جنايات واسط: السجن 6 سنوات بحق تاجر مخدرات
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
الخميس, 18 يناير 2024 8:49 ص
بغداد/ المركز الخبري الوطني
أصدرت محكمة جنايات واسط، اليوم الخميس، حكما بالسجن لمدة ست سنوات بحق تاجر مخدرات عن جريمة الاتجار بالمواد المخدرة.
وذكر المركز الاعلامي لمجلس القضاء، في بيان، تلقاه / المركز الخبري الوطني/، أن “محكمة جنايات واسط، أصدرت حكما بالسجن لمدة ست سنوات بحق تاجر مخدرات عن جريمة الاتجار بالمواد المخدرة”.
واضاف أن “المدان القي القبض عليه وبحوزته مادة الكرستال المخدرة بقصد الاتجار بها”.
وبين ان “الحكم صدر استناداً لإحكام المادة ٢٨/اولاً من قانون المخدرات و المؤثرات العقلية رقم ٥٠ لسنة ٢٠١٧ وبدلالة مواد الاشتراك ٤٧و٤٨و٤٩ من قانون العقوبات”.
المصدر: المركز الخبري الوطني
إقرأ أيضاً:
سقوط «الميت» أكبر تاجر مخدرات في الضواحي ببورسعيد
في ضربة أمنية موجعة لأباطرة المخدرات، تمكنت مباحث قسم الضواحي فى بورسعيد، بقيادة الرائد عمر الخولي، رئيس المباحث، وتحت إشراف العميد مسعد البداية، مأمور القسم، من إسقاط اخطر تاجر مخدرات، ويدعى ع. وشهرته "الميت"، حيث ضبط بحوزته كميات كبيرة من المواد المخدرة، كان يستعد لترويجها داخل المحافظة.
البداية جاءت عندما وردت معلومات سرية إلى الرائد عمر الخولي تفيد بأن المتهم، وهو مسجل خطر وذو سجل إجرامي حافل، بحوزته كميات كبيرة من المخدرات، ويقوم بتوزيعها على نطاق واسع.
وبعرض المعلومات على اللواء تامر السمري، مساعد وزير الداخلية ومدير أمن بورسعيد، وجه بسرعة تقنين الإجراءات وإعداد خطة مُحكمة لضبط المتهم قبل أن يتمكن من تصريف الكمية.
بتكليف من اللواء السمري، الى الرائد عمر الخولى الذى قام بتشكيل فريق بحث وتحرى برئاسة النقيب محمد شرين، معاون مباحث القسم، والذى إعد كمين مُحكم أسفر عن ضبط المتهم متلبسًا وبحوزته كمية ضخمة من المخدرات، وتم تحريزها وسط إجراءات أمنية مشددة.
تم اقتياد المتهم إلى ديوان قسم الضواحي، حيث تم تحرير محضر بالواقعة، وتوثيق جميع المضبوطات بعناية، تمهيدًا لعرضه على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات وكشف باقي أفراد الشبكة التي يتعامل معها.
وتُعد هذه العملية واحدة من أكبر الضربات الأمنية ضد تجار المخدرات في بورسعيد، وتؤكد يقظة الأجهزة الأمنية في التصدي لمحاولات نشر السموم، في إطار الحملات المستمرة لمكافحة الجريمة وحماية المجتمع من خطر المخدرات.
ريفييرا غزة | آخر مشاريع الوهم في غزة.. ليس الأول من نوعه (شاهد)