ملك بريطانيا تشارلز الثالث يدخل المستشفى
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
#سواليف
أعلن #قصر_باكنغهام أن #ملك_بريطانيا تشارلز الثالث سيتوقف مؤقتا عن أداء واجباته العامة لأنه سيخضع لإجراء طبي يتعلق بتضخم #البروستات الأسبوع المقبل.
وقال القصر في بيان: “مثل آلاف الرجال كل عام، يحتاج الملك إلى علاج لتضخم البروستات. والورم لدى جلالته حميد، وسيذهب إلى المستشفى الأسبوع المقبل لإجراء عملية تصحيحية.
وتولى تشارلز الثالث البالغ من العمر 75 عاما العرش في سبتمبر 2022 بعد وفاة والدته إليزابيث الثانية (1926-2022).
مقالات ذات صلة قناة عبرية تؤكد تلقي سكان شمال إسرائيل رسائل “مرعبة” من “حزب الله” (فيديو) 2024/01/18وأعلن الخبير الملكي وكاتب السيرة الذاتية فيل دامبيير، أن الملك تشارلز قد يتطلع إلى التنازل عن العرش مبكرا لصالح الأمير ويليام، بينما لا يزال ويليام وزوجته كيت ميدلتون صغيري السن.
وقال: “يجب أن يجعلك هذا تتساءل عما إذا كان الملك تشارلز، في غضون خمس أو عشر سنوات، قد يفكر في فعل الشيء نفسه إذا كانت صحته تعاني أو أنه يعتقد فقط أن الوقت مناسب لتوريث ويليام وكيت بينما لا يزالان صغيرين”
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف قصر باكنغهام ملك بريطانيا البروستات
إقرأ أيضاً:
«حقوق الإنسان» ترسل فريقاً إلى سوريا الأسبوع المقبل
جنيف (الاتحاد)
أخبار ذات صلة «حقوق الإنسان» ترحب بتصريح المقررة الخاصة للأمم المتحدة «قضاء أبوظبي» تنظم منتدى «دور القانون في حماية حقوق الإنسان»أعلنت المفوضية السامية للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، أمس، إرسال فريق من موظفي حقوق الإنسان إلى سوريا الأسبوع المقبل لدعم الوجود الحالي للأمم المتحدة والجهود الرامية إلى ضمان انتقال شامل في إطار القانون الدولي.
وقال ثمين الخيطان، المتحدث باسم المفوض السامي للأمم المتحدة لحقوق الإنسان، فولكر تورك، في مؤتمر صحفي في جنيف، إن «الفريق المرسل سيعمل على جمع المعلومات حول مصير المفقودين وتوثيق انتهاكات حقوق الإنسان في الماضي والحاضر».
وأضاف الخيطان أن «إرسال الفريق يأتي من أجل دعم جهود باقي المؤسسات الأممية كالمؤسسة المستقلة المعنية بالمفقودين في سوريا التي عينها الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش حديثاً برئاسة كارلا كوينتانا ولجنة التحقيق الدولية المستقلة بشأن سوريا والآلية الدولية المحايدة والمستقلة».
وشدد على أن «العدالة الانتقالية وبناء الثقة المجتمعية القائمة على حقوق الإنسان، هما الطريقة الوحيدة لبناء مستقبل من دون أي انتهاك».
وفي هذا السياق حث الخيطان القائمين على إدارة الدولة السورية حالياً على اتخاذ خطوات فورية لضمان الحفاظ على «أدلة الجرائم والانتهاكات السابقة» لضمان محاسبة المسؤولين عنها.