اليوم.. محاكمة 16 متهمًا بقتل الطفلة بسنت ببولاق الدكرور
تاريخ النشر: 18th, January 2024 GMT
تستكمل، اليوم الخميس، محكمة جنايات جنوب الجيزة، محاكمة 16 متهمًا بقتل الطفلة بسنت، التي لقيت مصرعها بطلق ناري أثناء نزولها إلى الشارع لشراء الأطعمة وقت حدوث مشاجرة بالأسلحة النارية، وزجاجات المياه الغازية.
البداية كانت بتلقي الرائد محمد طبلية، رئيس وحدة المباحث قسم شرطة بولاق الدكرور بمديرية أمن الجيزة إخطارًا من غرفة عمليات النجدة مفادها نشوب مشاجرة ووجود جثة فتاة وسط الشارع بمنطقة أرض اللواء بدائرة القسم، وبالانتقال والفحص تبين العثور على جثة "بسنت" المعروفة باسم "شيماء" وسط أهالي المنطقة، طالبة في منتصف العقد الثاني من عمرها مصابة بطلق ناري.
وبإجراء التحريات وسؤال أهلية المتوفاة أفادوا بأنه أثناء خروج المجني عليها لشراء بعض الطعام تصادف مرورها بالشارع الذي كان يتشاجر به بعض الأشخاص بالأسلحة النارية وزجاجات المياه الغازية، وخلال ذلك لقيت مصرعها بطلق ناري من المشاجرة، جرى نقل الجثة إلى ثلاجة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة.
وتمكنت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الجيزة من ضبط الجناة طرفي المشاجرة، وتم اتخاذ كل الإجراءات القانونية اللازمة حيال الواقعة وتولت النيابة العامة لمباشرة التحقيقات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أهالى المنطقة إجراء التحريات الطفلة بسنت العثور على جثة
إقرأ أيضاً:
اليوم.. محاكمة المتهمين بقتل طفل شبرا الخيمة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظر محكمة جنايات شبرا الخيمة بالدائرة الأولى جنايات، اليوم الأحد، محاكمة المتهمين بقتل طفل شبرا الخيمة وسرقة أعضائه البشرية، المعروفة إعلاميًا بقضية “الدارك ويب”.
تعقد الجلسة برئاسة المستشار أيمن فؤاد فهمي، وعضوية المستشارين محمد عبدالواحد السيد عبده بحيري، ووليد أبوالمعاطى محمد، وأحمد محمد محمود سعفان، وأمانة السر إيهاب سليمان .
وتضمن أمر الإحالة الخاص بالقضية إلى محكمة الجنايات أن المتهمين “طارق.ع” البالغ من العمر 29 عامًا، و"علي الدين.م.ع"، البالغ من العمر 15 عامًا، طالب مقيم بدولة الكويت، أنهما في يوم 15 أبريل 2024 بدائرة قسم شرطة أول شبرا الخيمة في محافظة القليوبية، أن المتهم الأول قتل عمدًا المجني عليه “أحمد محمد سعد محمد”، بتحريض ومساعدة من المتهم الثاني واتفاق معه على قتله مقابل 5 ملايين جنيه.
المتهم بيّت النية وعقد العزم على ارتكاب جرمه، وأعد لذلك الغرض عدته، من عقاقير طبية وحزام من الجلد، وعلى الفور توجه إلى مكان تواجد المجنى عليه واستدرجه غدرًا إلى بيته، وما أن ظفر به حتى سقاه شرابًا يحوي تلك العقاقير، ولما غاب عن وعيه، خنقه بحزامه ولم يتركه إلا جثة هامدة ثم مثّل بها.
المتهم الثاني هو من حرّض واتفق مع المتهم الأول وساعده في ارتكاب الجريمة، من خلال ترغيبه في خطف الطفل المجني عليه وقتله مقابل مبلغ مالي تحايلًا إلى مسكنه، وقد وقعت الجريمة بناء على ذلك الاتفاق والتحريض وتلك المساعدة.