ضمن الاتفاق الذي توسطت فيه الدوحة.. قطر تُعلن دخول أدوية ومساعدات إلى غزة
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
(CNN) -- قالت قطر الأربعاء إن أدوية للرهائن الإسرائيليين وللفلسطينيين دخلت قطاع غزة، بعد أن توسطت الدولة الخليجية في اتفاق بين إسرائيل و"حماس" لتوفير أدوية حيوية للقطاع الذي مزقته الحرب.
وينص الاتفاق الذي توسطت فيه قطر الثلاثاء على تسليم الأدوية للرهائن الإسرائيليين الذين تحتجزهم حماس في غزة مقابل وصول الأدوية والمساعدات الإنسانية للمدنيين الفلسطينيين
وقال المتحدث باسم الخارجية القطرية، ماجد الأنصاري عبر "إكس"، تويتر سابقا: "تم خلال الساعات الماضية دخول الأدوية والمساعدات إلى قطاع غزة، تنفيذا للاتفاق الذي تم الإعلان عنه يوم أمس لفائدة المدنيين في القطاع بما فيهم المحتجزين".
وأردف الأنصاري: "وتستمر قطر مع شركائها الإقليمين والدوليين في جهود الوساطة على المستويين السياسي والإنساني".
وقالت الخارجية القطرية في وقت سابق إن الأدوية غادرت الدوحة الأربعاء إلى مصر قبل نقلها إلى غزة.
وقال أسامة حمدان، مسؤول حماس المقيم في لبنان، إن الاتفاق يعتمد على توفير ما يكفي من الأدوية للفلسطينيين في غزة بالإضافة إلى الرهائن الإسرائيليين.
لقد حددت "حماس" أنه مقابل كل صندوق من الأدوية الممنوحة للرهائن، يجب على الفلسطينيين في غزة أن يحصلوا على 1000 صندوق.
إسرائيلقطرغزةنشر الخميس، 18 يناير / كانون الثاني 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: غزة
إقرأ أيضاً:
مفوضية الانتخابات تشارك بإطلاق «الأكاديمية الدولية للمرأة الرائدة» في الدوحة
شاركت وحدة دعم المرأة في إطلاق الأكاديمية الدولية للمرأة الرائدة، وذلك ضمن برنامج أعمالها الذي استمر من 17 إلى 20 نوفمبر 2024، تحت عنوان “القيادة في العصر الرقمي”، وترأست هذه المشاركة رباب حلب عضو مجلس المفوضية، وبعضوية كل من عائشة ثبوت رئيسة قسم التوعية، وناهد الميساوي رئيسة قسم الموارد البشرية، وذلك بمدينة الدوحة.
وقدمت حلب، خلال فعاليات البرنامج “عرضاً توضيحياً حول قيادة التدابير السياسية لمعالجة العنف الإلكتروني ضد المرأة، استعرضت خلاله تجربة إطلاق منصة رصد العنف الإلكتروني التي أطلقتها المفوضية خلال العام 2022، بالتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي (UNDP)، بهدف تعزيز نزاهة الانتخابات ومكافحة الأخبار الزائفة والمضللة وخطاب الكراهية ورصد المخالفات الانتخابية، وذلك باستخدام التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي”.
وشهدت فعاليات البرنامج التدريبي العديد من المحاور “حول القيادة في عصر الرقمنة، من بينها بناء المهارات الرقمية، وأدوات الاتصال والتواصل واستخدام الوسائط المرئية، وتعزيز اتخاذ القرارات الاستراتيجية وتحليل السياسات المعقدة باستخدام الذكاء الاصطناعي”.
تجدر الإشارة إلى أن “البرنامج بتنظيم مشترك من اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان والشبكة العربية للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان وبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي وإدارة الشؤون السياسية وبناء السلام بالأمم المتحدة والوكالة الألمانية للتعاون الدولي، وبمشاركة (22) دولة”.