا تلسكوب جيمس ويب الأمريكي في رصد هذا الثقب الأسود الذي نشأ قبل أكثر من 13 مليار سنة.
ووفقا للعلماء، تخلق ضخامة هذا الثقب شكوكا بالافتراضات السابقة بشأن تكوين ونمو الثقوب السوداء.
ووفقا للبيان"إذا كان هذا الثقب قد نما بالصورة المتوقعة لتطلب حوالي مليار عام حتى يصل إلى مقاييسه الحالية. ولكن عندما نشأ لم يكن عمر الكون قد بلغ مليار سنة بعد".
ويسمح هذا الاكتشاف بالافتراض بأن الثقوب السوداء يمكن أن "تولد ضخمة" أو أنها تمتص المادة أسرع مما كان يعتقد سابقا. وهذا الثقب الأسود يمتص بنشاط كبير المادة من المجرة الواقع فيها، وبالتالي يلحق الضرر في تطورها.
ووفقا لموقع Business Insider هذا الثقب أقدم بحوالي 40 مليون سنة من أقدم الثقوب السوداء المكتشفة حتى الآن والذي أعلن عن اكتشافه في نوفمبر عام 2023.
المصدر: نوفوستي
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: اكتشافات الفضاء ثقوب سوداء معلومات عامة هذا الثقب ثقب أسود
إقرأ أيضاً:
إبراهيم عيسى عن سيطرة الفصائل الإرهابية: "أضمن مستقبل أسود للشعب السوري"
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، مقدم برنامج "حديث القاهرة"، أن رزاز ما يحدث في سوريا سيكون تأثيره كبيره على مصر ونستقبل نتائجه في مصر كما حدث في قطاع غزة، ولذلك لابد أن نكون معنيين بما يحدث في دمشق الآن، مضيفًا: "تحت قيادة الفصائل الإرهابية أضمن مستقبل أسود للشعب السوري".
وأضاف"عيسى"، خلال تقديم برنامج "حديث القاهرة"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، اليوم الثلاثاء، : "أحذر نفسي ودولتي وحكومتي وشعبي من هذه المرحلة بسوريا، على حكومتنا أن تضبط وتنتبه أكثر وأكثر".
وشدد على أن المشهد في سوريا يؤثر على أمان مصر وحياتها واستقرارها، مؤكدًا أن قانون لجؤ الأجانب كان فلسفته هي التعاون والاتفاق مع الاتحاد الأوروبي وجلب دعم ملياري للحكومة المصرية ودعمها في التعامل مع المقيمين، صدور هذا القانون لإعادة ضبط وجود الأجانب والمقيمين في مصر لتنظيف مصر من أذرع الإرهاب والإرهابيين
وتابع :"لا أتصور وجود حمساوي أو حمساوية في مصر أنه أمان لأي مصري، لا أحد يمكن أن يستأمن على حياته في ظل وجود أفراد حركة حماس في مصر"، مشددًا على أن وجود الداعمين لحماس والجولاني في مصر خطر وقنابل موقوتة في شوارع مصر وذخيرة للإخوان في مصر وقدرته على الإختراق وهناك جوانب في مصر مخترقة، متابعًا: "قبول الشخصيات الإرهابية والموالية والعاملة والمؤيدة في جماعات الإرهاب في مصر بإعاءهم أنهم لاجئين".